مشروبات تمنع جفاف الحلق والعطش فى رمضان.. أطباء ينصحون بتناولها
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
يعاني الكثيرون من جفاف الحلق والشعور بالعطش في شهر رمضان المبارك، ويرجع ذلك لعدة أسباب من بينها العدوى الفيروسية التى قد تصيب الجهاز التنفسي، وارتجاع حمض المعدة، والحساسية.
أسعار الفاكهة اليوم السبت بسوق العبور للجملة مشروبات تخلصك من جفاف الحلق في رمضانووفقًا لما نشره موقع business insider، يوصي الأطباء بتناول بعض المشروبات التي تخلصك من جفاف الحلق، أثناء صيام رمضان، وفيما يلي نستعرض أبرزها.
مشروبات مستخلصة من الفواكه مثل عصير الفراولة، والتوت لاحتوائهما على فيتامينات متعددة.
شاي مضاف إليه أعشاب مثل النعناع، فهو يخفف أعراض التهابات الحلق وجفافه، كما يعزز صحة الجهاز التنفسي.
شاي البابونج أو البابونج الصافي، نظرًا لاحتوائه على مضادات أكسدة تخفف من التورم والالتهابات وتساعد على الالتئام وسرعه الاستشفاء.
المشروبات الصحية الدافئة مثل مشروب الزنجبيل، فهو يقاوم البرد ويعزز المناعة ويمنع الإصابة بالفيروسات ويخلصك من العدوى.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: جفاف الحلق العطش رمضان العدوى الفيروسية عصير الفراولة التوت النعناع شاي البابونج الزنجبيل
إقرأ أيضاً:
بوقرين: ليبيا شهدت ارتفاعًا في أعداد الحالات المصابة بالإيدز
قال عضو المجلس الاستشاري العربي الأفريقي للتوعية علي المبروك بوقرين، إن ليبيا شهدت ارتفاعًا في أعداد الحالات المصابة بالإيدز بعد عام 2011.
وأكد بوقرين، في تصريحات لـ«وكالة سبوتنيك» أن نسبة انتشار مرض الإيدز في ليبيا قبل 2011 كانت منخفضة مقارنة بالدول الأفريقية، ودول شمال أفريقيا، حيث تراوحت بين 0.1% إلى 0.2% أو أكثر قليلًا.
وتابع:” رغم انخفاض النسبة العامة، إلا أن البلاد شهدت ارتفاعًا في الحالات بعد عام 2011، وتتراوح أعداد المسجلين بين 8000 إلى 10000 حالة أو أكثر، في ظل غياب بيانات دقيقة” .
وأكد أنها تُعد الفئات الأكثر عرضة للإصابة هي من يتعاطون المخدرات بالحقن، وتُشكل العدوى الجن.. سية نحو 40% من الحالات الجديدة، وفق إحصائيات الفترة بين عامي 2013 و2017″.
ونوه بأن الانتشار الأكبر يتركز في المدن الكبرى التي تشهد تفشي ظواهر مثل تعاطي المخدرات والهجرة غير الش.. رعية.
وأفاد بأن انهيار النظام الصحي بعد 2011 أثّر سلبًا على انتظام توفر الأدوية، وأدى إلى إغلاق عدد من المراكز الصحية.
وأشار إلى أن غياب الاستقرار والانقسام السياسي، وفقدان التنسيق بين القطاعات ذات العلاقة، وزيادة أعداد المهاجرين غير النظاميين، وعدم توفر خدمات الفحص المبكر في المنافذ والمعسكرات، كلها عوامل ساهمت في زيادة نسب العدوى.
وأكد أن انتشار المخدرات بين فئات اليافعين وحتى الأصغر سنًا يشكل تهديدًا كبيرًا، مما يعزز احتمالية ارتفاع نسب الإصابة بالإيدز.
وشدد على اتخاذ إجراءات وطنية عاجلة لمكافحة المرض، والحد من تعاطي المخدرات والهجرة غير الشرعية.
واستطرد:” يجب تبني برامج جادة لمكافحة المخدرات قد يساهم في تقليص العدوى بنسبة تتراوح بين 40% إلى 60% خلال سنوات قليلة”.
وأوضح:” أن تقييد دخول المهاجرين غير النظاميين، خاصة من المناطق الموبوءة، قد يساهم بشكل كبير في تقليل انتشار الفيروس”.