سمو أمير البلاد يستقبل نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة
تاريخ النشر: 24th, March 2024 GMT
استقبل حضرة صاحب السمو أمير البلاد الشيخ مشعل الأحمد الجابر الصباح حفظه الله ورعاه بقصر بيان ظهر اليوم سمو الشيخ الدكتور محمد صباح السالم الصباح رئيس مجلس الوزراء.
كما استقبل سموه رعاه الله بقصر بيان ظهر اليوم معالي نائب رئيس الحرس الوطني الشيخ فيصل نواف الأحمد الجابر الصباح.
كما استقبل سموه رعاه الله بقصر بيان ظهر اليوم نائب رئيس مجلس الوزراء ووزير الدفاع ووزير الداخلية بالوكالة الشيخ فهد يوسف سعود الصباح حيث قدم لسموه رعاه الله رئيس الادارة العامة للطيران المدني المهندس الشيخ حمود مبارك حمود الصباح وذلك بمناسبة تعيينه بمنصبه الجديد.
المصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: الطيران المدني سمو أمير البلاد وزير الداخلية
إقرأ أيضاً:
«الإمارات للإفتاء الشرعي» يهنئ رئيس الدولة ونائبيه والحكام بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رفع معالي العلامة عبدالله بن الشيخ المحفوظ بن بيه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، أسمى آيات التهاني والمباركات إلى صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة «حفظه الله»، بمناسبة عيد الأضحى المبارك. كما هنأ المجلس، صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة، رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي «رعاه الله»، وأصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى للاتحاد حكام الإمارات، وسمو الشيخ منصور بن زايد آل نهيان، نائب رئيس الدولة، نائب رئيس مجلس الوزراء، وزير ديوان الرئاسة، وأولياء العهود، ونواب الحكام، بهذه المناسبة العظيمة، داعياً الله تعالى أن يعيدها على دولة الإمارات، قيادة وشعباً، وعلى المسلمين والعالم أجمع بالخير والمسرات، واليُمن والبركات. وأكد معالي العلامة بن بيّه، رئيس مجلس الإمارات للإفتاء الشرعي، رئيس منتدى أبوظبي للسلم، بهذه المناسبة، أنّ للفرحة بالعيد أبعاداً متعددة، فعيد الأضحى المبارك موسم لإظهار الفرح بما يسّر الله من الطاعات والأعمال الصالحات في أيام العشر الأوائل من ذي الحجة، وحمده سبحانه على حفظ الأوطان ونعمة الأمن والأمان، وهو أيضاً مناسبة للدعاء لولاة الأمور على ما ينهضون به من أعمال جليلة ومهمات نبيلة في خدمة الوطن والإنسان في كل مكان. وأشار إلى أهمية البعد الاجتماعي للعيد، فهو فرصة يجب اغتنامها في صلة الرحم والتواصل مع الأهل والجيران، وتفقد المحتاجين وإصلاح ذات البين، وغيرها من أبواب الإحسان التي تجسد فضائل الخير وقيم البذل والإحسان إلى الغير. ودعا معاليه الله العلي القدير أن يحفظ الحجيج، ويتقبل مناسكهم، ويعيدهم سالمين غانمين إلى أهلهم، وأن يحفظ بلدنا المبارك ويكلأ قيادته الرشيدة بعنايته ويوفقهم لكل خير، إنّه ولي ذلك والقادر عليه.
أخبار ذات صلة