شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن النيجر عسكريون يعزلون الرئيس بازوم وإدانات عالمية لمحاولة الانقلاب، أعلنت مجموعة من العسكريين عبر التلفزيون الوطني في النيجر في ساعة متأخرة من يوم الأربعاء، عزل الرئيس محمد بازوم من السلطة، بعد ساعات من احتجازه .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات النيجر.

. عسكريون يعزلون الرئيس بازوم وإدانات عالمية لمحاولة الانقلاب، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

النيجر.. عسكريون يعزلون الرئيس بازوم وإدانات عالمية...

أعلنت مجموعة من العسكريين عبر التلفزيون الوطني في النيجر في ساعة متأخرة من يوم الأربعاء، عزل الرئيس محمد بازوم من السلطة، بعد ساعات من احتجازه في القصر الرئاسي.

وتلا الكولونيل أمادو عبد الرحمن، الذي ظهر جالسًا وحوله 9 ضباط آخرين يرتدون الزي العسكري، بيانًا جاء فيه، أن القوات العسكرية والأمنية قررت "وضع نهاية للنظام الذي تعرفونه بسبب الوضع الأمني المتدهور ​​وسوء الإدارة".

وأعلن إغلاق الحدود وفرض حظر تجوال في أنحاء البلاد، مع تعليق عمل كل مؤسسات الجمهورية، وحذر الجنود من أي تدخل أجنبي.

دعم أمريكي للرئيس بازوم

بلينكن يعبر عن الدعم الأمريكي الراسخ في اتصال مع رئيس النيجر بازوم

قالت وزارة الخارجية الأمريكية إن الوزير أنتوني بلينكن عبر عن "الدعم الأمريكي الراسخ" في اتصال هاتفي يوم الأربعاء مع رئيس النيجر محمد بازوم الذي احتجزه الحرس الرئاسي داخل قصره.

وأضافت الوزارة أن بلينكن شدد "على أن الشراكة الاقتصادية والأمنية القوية بين الولايات المتحدة والنيجر تعتمد على استمرار الحكم الديمقراطي واحترام سيادة القانون وحقوق الإنسان".

البيت الأبيض يتابع الموقف

قال جيك سوليفان مستشار الأمن القومي بالبيت الأبيض يوم الأربعاء، إن الولايات المتحدة قلقة للغاية إزاء التطورات في النيجر، وتندد بشدة بأي محاولة لتقويض عمل الحكومة المنتخبة ديمقراطيًا في البلاد أو قلب نظام الحكم.

وقال سوليفان في بيان: "ندعو عناصر الحرس الرئاسي على وجه التحديد لإطلاق سراح الرئيس بازوم والامتناع عن العنف"، مضيفًا أن البيت الأبيض يتابع الموقف لضمان سلامة المواطنين الأمريكيين هناك.

Niger : des militaires annoncent avoir renversé le président Bazoum, les frontières fermées pic.twitter.com/wVmXhjnCzd

— Kilifeuu Guii (@AldianaSafara) July 27, 2023 جوتيريش يدين محاولة الاستيلاء على السلطة

أدان الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو جوتيريش أي مسعى للاستيلاء على الحكم بالقوة في النيجر.

وقال جوتيريش: "أدين بأشد العبارات أي مسعى للاستيلاء على السلطة بالقوة وتقويض الحكم الديمقراطي والسلام والاستقرار في النيجر، الأمم المتحدة تقف إلى جانب حكومة النيجر وشعبها".

موريتانيا تدين المحاولة الانقلابية

أدانت موريتانيا بشدة المحاولة الانقلابية الجارية حاليًا في النيجر.

وذكرت الوزارة الخارجية الموريتانية في بيان لها الليلة، أن بلادها تراقب بقلق كبير تطورات الأوضاع في النيجر، معربة عن رفضها المطلق للتغييرات غير الدستورية للحكومات التي تتنافى مع القانون التأسيسي للاتحاد الإفريقي.

ودعت إلى تضافر الجهود من أجل المحافظة على أمن واستقرار جمهورية النجير ومؤسساتها الدستورية.

المملكة المتحدة تدعم استقرار النيجر

أدانت المملكة المتحدة أمس الأربعاء، أعمال العنف التي تشهدها النيجر، مطالبة بالعودة السريعة والكاملة للمؤسسات المنتخبة في البلاد.

وأوضح وزير شؤون التنمية وإفريقيا بوزارة الخارجية البريطانية أندرو ميتشل في بيان له، أن بلاده تراقب عن كثب الأحداث التي تجري في عاصمة النيجر، وتدين بأشد العبارات أي محاولة لتقويض الاستقرار والديمقراطية فيها.

وأضاف أن بريطانيا تنضم إلى الاتحاد الإفريقي والجماعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا في دعواتهما لإنهاء الأحداث غير المقبولة التي تشهدها البلاد.

وجدد ميتشل دعم المملكة المتحدة للنيجر في ظل هذه الأوقات الصعبة، مؤكدًا أهمية إعادة الاستقرار وإحلال الديمقراطية في البلاد، بإعادة السلطة للمؤسسات الديمقراطية المنتخبة بأسرع وقت ممكن.

الاتحاد الإفريقي يؤيد الرئيس المنتخب

أدان الاتحاد الأفريقي بشدة محاولة الانقلاب في النيجر، داعيًا عناصر الحرس الرئاسي التي تحتجز الرئيس محمد بازوم للتوقف فورًا عن هذا العمل.

وعبر رئيس مفوضية الاتحاد الإفريقي موسى محمد عن تنديده الشديد بمحاولة الانقلاب في النيجر.

وكانت المجموعة الاقتصادية لدول غرب إفريقيا (إيكواس)، نددت في وقت سابق أمس الأربعاء بمحاولة الانقلاب في النيجر، داعية إلى الإفراج فورًا عن الرئيس المنتخب.

إدانة مجموعة دول الخمس بالساحل

أدانت مجموعة دول الخمس بالساحل محاولة الانقلاب الجارية في النيجر.

وأعربت المجموعة في بيان أمس الأربعاء، عن رفضها الحازم لأي محاولة للاستيلاء على السلطة بطريقة غير دستورية، داعية إلى تنسيق الجهود من أجل ضمان أمن واستقرار النيجر والمحافظة على مؤسساتها الدستورية المنتخبة.

الرئيس الجزائري يتضامن مع بازوم

أعلن الرئيس الجزائري عبد الجيد تبون، دعمه وتضامنه مع نظيره في النيجر محمد بازوم، الذي يواجه محاولة انقلاب.

وقالت الخارجية الجزائرية في بيان لها يوم الأربعاء، إن الوزير أحمد عطاف، بتكليف من تبون، أجرى اتصالًا هاتفيًا مع نظيره النيجري مسعودو حسومي، تركز حول تطورات الأوضاع في جمهورية النيجر في أعقاب البيان الرسمي الذي أدانت فيه الجزائر بشدة محاولة الانقلاب التي تجري في هذا البلد الشقيق والجار.

وأضافت أن عطاف، طلب من مسعودو، ان ينقل إلى الرئيس محمد بازوم، دعم وتضامن الرئيس عبد المجيد تبون، في هذه المحنة الصعبة التي تجتازها النيجر.

كما تمنى تبون، أن "تتغلب النيجر بسرعة على هذه المحنة وتعود بحزم وثبات إلى طريق الاستقرار السياسي والمؤسساتي".

الجزائر ترفض محاولة الانقلاب

كانت الجزائر قد أدانت في بيان سابق لوزارة الخارجية، بشدة محاولة الانقلاب الجارية في النيجر.

وجاء في ذات البيان: "تتابع الجزائر بقلق بالغ تطورات الأوضاع في جمهورية النيجر، وتؤكد من جديد تمسكها بالمبادئ الأساسية التي توجه ال

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل النيجر.. عسكريون يعزلون الرئيس بازوم وإدانات عالمية لمحاولة الانقلاب وتم نقلها من صحيفة اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الرئیس محمد بازوم محاولة الانقلاب یوم الأربعاء فی النیجر

إقرأ أيضاً:

12 عاما من الانقلاب | لماذا خفت صوت المصريين بالخارج.. هل انتهى حلم التغيير؟

بعد 12 عامًا من الانقلاب العسكري الذي قاده رئيس النظام المصري عبد الفتاح السيسي في تموز / يوليو 2013، مغيرا لوجه الدولة سياسيا واجتماعيا وأمنيا، أصبحت مصر في قبضة أمنية صارمة أوقف مسيرة الحريات، واعتقل الآلاف من المعارضين السياسيين، ما ترك أثرا عميقا على المشهد السياسي داخل مصر وخارجها.

على خلاف السنوات الأولى التي تلت الانقلاب، شهدت فيها الجاليات المصرية في الخارج نشاطا متواصلا واحتجاجات مستمرة ضد سلطة الانقلاب مطالبة بإسقاطه وخروج المعتقلين، ما أثر في الرأي العام الدولي، بدأ الحراك المعارض بالخارج يعاني من عزوف ملحوظ في السنوات الأخيرة، وانشغل المعارضون بالقضايا الإقليمية، أو تأثروا بالخلافات الداخلية.

وقد يعزى هذا العزوف إلى عدة أسباب، أولها إحساس عدد من المعارضين بأن الجهود المبذولة لم تثمر تغييرات فعلية في الداخل، خاصة مع استمرار القمع والتشديد الأمني، بالإضافة إلى ذلك، أدت التطورات الإقليمية على رأسها سوريا وغزة إلى تحويل أنظار كثيرين من المعارضين المصريين نحو هذه القضايا.


كما شهد المشهد السياسي في الخارج حالة من الانقسام بين رفقاء الدرب سواء كانت خلافات إدارية أو اختلاف الأسلوب فمنهم يصر على الاستمرار في الحراك وبين من أصابه اليأس، ما أدى إلى ضعف التنسيق وصعوبة تنظيم فعاليات مؤثرة بشكل مستمر كما كان من قبل.



ملف المعتقلين السياسيين.. قصة القمع المستمر
رغم تراجع الحراك في الخارج، يبقى ملف المعتقلين السياسيين في مصر هدف وبصلة للمعارضين بالخارج حيث يعد من أكثر الملفات إيلاما ووضوحا على حجم القمع الذي تمارسه النظام فعشرات الآلاف من الشباب، الناشطين، والصحفيين، يقبعون في السجون المصرية تحت ظروف اعتقال قاسية، مع غياب أي مسار واضح للعدالة أو الإفراج عنهم.

دور السياسيين وتحديات المعارضة
في ظل هذا الواقع، يتباين دور السياسيين والنواب البرلمان في عهد الثورة والمعارضين بالخارج بين من يحاولون إعادة إحياء الحراك وتجديد الخطاب السياسي، ومن انشغلوا بأمور أخرى إضافة إلى عدم وجود قيادة موحدة وموارد كافية، أثر على قوة المعارضة الخارجية.


شرعية مرسي أم إسقاط الانقلاب؟
ومن جانبه أكد عضو البرلمان المصري السابق النائب طارق مرسي، أن تراجع زخم دعم الشرعية في الخارج خلال السنوات الماضية يعود إلى أسباب متعددة ومتداخلة، موضحا في تصريحات خاص لـ "عربي21" أن تفكك ما كان يعرف باتحاد دعم الشرعية في السنة الأولى للانقلاب كان من أبرز العوامل التي أثرت سلبا على تنظيم الحراك وتنسيقه بين مكوناته.

وأشار مرسي إلى أن التوصيف الحالي للمشهد السياسي أصبح مختلفا بين الفرقاء والنخبة الرافضة للانقلاب، حيث تجاوز الكثيرون منهم قضية الشرعية بعد استشهاد الرئيس المصري الراحل محمد مرسي في سجنه، وأصبحت القضية تعتبر بين الرئيس والعسكر فقط، وليس صراعا من أجل الديمقراطية وحرية الشعب واختياره.


وأوضح النائب البرلماني السابق أن الشباب والمكون الشعبي الرافض للانقلاب هم الأكثر تمسكا بمفهوم الشرعية مقارنة بالنخبة السياسية التي تحاول التأقلم مع النظام العسكري وتقبل دور المعارضة ضمن المساحات المحدودة التي يفرضها الانقلاب.

أسباب العزوف عن الحراك
وفيما يتعلق بالعزوف الظاهر من قطاعات واسعة من المصريين في الخارج عن التفاعل مع قضية إسقاط الانقلاب، أكد مرسي أن ذلك لا يمكن اعتباره عزوفًا بالمعنى الحرفي، وإنما يعود إلى أسباب منها ضعف الحراك الداخلي، الذي أثر بشكل مباشر على نشاط الخارج، إلى جانب الضغوط الحياتية المتزايدة التي يعاني منها المصريون بالخارج، مثل تحمل نفقات الأسر، ورسوم المحامين، ومصاريف الزيارات، بالإضافة إلى مشاكل فقدان جوازات السفر ورفض النظام تجديدها، مما زاد من معاناة المهاجرين.

وحول تأثير الخلافات والانقسامات بين الكيانات السياسية بالخارج على ضعف الحراك، أكد مرسي أن أداء النخبة السياسية تسبب في إحباط الكثيرين، مشيرا إلى غياب بعض الأطراف عن المشهد أو قبولها بالأمر الواقع، ما ساهم في ضعف المشروع السياسي الوطني، مضيفا أن حالة الانقسام والتراشق بالاتهامات بين مكونات المعارضة زادت من إضعاف دورها، مؤكدًا أن مصر تعاني من ضعف رموزها السياسية والتيارات المؤثرة التي يمكنها إدارة العمل السياسي في ظروف الأزمة الراهنة.

وبالحديث عن "حالة اليأس" في صفوف المصريين بالخارج، استدرك مرسي بأنه لا يفضل وصف الوضع بهذا المصطلح، لكنه لا ينكر وجود الغضب بسبب مواقف بعض الدول والمنظمات التي تدعي دعم الحرية وحقوق الإنسان لكنها تستقبل السيسي بحفاوة وتقدم الدعم المالي لنظام الانقلاب، وكذلك الكيانات والسياسيين في الخارج مما يقلل من ثقة المعارضين في المجتمع الدولي.




غزة جذب اهتمام المصريين
من ناحية أخري أثرت الأحداث الإقليمية، خاصة العدوان على غزة، على أولويات المصريين بالخارج، حيث أكد مرسي أن انتصارات المقاومة الفلسطينية تركت أثرا إيجابيا وأملا في قادة المقاومة، لكنها أيضا حولت اهتمام المصريين بالخارج نحو دعم غزة، مما أدى إلى تهميش قضية الانقلاب في مصر.

وأشار مرسي إلى أن مصر في عهد السيسي فقدت دورها الإقليمي الفاعل وأصبحت تابعة لأجندات دول مثل السعودية والإمارات، ومرتبطة بالأوامر الإسرائيلية والولايات المتحدة، مشيرًا إلى أن هذا الواقع أثر هو الآخر على المشهد السياسي الداخلي والخارجي، كما أن التفاؤل الذي أعقب نجاح الثورة السورية كان نشوة مؤقتة، حيث أن الظروف المعقدة للصراع السوري مختلفة كليا عن الملف المصري، مما جعل الأمل في إسقاط النظام السيسي أقل واقعية.

المعارضة المصرية بحاجة لتجاوز الخلافات
وفي السياق ذاته أكدت عضو المجلس الثوري المصري، الدكتورة نهال أبو سيف، في تصريحات خاصة لـ"عربي21" أن جزءا كبيرا من المعارضين المصريين في الخارج تأثروا بالخلافات بين النخب السياسية، وهو ما انعكس سلبا على تماسك الحراك المعارض وفعاليته خلال السنوات الماضية.

وقالت إن كثيرًا من النشطاء، خاصة ممن يقيمون في لندن، كانوا يتحركون بقوة في الفترة الأولى بعد مغادرتهم لمصر، لا سيما أثناء تقديمهم طلبات اللجوء، في محاولة لإثبات أنهم معارضون سياسيون، ولكن بعد حصولهم على اللجوء، انشغل عدد كبير منهم بتأمين سبل العيش أو تقنين أوضاعهم القانونية والاجتماعية في البلدان المضيفة، في ظل غياب أوراق ثبوتية أو جوازات سفر، وضغوط متزايدة تمارسها بعض الدول.

ورأت أن هذه العوامل أدت إلى تراجع في النشاط السياسي لكثير من المعارضين، إلى أن جاءت أحداث غزة التي أعادت الشغف والحماسة لدى شرائح واسعة من المصريين، خاصة أن حل أزمة غزة يبدأ بإسقاط النظام المصري المشارك في حصار القطاع، بحسب تعبيرها.

أما فيما يتعلق بالساحة السورية، فأشارت أبو سيف إلى أن التفاؤل بعد الثورة السورية تراجع بعد مواقف الرئيس السوري أحمد الشرع، لا سيما بعد توليه المنصب رسميا، حيث بدا أنه يسعى للتموضع داخل النظام الدولي عبر البوابة الأمريكية، وظهر ذلك في رد فعله على انتهاكات الاحتلال الإسرائيلي.

وأضافت: "ربما يبرر ذلك بأن سوريا تعاني أزمة خانقة وتحتاج للانفتاح، لكن النتيجة كانت تأثيرا سلبيا على طموحات كثير من المعارضين في مصر والوطن العربي بشأن التغيير وفرص انطلاق التغير وإسقاط الأنظمة الديكتاتورية من بوابة سوريا ".


وختمت بالتأكيد على ضرورة نبذ الخلافات بين مكونات المعارضة المصرية، وعلى الرغم من مشاركة عدد من النواب والسياسيين بالحراك إلا أن عدد كبير منهم غير متفاعل والقضية تحتاج لمزيد من الجهد السياسي الدبلوماسي والحراك على أرض الواقع.




أشارت إلى أن الحراك يحتاج إلى العمل على توحيد الصفوف وإحياء القضية في نفوس الناس من جديد، مؤكدا إن المجلس الثوري المصري يبذل جهودًا في هذا السياق من خلال تنظيم فعاليات وفتح قنوات تواصل بين التيارات المختلفة، كما شددت على أن قضية المعتقلين يجب أن تبقى حيّة في الوجدان، وألا يتم التخلي عنها تحت أي ظرف.

مقالات مشابهة

  • شركة أورانو الفرنسية تحذّر من إفلاس مشروعها في النيجر
  • الرئيس الشرع: الهوية التي نطلقها اليوم تعبر عن سوريا التي لا تقبل التجزئة ولا التقسيم الواحدة الموحدة
  • هذه الرتب التي قلدها الرئيس تبون
  • صحف عالمية: جهود حثيثة لإقرار هدنة في غزة لكن المفاوضات ستكون معقدة
  • أحمد حسن البكر.. من عسكري مفصول إلى رئيس للعراق
  • ألبانيز .. أكثر من 60 شركة عالمية متورطة في دعم الإبادة الجماعية
  • تقرير أممي: أكثر من 60 شركة عالمية تدعم “حرب الإبادة” في غزة
  • إعلان هام من الخطوط اليمنية حول طائرتها التي تعرضت لحادث
  • 12 عاما من الانقلاب | لماذا خفت صوت المصريين بالخارج.. هل انتهى حلم التغيير؟
  • تقرير أممي يكشف تورط شركات عالمية كبرى بـجرائم الإبادة الإسرائيلية في غزة