أسعار كعك العيد 2024 في محلات الحلويات بمصر: تحديثات وتوقعات
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
مع اقتراب عيد الفطر، يبحث الآلاف من المواطنين في مصر عن أسعار كعك العيد لهذا العام 2024، حيث يُعتبر كعك العيد من الحلويات المميزة التي يفضلها الكبار والصغار لتناولها كوجبة خفيفة مع الشاي أو المشروبات الباردة.
وفيما يلي قائمة بأسعار كعك العيد في مختلف محلات الحلويات بمصر:
أسعار كعك العيد 20241. علبة كعك العيد المشكل (16 قطعة) بسعر 125 جنيهًا مصريًا.
2. علبة كعك العيد المشكل (32 قطعة) بسعر 240 جنيهًا مصريًا.
3. كعك العيد السادة بوزن كيلو بسعر 250 جنيهًا مصريًا.
4. كعك العيد المشكل بوزن كيلو ونصف بسعر 370 جنيهًا مصريًا.
5. كعك العيد المشكل بوزن 2 كيلو بسعر 480 جنيهًا مصريًا.
6. كعك العيد المشكل بوزن 2 كيلو ونصف بسعر 600 جنيهًا مصريًا.
7. كعك العيد المشكل بوزن 3 كيلو بسعر 740 جنيهًا مصريًا.
8. كعك العيد المشكل بوزن 4 كيلو بسعر 1050 جنيهًا مصريًا.
9. كعك العيد المشكل بوزن 5 كيلو وربع بسعر 1300 جنيهًا مصريًا.
10. كعك العيد المشكل بوزن 6 كيلو بسعر 1900 جنيهًا مصريًا.
1. علبة كعك العيد عجمية (16 قطعة) بسعر 120 جنيهًا مصريًا.
2. علبة كعك العيد عجمية (32 قطعة) بسعر 230 جنيهًا مصريًا.
3. علبة كعك العيد عين جمل (16 قطعة) بسعر 150 جنيهًا مصريًا.
4. علبة كعك العيد عين جمل (32 قطعة) بسعر 290 جنيهًا مصريًا.
5. علبة كعك العيد فستق (16 قطعة) بسعر 170 جنيهًا مصريًا.
6. علبة كعك العيد فستق (32 قطعة) بسعر 330 جنيهًا مصريًا.
7. علبة كعك العيد ملبن (16 قطعة) بسعر 120 جنيهًا مصريًا.
8. علبة كعك العيد ملبن (32 قطعة) بسعر 230 جنيهًا مصريًا.
ويُمكن شراء كعك العيد من منافذ وزارة الزراعة، حيث أعلن سعيد صالح مستشار وزير الزراعة واستصلاح الأراضي للمتابعة عن بدء طرح كعك العيد بتخفيضات تصل إلى 40% بمنافذ الوزارة بداية من منتصف الشهر الجاري، بالإضافة إلى توفير كافة مستلزمات العيد.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الكحك اسعار الكحك اسعار الكحك ٢٠٢٤ عيد الفطر كحك عيد الفطر عيد الفطر ٢٠٢٤ جنیه ا مصری ا کیلو بسعر
إقرأ أيضاً:
الذهب يفقد 30 جنيهًا مدفوعًا بانخفاض سعر صرف الدولار محليًا
شهدت أسعار الذهب في السوق المحلية تراجعًا خلال تعاملات اليوم الإثنين، رغم استقرار الأوقية عالميًا، حيث حدّت تحسنات في معنويات المخاطرة عقب توقيع اتفاق تجاري بين الولايات المتحدة والاتحاد الأوروبي من مكاسب المعدن النفيس، فيما يترقب المستثمرون اجتماع مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي هذا الأسبوع.
وأوضح سعيد إمبابي، المدير التنفيذي لمنصة «آي صاغة» لتداول الذهب والمجوهرات عبر الإنترنت، أن أسعار الذهب المحلية انخفضت بنحو 30 جنيهًا مقارنة بختام تعاملات السبت الماضي، ليسجل عيار 21 نحو 4600 جنيه للجرام، بينما استقرت الأوقية عند مستوى 3337 دولارًا.
وأضاف، أن جرام الذهب عيار 24 سجل 5257 جنيهًا، وعيار 18 بلغ 3943 جنيهًا، في حين وصل عيار 14 إلى 3067 جنيهًا، وسجل الجنيه الذهب 36800 جنيه.
كما أشار إلى أن أسعار الذهب كانت قد هبطت بنحو 20 جنيهًا خلال الأسبوع الماضي، متراجعةً من 4650 إلى 4630 جنيهًا للجرام، بالتزامن مع انخفاض محدود في الأوقية عالميًا بنسبة 0.4% من 3350 إلى 3337 دولارًا.
وأوضح أن هذا التراجع في السوق المحلية جاء رغم استقرار الأوقية عالميًا، نتيجة لانخفاض سعر صرف الدولار محليًا، وهو أحد العوامل الثلاثة الرئيسية المحددة لسعر الذهب، إلى جانب سعر الأوقية العالمية وحجم العرض والطلب.
وأشار إمبابي إلى أن تحسن الأجواء التجارية عالميًا وارتفاع الدولار الأميركي خفضا الإقبال على الأصول الآمنة مثل الذهب، بعد توقيع اتفاقية تجارية بين واشنطن واليابان، وتحقيق تقدم في المفاوضات مع الاتحاد الأوروبي، كما ينتظر المستثمرون قرار الفيدرالي الأمريكي وسط توقعات بتثبيت الفائدة ضمن نطاق 4.25% – 4.50% مع احتمالية خفضها في سبتمبر المقبل.
وأضاف التقرير أن توقيع الولايات المتحدة اتفاقًا تجاريًا مبدئيًا مع الاتحاد الأوروبي ساعد على تهدئة المخاوف من حرب تجارية أوسع، حيث تم الاتفاق على فرض رسوم جمركية بنسبة 15% بدلًا من 30%، ما عزز شهية المخاطرة في الأسواق ودفع الأسهم الأوروبية إلى أعلى مستوياتها في أربعة أشهر.
وتزامن ذلك مع محادثات أمريكية-صينية في ستوكهولم تهدف إلى تمديد هدنة الحرب التجارية لمدة 90 يومًا، وهو ما يعزز حالة التفاؤل ويقلل الطلب على الذهب كملاذ آمن.
ورغم هذه العوامل التي تحد من مكاسب الذهب، يبقى احتمال خفض الفائدة الأمريكية في وقت لاحق من العام عنصرًا داعمًا محتملًا للمعدن الأصفر، إذ أن انخفاض العوائد الحقيقية غالبًا ما يعزز جاذبية الذهب.
وأشار التقرير أيضًا إلى تراجع استهلاك الذهب في الصين بنسبة 3.5% خلال النصف الأول من 2025، حيث انخفض الطلب على المجوهرات بنسبة 26%، بينما ارتفع الطلب الاستثماري بنسبة 24%، مما يعكس تحولًا في طبيعة الطلب العالمي على المعدن النفيس.
ويرى إمبابي أن سوق الذهب يمر حاليًا بمرحلة استقرار نسبي بعد موجة صعود قوية بلغت ذروتها في أبريل الماضي، بدعم من التوترات الجيوسياسية والرسوم الجمركية، إلا أن تراجع المخاطر التجارية وضعف الطلب في أسواق رئيسية مثل الهند، نتيجة ارتفاع الأسعار، حدّا من استمرار هذا الزخم.
كما أشار إلى أن مشتريات البنوك المركزية ما زالت توفر دعمًا للسوق رغم انخفاضها في الربع الأول مقارنة بالعام السابق، بينما تشهد صناديق الاستثمار المتداولة اهتمامًا متزايدًا.
ويخلص التقرير إلى أن استمرار أي صعود قوي في أسعار الذهب يتطلب محفزات استثنائية مثل تباطؤ اقتصادي عالمي حاد أو تصعيد جيوسياسي، بينما قد يدفع تحسن الأوضاع الاقتصادية وتراجع المخاطر المستثمرين نحو الأصول ذات العوائد الأعلى، ما يزيد الضغوط على الذهب.
وتترقب الأسواق الأسبوع المقبل عدة بيانات اقتصادية أمريكية، أبرزها قرار الفيدرالي في 30 يوليو، وتقديرات الناتج المحلي الإجمالي للربع الثاني، وأرقام نفقات الاستهلاك الشخصي الأساسية، إضافة إلى بيانات الوظائف غير الزراعية.