أهم مزايا التعليم المهني لمستفيدي الضمان الاجتماعي
تاريخ النشر: 25th, March 2024 GMT
يوفر التعليم المهني لمستفيد الضمان الاجتماعي، فرص اكتساب المهارات التي تمكنه من الازدهار وتحقيق الاستقلالية المالية، من خلال الحصول على فرص عمل نوعية أو الانطلاق في المشاريع الريادية.مزايات العليم المهنيالتعليم والتدريب المهني يعمل على تعزيز:الوظائف النوعية.الأعمال الريادية.الاستقلالية المالية.تطوير المهارات.
يقدم الضمان الاجتماعي المطور الرعاية والعناية بالفئات المحتاجة من أفراد المجتمع، ويوفر برامج ومشاريع تسهم في تحسين إمكانيات هذه الفئات وزيادة دخلها.دور التمكين في تنمية الأسرة والمجتمعيُقصد بالتمكين تأهيل وتمكين مستفيدي الضمان الاجتماعي، القابلين للتأهيل والقادرين على العمل، للاندماج في سوق العمل والاعتماد على أنفسهم في كسب العيش.
أخبار متعلقة خطوات حذف التابع المؤكد بمنصة الضمان الاجتماعيخادم الحرمين الشريفين يوجه بصرف أكثر من ثلاثة مليارات ريال لمستفيدي الضمان الاجتماعيالضمان الاجتماعي.. أبرز أسئلة تعويض المقابل المالي لكفاءة الطاقة للمركباتويعمل التمكين على:الاستقلال المالي وزيادة الاندماج في المجتمع.تحسين الوضع المعيشي.الاعتماد على الذات.اكتساب الخبرات والمهارات.الاستغناء عن الدعم من الآخرين.التأثير الإيجابي على المستفيدين الآخرين بالسعي وتحقيق النجاح المماثل.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: اليوم الدمام التعليم المهني دور التمكين الضمان الاجتماعي فرص عمل نوعية الضمان الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
ملتقى جسور يبرز المبادرات الريادية لذوي الإعاقة في صلالة
صلالة ــ بخيت الشحري
"تصوير: حامد الكثيري"
نُظّم بولاية صلالة اليوم ملتقى "جسور العُمانية للنطاق العريض خطوة نحو تمكين ذوي الإعاقة"، بهدف الملتقى إلى دعم وتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة اقتصاديًا.
رعى الملتقى معالي الدكتورة ليلى بنت أحمد النجار، وزيرة التنمية الاجتماعية، التي أشادت بالفعالية، معتبرة إياها "نموذجًا فعّالًا للتعاون والشراكة بين القطاعين الحكومي والخاص".
وأضافت معاليها: "نفخر بهذه المشاركة المجتمعية الهادفة التي تعكس التزامنا جميعًا بتمكين الأشخاص ذوي الإعاقة وتعزيز حضورهم في الجانب الاقتصادي، ومنحهم الفرصة للتعريف بإمكاناتهم ومواهبهم".
من جانبه، أشار المهندس سلطان بن أحمد الوهيبي، الرئيس التنفيذي للشركة العُمانية للنطاق العريض، إلى حرص الشركة على تنفيذ مبادرات نوعية تلامس احتياجات المجتمع، مبينًا أن معرض جسور العُمانية للنطاق العريض ليس فقط منصة للتعريف أو بيع منتجات هؤلاء المبدعين، بل رسالة واضحة بأن ذوي الإعاقة قادرون على الإنتاج والعطاء متى ما توفرت لهم الفرص والدعم المناسب.
وأوضحت أسماء بنت علي البلوشية، مؤسس مشروع "جسور" لتمكين ذوي الإعاقة، أن المشروع ينبع من إيمان عميق بقدرات ذوي الإعاقة، مؤكدة أن الإعاقة لا تُلغي الطاقة، بل تكشف مسارات جديدة للتميز. وأشارت إلى أن "جسور" لا يمنح فرصة فحسب، بل يعيد تعريف الإمكانات، ويعمل على تمكين ذوي الإعاقة ليكونوا روادًا، صانعي قرار، وشركاء فاعلين في التنمية، مشيرةً إلى خطة مستقبلية لتحويله إلى مؤسسة مستقلة تُعنى بالتمكين المستدام، وتكون منبرًا لصوت الأشخاص ذوي الإعاقة، ومظلة للمبادرات الداعمة لهم ولشركائهم في التنمية.
وشهد الملتقى، الذي نظمته الشركة العُمانية للنطاق العريض بالتعاون مع مشروع "جسور"، تفاعلًا واسعًا من الزوّار الذين أشادوا بجودة وتنوّع المعروضات في 12 ركنًا متنوعًا، في فعالية تأتي ضمن سلسلة من الأنشطة المجتمعية والتثقيفية التي تنفذها الشركة العُمانية للنطاق العريض في محافظة ظفار، تزامنًا مع موسم الخريف لعام 2025.