تشهد الحلقة 13 من مسلسل مسار إجباري أحداث مثيرة، بعد ذهاب المحامي مجدي أبو حشيش إلى منزل علي “عصام عمر” ومقابلة والدته صابرين، ويهددها بالهروب مع علي وحسين خارج البلادحتى يستطيعوا استكمال حياتهم.

 

رفضت صابرين لهجة التهديد من مجدي وتطرده من المنزل، وتتحدث مع علي وتطلب منه القدوم إليها فورًا.

 

بينما يحاول علي وحسين البحث وراء د.

صفوت ومحاولة إيجاد أي دليل يدينه ويعود به إلى السجن مرة أخرى لعمله غير الشرعي في تجارة الأدوية المغشوشة واستغلال منصبه في أشياء مخالفة للقانون.

 

مسلسل مسار إجباري ينتمي لنوعية 15 حلقة والتي ستعرض يوميا يعرض المسلسل على قناة ON الساعة 10:30 مساء
والإعادة الساعة 6:45 صباحا


والإعادة الساعة 5:10 صباحا

ويعرض على قناة CBC الساعة 6:05 مساء
والإعادة الساعة 9:45 صباحا

ويعرض على قناة الحياة الساعة 11:15 مساء


قصة مسلسل مسار إجباري وأبطاله

 

يتصدر قصة مسلسل مسار إجباري كل من الفنان أحمد داش، والفنان عصام عمر، بمشاركة مميزة من نجوم الدراما " صابرين، بسمة، جورى بكر، مى الغيطى، رشدى الشامى، محسن منصور، سيناريو وحوار أمين جمال، ومحمد محرز، ومينا بباوي، وإخراج نادين خان.

 

تدور أحداث مسلسل “مسار إجباري” في 15 حلقة، حول شابان تجمعهما ظروف اجتماعية صعبة، تقوي علاقتهما لتكشف الأحداث بعد ذلك سرا خطيرا في حياتهما

كان قد شارك أحمد داش في رمضان الماضي من خلال مسلسل “الصندوق”، مع  هدى المفتي، سماح أنور، على قاسم، وعدد من ضيوف والعمل من تأليف مصطفى صقر، وإخراج مروان عبدالمنعم.

بجانب مشاركته مع محمد رمضان بمسلسل جعفر العمدة بطولة زينة، هالة صدقي، منة فضالي، إيمان العاصي، مي كساب، عصام السقا، منذر رياحنة، دعاء حكم، بيومي فؤاد، أحمد فهمين، طارق الدسوقي، أحمد فتحي، فريدة سيف النصر، مجدي بدر، سلوى عثمان، أحمد عبدالله، جوري بكر، والمسلسل من تأليف وإخراج محمد سامي..

 

 

 

 

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: مسلسل مسار إجباری

إقرأ أيضاً:

هل يهدد اقتباس الأعمال التركية مستقبل الإبداع العربي؟

بعد متابعتي مؤخرا لمسلسل "القدر" المقتبس من المسلسل التركي "لعبة القدر" من بطولة قصي خولي، وديمة قندلفت، وميلاد يوسف، ووسام حنا، وحسن عويتي، ورندة كعدي، ورزان جمال ويحكي قصة الأم البديلة أو الأم الحاضنة، ويدخل في تفاصيل قصص الحب والانتقام والجريمة وتجارة المخدرات، استطاع أن يجذبني بإخراج فيليب أسمر، ولكني لم استطع تلمس روح العمل الدرامي العربي، والقدرة على الخلود في الذاكرة بمعانيها المنسوجة بعناية في حبكتها الدرامية القريبة من الواقع العربي.

كانت الدراما العربية قريبة من مشهد الشارع، تناقش قضايا وهم الشعوب، وتستعرض دوامة الحياة والصراعات الاجتماعية، بأسلوب واقعي، وأحداث تتصاعد بشكل نموذجي جذاب، فاضت بإيقاع الشعور الإنساني الذي خلّد الدراما كجزء من ذاكرة الأسرة العربية.

ولكن يبدو أن الدراما العربية بدأت بارتداء العباءة المستوردة، حيث صارت تتجه نحو إنتاج عمل مأخوذ من دراما تركية، وعلى الرغم أن الأعمال المأخوذة من الدراما التركية لها جمهورها في الوطن العربي، إلا أنها تثير الكثير من الجدل، لتخطيها حدود المعقول، ومبالغتها في تفاصيل المشاهد الرومنسية التي كانت محدودة ولها حدودها التي تراعي أخلاقيات الحياة العربية.

كانت البداية في مسلسل "عروس بيروت" 2019، المأخوذ من المسلسل التركي "عروس اسطنبول"، وشكل حالة من الانجذاب الجماهيري العالي على عمل في كل تفاصيله هو شكل تركي، لا تجد فيه العربية إلا من تلك الوجوه التي تمثل العمل، لتنعش الصوت الدرامي العربي وجماهيرته ولكن بصيغة أخرى، تفتقد للهوية العربية، ومواقع التصوير المألوفة، والأزياء المعتادة، ودون شك الأفكار والسيناريوهات والحوارات البعيدة عن النمط الدرامي العربي، وتحد من استعمال القضايا العربية بأسلوبها الدرامي الذي بات جزءا من أصالة الفن والهوية الثقافية.

فمن مسلسل "ستيليتو" المأخوذ من مسلسل جرائم صغيرة، الذي كان بطولة مجموعة كبيرة من الوجوه الدرامية السورية واللبنانية، أعادت الحنين لأعمال تجمع الممثل السوري قيس الشيخ نجيب، والممثلة كاريس بشار، والممثلة ديمة قندلفت، ولفتت الانتباه للكيمياء في الأداء التمثيلي بين هؤلاء النجوم اللذين كانوا يوما نموذج البطولة المثالي في فترة ازدهار الأعمال السورية، ليكون شكل الجذب نحو الدراما التي أثارت في الوقت ذاته انتقاد الجمهور لكثير من التفاصيل.

تتالت الأعمال التي عرّبت من الأعمال التركية كمسلسل "الثمن" المأخوذ من مسلسل "ويبقى الحب"، ومسلسل "الخائن" من بطولة قيس الشيخ نجيب وسلافة معمار، وهو مأخوذ عن مسلسل يحمل نفس الاسم في النسخة التركية، ويحكي قصة الخيانة الزوجية بجرأة عالية، ومسلسل "لعبة حب" الذي فتح بابا لشهرة واسعة لبطلي المسلسل، الممثل معتصم النهار، والممثلة نور علي.

هناك ما يدعونا للتساؤل: لماذا تتجه الدراما العربية بشكل متزايد نحو الاقتباس من الدراما التركية؟ رغم أن الأخيرة لها جمهورها وانتشارها مدبلجة بالعربية، فهل هذا الانتشار والشعبية كان ذات أثر على شركات الإنتاج العربية؟ وبات التفكير أن المكسب المالي لتحويل واقتباس الأعمال التركية ذو مردود مالي أكثر من دبلجتها؟ ولكن ماذا عن الهوية العربية في الأعمال؟ وأين هو القلم العربي الذي يكتب قضايا الشارع العربي وهمومه الاجتماعية؟

بعيدا عن نجاح تلك الأعمال أو فشلها، فلم تكن الأعمال المعرّبة بأبعد من شكل درامي يستعرض قضايا وفكر غير عربي، كتب بقلم هدفه الأول الجذب الدرامي دون الاكتراث للقيم، فالأعمال معظمها تدور حول قصص الحب، وأحداث درامية غير واقعية، وسرد رومنسي هدفه التشويق، مع حضور طاغ للشكل الجمالي سواء في الأزياء أو المنازل أو الديكورات الفخمة أو الوجوه المبالغ في مكياجها أو تجميلها، في سبيل تحقيق الأرباح المادية، مع حضور التكرار في نمط الأعمال المقدمة للجمهور.

مقالات مشابهة

  • هل يهدد اقتباس الأعمال التركية مستقبل الإبداع العربي؟
  • بيتر ميمي يراهن على مملكة الحرير: أكثر مسلسل راضي عنه كتابة وتنفيذ وإخراج وضخامة الإنتاج
  • 29 يونيو.. موعد عرض الحلقة الأولى من مسلسل مملكة الحرير
  • مواعيد وقنوات عرض الحلقة الأولى لمسلسل «فات المعياد» اليوم
  • منذر رياحنة.. "حارس الذاكرة" الذي أعاد سقوط بغداد إلى الحياة بدموع الحرف ولهيب المكتبات
  • فات الميعاد الحلقة 1 .. تعرف على الأحداث قبل عرضها بالتليفزيون
  • مواعيد عرض الحلقة الأولى لمسلسل «فات الميعاد» الليلة
  • عودة الكبار.. نجوم في السينما بعد غياب
  • حقق نسبة مشاهدة عالية.. موعد عرض مسلسل «حرب الجبالي»
  • إيرادات السينما المصرية.. كريم عبد العزيز يواصل تصدره وتامر حسني الوصيف