سر إضافة نصف ملعقة من السكر إلى الطعمية.. «مش هتتخيلي النتيجة»
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
الطعمية من الأكلات الأساسية على مائدة السحور في رمضان، وتحب ربات البيوت إعدادها في المنزل بالكامل، لضمان كونها صحية، وما لا تعرفه السيدات أن إضافة السكر إلى العجينة، يزيد من قوامها الهش ويضيف لها طعمًا لذيذًا للحصول على الطعم المميز.
طريقة عمل الطعميةونصحت الشيف نجلاء الشرشابي، خلال برنامجها المُذاع على قناة «سي بي سي سفرة»، بضرورة إضافة نصف ملعقة من السكر لعجينة الطعمية، لإضافة مذاق مميز يجعلها مثل التي تباع في المطاعم، وأكدت أن إضافة السكر ضروري لتسريع عملية التسوية.
المقادير:
كوب فول مدشوش. بصلتان. ثلاثة فص ثوم. نصف كوب شبت نصف كوب بقدونس نصف كوب كزبرة. بيضتان. ملح وكمون. كزبرة جافة بطاطس مبشورة سمسم محمص زيت للقلي. نصف ملعقة سكر. طريقة عمل الطعمية: اضربي الفول المدشوش مع الكزبرة والشبت والبقدونس. ضيفي البصل الأخضر والثوم. ضيفي البيض والملح والكمون والكزبرة. ضعي البطاطس المبشورة والبيكنج صودا. شكلي حلقات الطعمية على شكل أقراص. غطي الطعمية بالسمسم، وضيفي رشة السكر بعد ذلك لطعم مميز وتسوية سريعة. اقلي الطعمية في الزيت. قدميها ساخنة مع السلطة والمخلل والخبز، والبعض يضيف إليها البيض أو الجبن.المصدر: الوطن
كلمات دلالية: طريقة عمل الطعمية الفول طریقة عمل الطعمیة نصف ملعقة نصف کوب کوب من
إقرأ أيضاً:
مصورة تعيد إنشاء صور رحلات والدتها من التسعينيات..كيف كانت النتيجة؟
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تقضي المصورة البريطانية روزي لاغ غالبية وقتها مع والدتها هايلي تشامبيون.
قالت لاغ لـCNN: "والدتي هي أفضل صديقة لي. نتناول الفطور معًا، نذهب إلى صالة الألعاب الرياضية معًا، نخرج في نزهات معًا، ونتحدث عن أي شيء وكل شيء تقريبًا".
لذلك، عندما بدأت لاغ، التي تبلغ من العمر 22 عامًا، التخطيط لمغامرة سفر مدتها ثلاثة أشهر إلى جنوب شرق آسيا، وهي أول رحلة طويلة لها مع حبيبها، شاركت أفكار السفر فورًا مع والدتها.
بدورها، بدأت والدة لاغ تتحدث عن ذكرياتها خلال فترة إقامتها في تايلاند وماليزيا، حيث عملت لفترة في منتصف فترة التسعينيات. وأخبرت ابنتها أن لديها مجموعة من الصور من تلك الفترة، مخبأة داخل صندوق في مكان ما بالمنزل.
شجعتها لاغ للبحث عن الصور، إذ كانت مهتمة بذلك جزئيًا كمصورة، خاصة أنها أحبت أيضا فكرة إلقاء نظرة على سنوات شباب والدتها وقصة الحب التي جمعت بين والديها.
علمت لاغ أن والدتها ووالدها التقيا خلال فترة التسعينيات أثناء تدريسهما لرياضة الغوص في ماليزيا، لكنها لم تكن تعرف الكثير عن تلك الفترة من حياتهما هناك.
وتتذكر قائلة: "أخذتني أمي في جولة بين جميع صور الأفلام التي تحتفظ بها في العلّية".
وكانت قد التقطت الصور باستخدام كاميرا "Olympus mju"، وهي كاميرا فيلم صغيرة فضية اللون طُرحت للبيع لأول مرة في عام 1991، وكانت تشامبيون تحملها في حقيبتها بالعقد الذي تلى ذلك.
وقد شهدت هذه الكاميرا نهضة في موقع "eBay" خلال السنوات الأخيرة، لكن لاغ وقعت في حب صور والدتها التي التقطتها بهذه الكاميرا في أوائل العشرينيات من عمرها، حيث كانت تبتسم للكاميرا، وتتناول الزلابية، وتستكشف الأسواق، وتسير على الشواطئ الرملية.
كانت تلك الصور بمثابة نافذة رائعة تطل بها على حياة والدتها ورحلاتها قبل ثلاثة عقود.