فنان لبناني: تعرضت للتحرش لعدة سنوات اخر خبر
تاريخ النشر: 27th, July 2023 GMT
اخر خبر، فنان لبناني تعرضت للتحرش لعدة سنوات،كشف الفنان اللبناني، نيقولا معوض، عن أحداث صادمة عن حياته عندما كان بعمر 11عاما .،عبر صحافة السعودية، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر فنان لبناني: تعرضت للتحرش لعدة سنوات، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف الفنان اللبناني، نيقولا معوض، عن أحداث صادمة عن حياته عندما كان بعمر 11عاما وتسببت في كسر طفولته.
وذكر “معوض” أنه تعرض للتحرش منذ أن كان بعمر 11 عاما ولعدة سنوات، مشيرا إلى أنه أخفى الأمر عن والديه رغم قربه منهما لكونه خائف على أبيه من دخول السجن، إذ أن المجرم هدده وقال له إنه في حال أخبر والده بالتحرش فأن الأخير سيطلق النار عليه وسيدخل السجن حينها.
وأكد أنه اضطر إلى إخفاء هذا الأمر عن الجميع، ومنهم والديه، مضيفا أنه كان يشعر بالذنب إلا أنه عندما كبر لم يعد يلوم نفسه وقرر أن يتخطى الأمر مشيرا إلى أنه أخبر صديقه قبل 10 سنوات بحادثة التحرش.
وأضاف أن هذه التجربة جعلته يصبح أقوى، داعيا من يتعرضون للتحرش إلى عدم لوم أنفسهم وتجنب شرب المخدرات أو الكحوليات هربا مما تعرضوا له.
وشدد على ضرورة أن يكمل الضحايا حياتهم والنظر إلى تجربتهم من إطار خارجي، ليتأكدوا أن لا يد لهم في ما تعرضوا له، مضيفا أنه لم يذهب للمجرم عندما كبر في السن، لكنه شعر براحة نفسية عندما علم أنه توفى قبل 10 سنوات، ليس بسبب ما حدث له وإنما لأنه تأكد أنه لن يكون ضحايا لهذه المتحرش.
54.218.103.240
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل فنان لبناني: تعرضت للتحرش لعدة سنوات وتم نقلها من صحيفة صدى نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الخارجية الإيرانية: منشآتنا النووية تعرضت لأضرار جسيمة
البلاد (طهران)
في تطور لافت على صعيد الأزمة النووية المتصاعدة بين الولايات المتحدة وإيران، أكدت وزارة الخارجية الإيرانية أمس (الأربعاء) أن منشآتها النووية “تضررت بشدة” جراء الضربات الجوية الأمريكية الأخيرة. هذا الإعلان جاء ليتماشى جزئياً مع تصريحات الإدارة الأمريكية، التي شددت على نجاح الهجوم، رغم تباين التقديرات الاستخباراتية حول مدى فاعلية تلك الضربات.
وكانت تقارير استخباراتية أمريكية أولية قد أثارت جدلاً واسعاً، بعد أن أشارت إلى أن الضربات التي استهدفت المنشآت النووية الإيرانية لم تدمرها بالكامل، كما روّجت واشنطن، بل أدت إلى تعطيل البرنامج النووي الإيراني لفترة مؤقتة لا تتجاوز بضعة أشهر.
من جهته، قال وزير الخارجية الأمريكي ماركو روبيو، في تصريحات نشرتها صحيفة “بوليتيكو”: إن الضربة وجهت أضراراً كبيرة وجوهرية للبنية التحتية للبرنامج النووي الإيراني، وأكد أن إيران باتت اليوم أبعد ما تكون عن امتلاك سلاح نووي مقارنة بما كانت عليه قبل تنفيذ الضربة.
ورغم هذه التصريحات المتفائلة، فإن وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية (DIA) أصدرت تقييماً أولياً يذهب في اتجاه مغاير؛ إذ أشارت إلى أن الضربات لم تُلحق دماراً واسعاً في منشآت فوردو ونطنز وأصفهان كما زُعم، بل أدت فقط إلى إبطاء البرنامج النووي الإيراني لبضعة أشهر. هذا التقرير أثار ردود فعل حادة من الإدارة الأمريكية، حيث وصفت المتحدثة باسم البيت الأبيض، كارولين ليفيت، هذه المعلومات بأنها “غير دقيقة ومضللة”، مشككة في كيفية تسرب تقارير استخباراتية يفترض أنها سرية إلى وسائل الإعلام.
على الجانب الإيراني، قللت السلطات مراراً من حجم الخسائر، فقد أكد رئيس منظمة الطاقة الذرية الإيرانية، محمد إسلامي، أن بلاده كانت قد أعدّت خططاً مسبقة لمواجهة مثل هذه الهجمات، وأن هناك ترتيبات جارية لإصلاح الأضرار واستعادة عمل المنشآت المتضررة في أقرب وقت ممكن.
إلى ذلك، نقلت مصادر إيرانية رفيعة أن جزءاً كبيراً من مخزون اليورانيوم العالي التخصيب بنسبة 60 % -وهو المخزون الذي يقترب من عتبة إنتاج السلاح النووي- تم نقله إلى مواقع آمنة قبل تنفيذ الهجمات الأمريكية.
في سياق الإجراءات الاحترازية، أعلنت السلطات الإيرانية استمرار إغلاق المجال الجوي حتى صباح الخميس كإجراء وقائي عقب الضربات الأخيرة.
وتتباين التصريحات الأمريكية والإيرانية وحتى تقييمات الأجهزة الاستخباراتية حول مدى تأثير الضربة العسكرية الأخيرة على البرنامج النووي الإيراني، ما يعكس حالة من الضبابية حول النتائج الفعلية لهذا الهجوم وما إذا كان قد أحدث تحولاً إستراتيجياً في الملف النووي الإيراني، أم مجرد تأخير مؤقت.