الدكتور بنطلحة يكتب: الجزائر.. من يقف وراء هذه النيران؟
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة المغرب عن الدكتور بنطلحة يكتب الجزائر من يقف وراء هذه النيران؟، أياما قليلة بعد زيارة الرئيس الجزائري لبكين، والتي صرح فيها بأن بلاده تخطو خطوات ثابتة للارتقاء إلى مرحلة جديدة، بوصفها قوة عسكرية واقتصادية .،بحسب ما نشر مراكش الان، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات الدكتور بنطلحة يكتب: الجزائر.
أياما قليلة بعد زيارة الرئيس الجزائري لبكين، والتي صرح فيها بأن بلاده «تخطو خطوات ثابتة للارتقاء إلى مرحلة جديدة، بوصفها قوة عسكرية واقتصادية ودبلوماسية في القارة الإفريقية»، حيث أكد الرئيس الجزائري أن بلاده قدمت طلبا رسميا لأن تكون عضوا مساهما في بنك تجمع «بريكس» الاقتصادي بمبلغ يقدر بمليار ونصف المليار دولار، وأكد أن الجزائر تعمل على الانضمام إلى مجموعة «بريكس» نظرا لأن «الجزائر تتوفر على معظم الشروط المطلوبة للانضمام إلى هذه المجموعة».
185.208.78.254
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل الدكتور بنطلحة يكتب: الجزائر.. من يقف وراء هذه النيران؟ وتم نقلها من مراكش الان نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
إسحق أحمد فضل الله يكتب: (هذا العالم)
العالم والتاريخ: حكاية واحدة في ثياب مختلفة.
والآن إعلاميون يشتمون الإمارات وينغمسون في أن الإمارات والدعم كلاب… جهال. قذرون. و…
واحدهم قديمًا يشتم بشار بن برد. وبشار المهتاج يسأل من معه: من هذا… من هذا؟
وهذا يقول له: أنا اسمي جربوع وأنا عبد وأمي أمة، وأنا من باهلة، وأمي لا تعرف من هو أبي. فبأي شيء ترد أن تشتمني؟
والرجل هذا هو الأستاذ الأعظم لمن يشتمون الآن الإمارات… والخطبة الأعظم الآن هي ما تقوله البندقية.
…… (٢)
ومريح جدًّا من يعرف ما هو خطاب الإسلام الآن.
وقالوا إن كاثرين جِي. موباسان كانت تمشي في أحد أزقة باريس، وكاثرين المثقفة كان بعض ما يشغلها هو صورة القدر… وكاثرين تعبر بمكتبات تبيع الكتب القديمة. ومن أحد الأكشاك هذه تلتقط كتابًا قديمًا وفي البيت تفتح الصفحة الأولى وتجد كتابة بالقلم وتقرأ:
(كاثرين جِي موباسان
حارة كذا…
شارع كذا
منزل رقم كذا)
وكاثرين تصرخ من الدهشة: كان هذا هو عنوانها في نيويورك… والكلمات مكتوبة بخطها. وفي لحظة تتذكر أنها قرأت هذا الكتاب لما كانت في بيتها هذا، وأنها أعطت الكتاب هذا لبائع جوّال، مما يعني أن الكتاب طار من نيويورك إلى… ثم إلى… ثم إلى باريس. وفي باريس يستقر في الحارة هذه من بين ألف حارة، وفي الشارع هذا من بين الألف الشوارع، وفي الكشك هذا من بين الألف الأكشاك، وأنها تقف أمامه مصادفة وتلتقطه من بين ألف الكتب.
كاثرين وجدت الرد على سؤالها عن كيف تمضي أقدار الله.
…. . (٣)
وعن أسلوب المعارضة في السودان في فترات الحكومات قال غازي سليمان:
أحدهم يدخل السينما، والقاعة لم يكن فيها إلا شخص واحد… شاب على رأسه عمامة. والرجل الذي يدخل إلى الصالة يجلس خلف صاحب العمامة مباشرة. العرض يبدأ، والرجل الذي يجلس خلف صاحب العمامة يغمز هذا بأصابع خشنة ويقول: :: من فضلك… اقلع العمة… ما شايفين الشاشة…
أسلوب المعارضة… لما كان هناك القليل من الحياء كان هو هذا.
الآن الأسلوب هو أسلوب اللص الذي يوقظ صاحب البيت ويقول له: عشان ما تقول كنت نائم…
وقاحة.. ؟؟. لا، فالآن المنطق هو شيء يعنى أنك تضع للآخر قيمة، والمنطق هذا لا شيء يجيبه غير البندقية.
إسحق أحمد فضل الله
إنضم لقناة النيلين على واتساب