توني كروس يعود لتشكيل منتخب ألمانيا الأساسي أمام فرنسا
تاريخ النشر: 23rd, March 2024 GMT
أعلن جوليان ناجلسمان، المدير الفني لمنتخب ألمانيا، التشكيل الأساسي الذي يخوض به مواجهة فرنسا، في المباراة الودية التي تجمع بينهما استعدادًا لبطولة كأس الأمم الأوروبية (يورو 2024).
يحل منتخب ألمانيا، اليوم السبت، ضيفًا على نظيره الفرنسي بملعب جروباما استاديوم، في مباراة تنطلق في العاشرة مساء بتوقيت القاهرة.
وعاد المخضرم توني كروس إلى تشكيل المنتخب الألماني الأساسي من جديد، بعد عودته في قرار اعتزاله اللعب الدولي.
ويقود هجوم المانشافت، كاي هافيرتز لاعب أرسنال الإنجليزي، رفقة جمال موسيالا جناح بايرن ميونخ، وفلوريان فيرتز نجم باير ليفركوزن.
تشكيل منتخب ألمانيا لمواجهة فرنساحراسة المرمى: مارك أندريه تير شتيجن
خط الدفاع: أنطونيو روديجير - جوناثان تاه - جوشوا كيميش - ماكسيميليان ميتلشتيت
خط الوسط: روبرت أندريش - إلكاي جوندوجان - توني كروس
وفي الهجوم: جمال موسيالا - كاي هافيرتز - فلوريان فيرتز.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: منتخب ألمانيا فرنسا تشكيل منتخب ألمانيا توني كروس يورو 2024
إقرأ أيضاً:
جمال عبد الجواد: الفلسطينيون أمام اختبار تاريخي.. وسلام مصر مع إسرائيل الأكثر شرفا وعدلا
قال الدكتور جمال عبد الجواد، المستشار بمركز الأهرام للدراسات الاستراتيجية، إن الحركة الوطنية الفلسطينية مطالبة بحسم موقفها، والتفاعل مع التغيرات الدولية الجديدة، خاصة في ضوء ما أحدثته أحداث السابع من أكتوبر، والتي غيّرت الكثير في المزاج الدولي، مشيرًا إلى أن تكرار مثل هذا الحدث؛ قد يهدد حجم التأييد الدولي الذي حصل عليه الفلسطينيون مؤخرًا.
وأكد "عبد الجواد" خلال حواره مع الإعلامي نشأت الديهي ببرنامج "المشهد" المذاع عبر فضائية "TeN"، مساء الأربعاء، أن طريقة تقديم الفلسطينيين لقضيتهم للعالم أصبحت مسألة رئيسية، قائلاً "السابع من أكتوبر خلق واقعًا جديدًا، وقد يُفقد الفلسطينيين ما كسبوه من تعاطف ودعما، إذا لم يعيدوا تقديم أنفسهم بما يتناسب مع هذا السياق الدولي".
وفي سياق الحديث عن المسارات السلمية في المنطقة، اعتبر أن السلام الذي عقدته مصر مع إسرائيل يُعد الأكثر شرفًا وعدلًا وكرامة، موضحًا أن القاهرة أبرمت هذا الاتفاق وهي في موقع المنتصر عسكريًا، بعد مبادرة عسكرية استعادت من خلالها كامل أراضيها الوطنية.
وأضاف: "ما جرى في سوريا وفلسطين ولبنان لاحقًا لا يرقى لمستوى هذا النموذج، ولا يتمتع بنفس القدر من الكرامة أو النتائج الملموسة، والحالة السورية تحديدًا شديدة السوء، في ظل تسليم شبه تام لإسرائيل".
وطرح تساؤلًا حول ما كان يمكن أن تكون عليه سوريا، لو أنها التحقت بالمسار السلمي الذي بدأت به مصر، مؤكدًا أن ما جرى كان نوعًا من "المكايدة السياسية" التي دفعت دمشق ثمنها غاليًا.
وشدد على أن السلام الحقيقي لا يُقاس بالشعارات، بل بنتائجه على الأرض وكرامة الشعوب.