امتحانات شهر مارس 2024.. تستعد المدارس التابعة لمحافظة الجيزة، لعقد امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل بالمراحل التعليمية الثلاثة، بداية من غدًا الإثنين 25 من مارس الجاري.

امتحانات شهر مارس 2024

وتعقد المدارس، امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل بداية من الصف الرابع الابتدائي وحتى الصف الثاني الإعدادي، غدًا الاثنين 25 مارس، في مادة التربية الدينية.

امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقلانتهاء امتحانات شهر مارس 2024

وتستمر المدارس في عقد امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل بالجيزة، حتى يوم الأحد الموافق 7 من شهر أبريل المقبل، وذلك طبقًا لجداول امتحانات شهر مارس 2024.

جدول امتحانات شهر مارس 2024 في الجيزة

- يوم الإثنين 25 مارس 2024: امتحان مادة التربية الدينية.

- يوم الثلاثاء 26 مارس 2024: امتحان مادة الكمبيوتر وتكنولوجيا المعلومات.

- يوم الأربعاء 27 مارس 2024: امتحان مادة المهارات المهنية.

- يوم الخميس 28 مارس 2024: امتحان مادة اللغة العربية.

- يوم الأحد 31 مارس 2024: امتحان مادة اللغة الإنجليزية.

- يوم الإثنين 1 أبريل 2024: امتحان مادة العلوم.

- يوم الثلاثاء 2 أبريل 2024: امتحان مادة الدراسات الاجتماعية.

- يوم الأربعاء 3 أبريل 2024: امتحان مادة الرياضيات.

امتحانات شهر مارس 2024جدول امتحانات شهر مارس 2024 للشهادة الإعدادية

- يوم الاثنين 25 مارس امتحان مادة تربية دينية.

- يوم الثلاثاء 26 مارس امتحان مادة حاسب آلي.

- يوم الأربعاء 27 مارس امتحان مادة تربية فنية.

- يوم الخميس 28 مارس امتحان مادة اللغة العربية.

- يوم الأحد 31 مارس امتحان مادة اللغة الإنجليزية.

- يوم الاثنين 1 أبريل امتحان مادة علوم.

- يوم الثلاثاء 2 أبريل امتحان مادة الجبر.

- يوم الأربعاء 3 أبريل امتحان مادة الهندسة.

- يوم الخميس 4 أبريل امتحان مادة الدراسات.

- يوم الأحد 7 أبريل امتحان مادة التربية رياضية.

اقرأ أيضاًبدء امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل

التعليم: عقد امتحانات شهر مارس 2024 لطلاب صفوف النقل

خلال اليوم الدراسي.. تعرف على ضوابط عقد امتحانات شهر مارس 2024 لصفوف النقل

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني امتحانات الشهر الاختبارات الشهرية اختبارات شهر مارس اختبارات شهر مارس 2024 اختبارات مارس اختبارات مارس 2024 امتحانات شهر مارس 2024 امتحانات مارس امتحانات مارس 2024 موعد امتحانات شهر مارس 2024 موعد امتحانات مارس 2024 امتحانات مارس لطلاب النقل امتحان مادة اللغة أبریل امتحان مادة مارس امتحان مادة یوم الثلاثاء یوم الأربعاء یوم الأحد

إقرأ أيضاً:

السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!

الواثق كمير

[email protected]
تورونتو، 9 ديسمبر 2025

المقدمة
منذ انفصال جنوب السودان عام 2011، واجه السودان منعطفًا تاريخيًا حاسمًا أصبحت فيه بنية الدولة أكثر هشاشة من أي وقت مضى. وفي مطلع عام 2013، وفي ظل توتر سياسي متصاعد وأزمة اقتصادية خانقة وتنامٍ ملحوظ للنزاعات في الأطراف، نشرت ورقة تحليلية تناولت مستقبل الدولة السودانية عبر ثلاثة سيناريوهات رئيسية: 1) إما بقاء الوضع حينئذٍ على ما هو عليه مع إصلاحات شكلية، أو 2) انزلاق البلاد نحو تفكك مُتدرّج للدولة، أو 3) الوصول إلى تسوية سياسية شاملة تُعيد تأسيس الشرعية وتمنع الانهيار. (الواثق كمير، “الكرة في ملعب الرئيس: تفكك الدولة السودانية ….السيناريو الأكثر ترجيحاً!”، سودانايل، 11 فبراير 2013).
لم تكن الورقة محاولة للتنبؤ بقدر ما كانت قراءة لبُنية الأزمة ولمنطقها الداخلي، حيث أكدت أن تجاهل متطلبات التسوية التاريخية—باعتبارها المدخل الوحيد لمعالجة جذور الصراع—سيجعل من سيناريو التفكك هو الأكثر احتمالاً. ومع اندلاع الحرب في أبريل 2023، وتغير طبيعة النزاع بشكل جذري، تبرز الحاجة لإعادة ربط اللحظة الراهنة بالسيناريوهات التي عُرضت في 2013، ليس للمقارنة التاريخية فحسب، بل لاستخلاص الدروس العملية التي يمكن أن تُسهم في وقف الحرب وصياغة مسار جديد لإعادة تأسيس الدولة.

تفكك الدولة: السيناريو الأكثر ترجيحاً!

حرب أبريل 2023 لم تكن مجرد تصعيد جديد للصراع، بل شكلت منعطفًا نوعيًا في مسار النزاعات السودانية. ظهور لاعب جديد على المسرح، قوات الدعم السريع، وتحالفه العسكري والسياسي مع جهات محلية وإقليمية، وتسيطره على كامل إقليم دارفور وأجزاء من غرب وجنوب وشمال كردفان وجنوب النيل الأزرق، مع إعلان حكومة ودستور لدولة، جعل الواقع السياسي والجغرافي أكثر تعقيدًا. وبينما الانفصال السلمي قد لا يكون ممكنًا—مخالفًا لما حصل في جنوب السودان—يظل سيناريو تفكك الدولة الأكثر ترجيحاً.

ثلاثة عوامل رئيسة تعزز هذا الترجيح:

التدخل الإقليمي وتضارب المصالح: تشاد وإثيوبيا وأفريقيا الوسطى وجنوب السودان، بدعم من الإمارات، من جهة، ومصر وإرتريا من جهة أخرى، تشارك في الصراع بشكل مباشر وغير مباشر. خاصة بعد سيطرة الدعم السريع على حقول النفط في منطقة هجليج، وخروج الفرقة العسكرية للجيش السوداني، ودخول الجيش الشعبي من جنوب السودان والتنسيق المشترك مع الدعم السريع لحماية المنشآت الحيوية. هذا التعقيد الإقليمي يجعل من إدارة الأزمة الداخلية دون تفكك الدولة أمراً بالغ الصعوبة.

إمكانية انفجار صراعات محلية جديدة:
بافتراض سيطرة الدعم السريع على كل دارفور وأجزاء من كردفان، وحتى في حال توجهه نحو انفصال هذه المناطق، فإن غياب توافق شعبي وسياسي حول تقرير المصير كما حدث في الجنوب يفتح الباب أمام حرب “أهلية” جديدة بين مجموعات دارفور الأخرى ذات الأصول الأفريقية (الزغاوة، الفور، المساليت، البرتي، الداجو، التنجر، التامة، الميدوب، الفلاتة، القرعان، وغيرهم) وبين حواضن الدعم السريع الاجتماعية من ذوي الأصول العربية. ذلك، بجانب أنّ هناك الحركات المسلحة التي تتباين مواقفها السياسية من هذه الحرب ومستقبل دارفور، مما قد يُنبئِ باستمرار النزاع. هذا الصدام الداخلي يزيد احتمالات التفكك ويؤكد هشاشة الدولة.
الشروخ داخل التحالفات العسكرية والسياسية: تبرز احتمالات تصدع داخل التحالف الحكومي بين الجيش السوداني والحركات المُشكلّة ل “القوة المشتركة”، بجانبِ المجموعات المسلحة الأخرى المُقاتلة مع الجيش في شرق ووسط وشمال البلاد، في سياق التنافس على الأنصبة في السلطة والثروة. بينما ليس من المستبعد أنّ هذا التصدع قد يُصيب التحالف العسكري لقوات الدعم السريع مع الجيش الشعبي شمال وحركات دارفور المنشقة النى انضمت إلى تحالف “تأسيس”، ما ينذر بتفكك الدولة على الصعيد العسكري والسياسي، ويعقد جهود السيطرة على كامل التراب الوطني وإعادة الشرعية، حيث تصبح الولاءات متناقضة والمصالح متضاربة، مما يُضعف القدرة على إدارة الدولة بشكلٍ موحد وفعال.
بالنظر إلى هذه العوامل، يبدو أن السودان بعد أبريل ليس على حافة الانقسام فحسب، بل على طريق خطير نحو تفكك الدولة—الذي طرحته في ورقة 2013— الذي ما زال هو السيناريو الأكثر ترجيحاً بعد حرب أبريل، يعكسه واقعٌ متناميٌ على الأرض.

الخاتمة
ما كشفته الحرب ليس مجرد أزمة عابرة بل تحذير صارخ بأن وحدة الدولة السودانية مهددة على نحوٍ غير مسبوقٍ. فبعد مرور أكثر من عقد على السيناريو الذي رسمته في الورقة التحليلية لعام 2013، حول تفكك الدولة أصبح أقرب من أي وقتٍ مضى، مُعززاً بتدخلات إقليمية مُعقدة، صراعات داخلية حادة بين المكونات المجتمعية والسياسية، وشروخ في التحالفات العسكرية. اليوم لا يمكن معالجة الوضع عبر الإجراءات الشكلية أو الحلول الجزئية. إنّ ترجيح كفة تفكك الدولة يُحتم على القيادات السياسية وصانعي القرار التفكير بجدية في مسارات حل سلمي شامل، يُعيد تأسيس الشرعية، ويضع الأسس لانتقال مستدام يحمي السودان من الانهيار الكامل.
فبدون تبني مسار تسوية سياسية شاملة قادرة على دمج كل الأطراف، واستعادة الدولة من جديد، ستظل المخاطر قائمة، والبدائل محدودة، فيما يعاني الشعب السوداني من آثار النزاع وتشتت السلطة وفقدان المؤسسات. إنّه اختبار حقيقي لقدرة الدولة السودانية على تجاوز أخطر أزماتها منذ الاستقلال.

الوسومالواثق كمير

مقالات مشابهة

  • حمزة عبد الكريم يتمسك بالإنتقال إلى برشلونة
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء المصرية
  • اختتام امتحانات الدور الأول لطلاب الفرقة الثانية ببرنامج تدريب الوافدين بدار الإفتاء
  • انطلاق مهرجان الإسماعيلية الأول لطلاب كلية تجارة عين شمس
  • فيديو متداول لـفيضانات شديدة في كردستان العراق.. هذه حقيقته
  • موعد امتحانات نصف العام 2026 لصفوف النقل والشهادة الإعدادية
  • إكسترا نيوز ترصد انطلاق التصويت بالدوائر الملغاة لانتخابات النواب بالجيزة
  • عاجل- انطلاق التصويت في لجان منشأة القناطر بالجيزة ضمن الدوائر الملغاة لانتخابات النواب 2025
  • موعد بدء امتحانات الترم الأول 2025 - 2026 لطلاب الشهادة الإعدادية
  • السودان بعد حرب أبريل: من مخاطر التقسيم إلى تفكك الدولة!