صيد العقارب 13.. سامح الغول يكشف لوالده تفاصيل مق.تل علي ضرغام
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
عرضت الحلقة 13 من مسلسل “صيد العقارب”، وهي من بطولة الفنانة غادة عبد الرازق.
شهدت أحداث الحلقة أخبار سامح والده بأن الشريك السابق علي ضرغام كان يعمل معه في تجارة عادية، ولكن تبين أن البضاعة تحتوي على مخدرات دون علمه.
وقام علي بأخذ البضاعة إلى المخازن دون أن يخبر سامح بموقعها، لكنه كان على علم بوجود المخدرات فيها.
تحدث سامح مع علي وطلب منه تسليم البضاعة، ولكن رفض علي ذلك بسبب رفضه التجارة بمثل هذه السموم التي تؤدي إلى موت الشباب.
طلب سامح من علي أن يجتمعا في مكتب الشركة للحديث، ووافق عليه وتوجها إلى المكتب.
وخلال النقاش، رفض علي مطلب سامح وعندما كان علي يغادر المكتب، قام سامح بضربه على رأسه، مما أدى إلى وفاته.
حاول إسماعيل، والد سامح، أن يطمئن ابنه بأنه لن يتعرض لأي خطر ولن يضطر لدفع أموال لتجار المخدرات، والتي تقدر بمبلغ 10 ملايين دولار.
وأكد له أنه سيعمل على وضع خطة للخروج من هذه الأزمة.
وتعرض قناة cbc مسلسل صيد العقارب، فى الساعة السابعة والنصف مساءً والإعادة الأولى 2:15 فجرًا والإعادة الثانية 1:45 ظهرًا.
أعربت الفنانة غادة عبد الرازق عن سعادتها البالغة بدورها في مسلسل "سم العقارب" مؤكدة أنه نوع من الأعمال الاجتماعية برائحة الزمن الجميل الذي افتقدناه وأن الاسم مشتق من صيد العقارب كمهنة واستخلاص السم منها ثم إعادة تصديره.
وتابعت قائلة: “أنا كغادة استمتعت بهذا العمل وهو عمل يحمل في طياته ريحة مختلفة شبه شغلي القديم زى عائلة الحاج متولي”.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الفنانة غادة عبد الرازق غادة عبد الرازق مسلسل صيد العقارب
إقرأ أيضاً:
جراح بريطاني زار غزة يكشف عن تفاصيل صادمة
قال جرّاح بريطاني عاد مؤخرا من غزة إن هناك سوء تغذية وصفه بـ”الشديد” بين السكان، مضيفا أن جنود الجيش الإسرائيلي يطلقون النار على المدنيين في نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة رماية”.
وقضى الدكتور نايك ماينارد 4 أسابيع يعمل داخل مستشفى ناصر، حيث أدى نقص الغذاء إلى صعوبات في علاج الأطفال والرضّع.
وقال ماينارد وفقا لموقع “سكاي نيوز” : “التقيت بعدة أطباء كانت لديهم عبوات من حليب الأطفال في أمتعتهم – وقد تمت مصادرتها جميعا من قبل حرس الحدود الإسرائيليين. لم تمت مصادرة أي شيء آخر، فقط حليب الأطفال، توفي 4 أطفال خُدّج خلال أول أسبوعين لي في مستشفى ناصر – وستكون هناك العديد والعديد من الوفيات الأخرى ما لم يسمح الإسرائيليون بدخول الغذاء المناسب إلى هناك”.
وأضاف الجرّاح البريطاني أن جميع الأطفال تقريبا في وحدة الأطفال بمستشفى ناصر يتغذون على ماء محلى بالسكر.
وقال: “لديهم كمية قليلة من حليب الأطفال للرضّع الصغار جدا، لكنها غير كافية”.
وأضاف أن نقص المساعدات أثّر بشدة أيضا على زملائه العاملين في القطاع الصحي.
وتابع: “رأيت أشخاصًا أعرفهم منذ سنوات ولم أتعرف على بعضهم. اثنان من زملائي فقدا 20 و30 كغ من وزنيهما على التوالي. كانوا مجرد هياكل عظمية، جميعهم جياع، يذهبون إلى العمل يوميًا، ثم يعودون إلى خيامهم حيث لا يوجد طعام”.
وفي جزء آخر من المقابلة، قال الدكتور ماينارد أن الجنود الإسرائيليين يطلقون النار على المدنيين عند نقاط توزيع المساعدات “أشبه بلعبة تصويب أهداف”.
وقال ماينارد إنه أجرى عمليات جراحية لأطفال لا تتجاوز أعمارهم 11 عاما “أُصيبوا عند نقاط توزيع الغذاء التي تديرها مؤسسة “صندوق غزة الإنساني”.
وقال: “ذهبوا للحصول على طعام لعائلاتهم الجائعة وتم إطلاق النار عليهم، أجريت عملية لصبي يبلغ من العمر 12 عاما توفي على طاولة العمليات لأن إصاباته كانت شديدة جدا”.