انتصار ترد على تعليمها التمثيل لنيللي كريم بمسلسل «ذات»:«كانت راقصة شاطرة»
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
حلت الفنانة انتصار ضيفة على برنامج «ع المسرح»، الذي تقدمه الإعلامية مني عبد الوهاب، ويذاع عبر شاشة قناة «الحياة»، وتحدثت حول جدل تعليمها التمثيل لنيللي كريم في مسلسل «ذات».
ووجهت مني عبد الوهاب سوال لـ انتصار قائلة:«كاملة أبو ذكري قالت إنك ممثلة شاطرة جدا، بس مش هتشتغل معاكي تاني لأنك غير منضبطة»، لترد عليها قائلة:«أتمني أن المخرجة كاملة أبو ذكري متتكلمش كتير في البرامج لأنه مش صح، مينفعش كل شوية تطلع علي الناس لأني مبحتش أنها عملت كدا، وبراحتها مشتغلش معايا تاني».
وتابعت:«انتي مخرجة كبيرة ليكي اسم مينفعش البرامج تستغلك، وتطلعي تتكلمي عن زملائك وحش، لأنك من أهم المخرجين الموجودين في الشرق الأوسط، وأنا بحبها جدا لأنها صحبتي».
وعن جدل تعليم انتصار وباسم سمرة التمثيل لنيللي كريم فى مسلسل ذات، قالت انتصار:«انا قولت كدا عشان باسم سمرة طلع في لقاء وقال إني أنا وانتصار علمنا نيللي كريم التمثيل، وانا اتزنقت في لقاء بعدها ع طول، وقولت ساعتها مكنش يقصد هو كان قصده أنه في الفترة دي كنا بنمثل بقالنا فترة طويلة، وهي حينها كانت راقصة شاطرة، كانت بتلعب بالية حلو جدا، وعجبني ساعتها اني نيللي كريم مردتش خالص واحترمتها جدا».
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتصار نيللي كريم ذات
إقرأ أيضاً:
فريد موسى: التمثيل البرلماني الحالي للمصريين بالخارج لا يعكس حجمهم الحقيقي ولا يتوافق مع احتياجاتهم
صرّح فريد موسى، الأمين العام لاتحاد الجاليات المصرية في أوروبا، بأن المصريين بالخارج يمثلون أحد أهم أعمدة الدولة المصرية، وأن تجاهل هذه القوة لم يعد مقبولًا في ظل ما يقدمه أبناء الجاليات من دعم اقتصادي واجتماعي وسياسي يتجاوز حدود الأرقام والنسب.
وأكد موسى أن المصريين في الخارج ليسوا مجرد كتلة تصويتية، بل طاقات حقيقية تسهم في بناء صورة الدولة وتعزيز اقتصادها عبر تحويلاتهم واستثماراتهم، ونجاحاتهم الممتدة في أوروبا والأمريكتين والدول العربية.
وأوضح موسى أن التمثيل البرلماني الحالي للمصريين بالخارج لا يعكس حجمهم الحقيقي ولا يتوافق مع احتياجاتهم، إذ لا يجوز – حسب قوله – أن يُسند ملف بهذا العمق والتعقيد إلى نواب يعيشون داخل مصر ولا يعرفون تحديات الغربة أو طبيعة حياة المغتربين.
وأضاف أن الحملات الانتخابية الأخيرة لم تُظهر فهمًا حقيقيًا لقضاياهم، وكأن الجاليات لم تكن جزءًا من المشهد السياسي منذ البداية.
وتابع موسى أن اشتراطات الترشح عبر بعض الأحزاب السياسية، والتي وصلت إلى مبالغ باهظة، أصبحت عائقًا يفرغ العملية الديمقراطية من مضمونها، ويغلق الباب أمام الكفاءات الوطنية المقيمة بالخارج، ممن يملكون الخبرة والرغبة في خدمة الوطن دون الدخول في مزادات مالية لا علاقة لها بالسياسة.
وأشار موسى إلى أن المصريين بالخارج يطالبون اليوم بإصلاح شامل يبدأ بإعادة النظر في منظومة التمثيل بحيث يكون الممثلون من أبناء الجاليات أنفسهم ممن عاشوا تحديات الغربة وخبروا واقعها، مع ضرورة أن يضع المجلس النيابي القادم أجندة تشريعية واضحة تعالج مشكلات الإقامة والاستثمار وتربط الأجيال الجديدة بالوطن، إلى جانب فتح المجال السياسي أمام الكفاءات دون اشتراطات مالية تعيق المشاركة وتقصي أصحاب الخبرة الحقيقية.
وكشف موسى عن رؤية عملية يمكن البدء في تنفيذها فورًا دون انتظار تعديلات قانونية، من خلال إنشاء “مجلس نواب للجاليات” أو “مجلس استشاري للمغتربين”، تُنتخب أعضاؤه من داخل تجمعات المصريين في أوروبا والأمريكتين والدول العربية، ليكون هذا الكيان صوتًا حقيقيًا يعبر عنهم، ويقدم للحكومة والبرلمان مرشحين فعليين يمثلون المصريين بالخارج تمثيلًا واعيًا وواقعيًا.
واختتم موسى تصريحه للوفد مؤكدًا أن قوة المصريين بالخارج “قوة لا يستهان بها”، وأن الدولة تمتلك فرصة حقيقية لتعزيز هذه القوة إذا تعاملت معها بالجدية والاحترام اللذين تستحقهما، مشيرًا إلى أن الجاليات تنتظر خطوات واضحة تعكس تقدير الوطن لأبنائه في الخارج.