في عيد ميلاده.. الفنان حسين الشريف أشهر ضابط بالسينما المصرية
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يحتفل بعيد ميلاد الفنان حسين شريف اليوم الاثنين، حيث أنه من مواليد 25 مارس 1956، وتميز بدور أشهر ضابط في السينما المصرية، فهو ممثل مصري، حصل على درجة الليسانس في الحقوق، كانت أول مسيرته الفنية في حقبة السبعينيات، حيث بدأ عام 1977، من أهم أعماله «دموع في عيون وقحة»، وفيلم «سواق الأتوبيس».
وعن أهم أعماله الفنية " أفلامه «العفاريت» مع مديحة كامل، «أقوى الرجال» مع نور الشريف، و«لعبة الانتقام» مع بوسي، وفي التليفزيون قدم «رأفت الهجان» الجزء الأول، «عفريت القرش»، «وكالة عطية»، حسين الشريف 256 عملا في السينما والتليفزيون، وغيرها من الأعمال.
وعن آخر أعمال حسين الشريف
قدم الفنان حسين الشريف أعماله فنية كانت آخرها في عام 2012 والذي يحمل اسم «ربيع الغضب»، وبدأت أحداث المسلسل في يوم 6 أبريل عام 2008، وانتهت بقيام ثورة يناير، حيث يتعرض المسلسل لأحداث مثيرة من قضايا الفساد التي ظهرت بكثرة في المجتمع خلال الفترة الأخيرة من حكم محمد حسني مبارك، وأدت إلى قيام الثورة، مع إظهار السلبيات التي ظهرت بالمجتمع في تلك الفترة، وهو من تأليف مجدي صابر، وإخراج محمد فاضل.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: اليوم عيد ميلاد الفنان حسين الشريف اهم اعماله العفاريت السينما المصرية أشهر ضابط حسین الشریف
إقرأ أيضاً:
الكشف عن تورط جهة عربية في تدريب عناصر المرتزقة في غزة
#سواليف
كشفت #منصة_الحارس، عن #تورط #جهة_عربية في #تدريب #عناصر_المرتزقة في قطاع #غزة في مجالي الصحافة والإعلام، وذلك بعد أيام من تسليم مجموعة من المرتزقة أنفسهم لأمن المقاومة.
ووفق الحارس، فقد اعترف أحد #العملاء الذين سلّموا أنفسهم خلال حملة “فتح باب التوبة” أنّ شخصية عربية تتحدث بلهجة خليجية قامت بعقد ورشٍ تدريبية لعناصر المرتزقة في مجالي الصحافة والإعلام.
ووفقًا لاعترافات العميل، فقد جرت تلك الورش تحت غطاء مؤسسة إعلامية تحمل اسم “جسور نيوز”، والتي كانت تقدّم للعناصر توجيهات حول كيفية الظهور أمام وسائل الإعلام، إضافة إلى إرشادات تتعلق بإبراز الجوانب الإنسانية والمدنية والاجتماعية، بهدف تلميع صورة المرتزقة ومحاولة ترغيب المواطنين بالانتقال إلى ما تُسمى بالمنطقة الصفراء.
مقالات ذات صلةوقبل أيام، كشف ضابط في أمن المقاومة لمنصة “الحارس” أنّ عددًا من العملاء المنتسبين للمرتزقة المدعومة من الاحتلال قد بادروا بتسليم أنفسهم خلال المهلة الجارية البالغة 10 أيام، وأدلوا باعترافات أولية تؤكّد حالة التفكك والانهيار التي تضرب بنية هذه المرتزقة.
وأفاد عدد من العملاء بأنّ مسؤولي المرتزقة فرضوا قيودًا صارمة على عناصرهم بعد إعلان “فتح باب التوبة”؛ شملت تلك القيود عزلًا اجتماعيًا بين عائلات عناصر المرتزقة، وتقييدًا للاتصالات والإنترنت، في محاولة يائسة لمنع المزيد من الانشقاقات واحتواء حالة التوتر والتخبط الداخلي.
وروى أحد العملاء الذين سلّموا أنفسهم أنّ عصابات المرتزقة أقدمت على إعدام شاب حاول الفرار من مناطق سيطرتها، وذلك أمام زوجته وأطفاله، في حادثة تعكس مستوى الانهيار الأخلاقي والوطني وتآكل الثقة داخل المرتزقة.
وحذر ضابط أمن المقاومة وسائل الإعلام من نشر معلومات من مصادر غير رسمية، مؤكدًا أنّ منصتَي “الحارس” و”رادع” هما المصدران الرسميان الوحيدان لنشر مستجدّات هذا الملف.