شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر لإعلان نتيجة الثانوية 2023 بعد قليل، ينعقد بعد قليل، مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر الشريف بالقاهرة، للإعلان عن نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2022 2023م، حيث يعتمدها .،بحسب ما نشر اليوم السابع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر لإعلان نتيجة الثانوية 2023 بعد قليل ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر لإعلان نتيجة الثانوية 2023...

ينعقد بعد قليل، مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر الشريف بالقاهرة، للإعلان عن نتيجة الشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2022/2023م، حيث يعتمدها الدكتور محمد الضوينى، وكيل الأزهر، نيابة عن فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف.

ومن المقرر، أن يبث المركز الإعلامي للأزهر، المؤتمر على صفحات الأزهر الشريف على مواقع التواصل الاجتماعي، وسوف يتم الإعلان عن أسماء أوائل الشهادة الثانوية الأزهرية بأقسامها: العلمي والأدبي وأدبي كفيف، ونسب النجاح العامة، ونسب النجاح لكل قسم، مع إحصاءات وأرقام بكل ما يتعلق بامتحانات الشهادة الثانوية الأزهرية لهذا العام، ومواعيد الطعون، وكيفية الحصول على النتيجة.

وأجرى فضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر، أمس الأربعاء، اتصالات هاتفية هنأ خلالها أوائل الثانوية الأزهرية بتفوقهم، وأعرب فضيلته عن خالص تقديره لأسر الطلاب على ما بذلوه من جهود لتحفيز ومساعدة أبنائهم على التفوق، وتوفير البيئة الملائمة للتفوق والنجاح، متمنيا لهم مزيد من التفوق في المراحل الجامعية.

وأعلن المركز الإعلامي بمشيخة الأزهر عن أسماء الطلاب الأوائل للشهادة الثانوية الأزهرية للعام الدراسي 2022-2023م، وحصل على المركز الأول على القسم العلمي الطلاب: أسماء عبد الله السماحي، (معهد فتيات أبو زيادة بكفر الشيخ )، وحبيبة السيد خليفة، (معهد فتيات كفر الشيخ بكفر الشيخ)، وعصام هلال الحريري (معهد العامرية بالغربية) بمجموع 649 بنسبة 99.85%، وجاء في المركز الأول على القسم الأدبي الطالبة: ثراء سمير الرشيدي (معهد فتيات ناهيا بالجيزة) بنسبة 97.94%، وحصلت على المركز الثاني الطالبة: حبيبة حمدي عبدالرحمن (معهد فتيات طلائع الأزهر بالقاهرة) بنسبة 97.46%، كما حصلت على المركز الثاني مكرر الطالبة: ندى حسين السعودي (معهد فتيات المحلة بالغربية) بنسبة 97.46%.

كما حصلت الطالبة ياسمين عبد الفتاح النجار( معهد فتيات أكوة الحصة بالغربية) على المركز الأول للمكفوفين بنسبة 93.33%، والمركز الثاني الطالب بلال محمد جمعة (معهد أبو مندور بكفر الشيخ) بنسبة 92.22%، بينما جاء في المركز الثالث الطالب أحمد مقتدى صابر(معهد كامل عودة الخاص بالجيزة) بنسبة 91.27%، وفي المركز الرابع جاءت الطالبة أية محمد عجور، (معهد فتيات أويش الحجر بالدقهلية) بنسبة 90.16%، في حين حصلت الطالبة منة الله محمد أحمد، ( معهد فتيات الشقر ببني سويف) على المركز الخامس بنسبة 90%.

 

 

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل مؤتمر صحفى بمشيخة الأزهر لإعلان نتيجة الثانوية 2023 بعد قليل وتم نقلها من اليوم السابع نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس الشهادة الثانویة الأزهریة الأزهر الشریف معهد فتیات على المرکز

إقرأ أيضاً:

الحياء في زمن الضجيج.. من مريم العذراء إلى فتيات المنصات..

#الحياء في #زمن_الضجيج.. من #مريم_العذراء إلى#فتيات_المنصات..

#منى_الغبين
المشهد الإنساني في قصة مريم بنت عمران،، التي فصلت ما عانته في سورة مريم ،، لحظة من أعمق لحظات الوجع الانساني على الإطلاق…
قالت تمنيت لو مت قبل هذا وكنت نسيا منسيا،،لا لأنها ضعفت أو يئست!!!،
بل لأنها كانت تدرك وتعرف حجم الامتحان العسير ،، الذي سيقع على امرأة تواجه مجتمعا قاسيا لا يرحم ..
كانت تعرف أنهم سبظنون بها الظنون ،وستكون نظرتهم أقسى من مخاض الولادة،،..
وقصة موسى مع فتاة مدين، لم يحدثنا النص القرآني عن صفاتها الشكلية ،، ولم يذكر جمالها ولا قوامها،، بل وصفها ( تمشي على استحياء).
كان الحياء وحده كفيلا بأن يجعل هذا الشاب التائه، يقرر أن يعمل عشر سنين عند والدها النبي شعيب ليزوجه ابنته..
العمل الذي قبل به موسى يبرهن إن القيمة كانت تزكية النفس وفي السلوك،،وفي الجوهر…
لذلك يبدو تساؤلنا اليوم … أين ذهبت هذا المعاني القيمة!!!
في زمن المنصات والمواقع الهابطة،، التي تشجع وتدعم كل الضجيج الذي أطاح بكل القيم !!؟ صرنا نشاهد الاستعراض بات له قيمة،، والتعري شكلا من أشكال التحضر،، ووالظاهرة المقرفة والغريبة التي تسمى فتيات الرقص والتعري ،، كأنها مشهد رديء لإعلان يجب رميه في سلة المهملات..ظاهر تحويل الجسد لسلعة رخيصة تعرض على الملأ!!
فتيات التعري يظن انهن يتمردن على المجتمع وهذه حقوق وحرية ،،لكنهن مع الأسف الشديد لا يفعلن أكثر من إدخال بضاعتهن إلى سوق يشبه سوق الحرامية ..
اما الذكور الديوث ،،وتعبيري هذا لا يمس الا من ينطبق عليه تصرفه وسلوكه،، يقفون خلف الكاميرات كالبلهاء يبتسمون ويتفاخرون ، يدعي الرجولة وهو بالحقيقة يساوي نفسه بالأرض ، لا غيرة ولا مروءة،، يلهثون في سباق خلف المشاهدات…
العجيب والغريب أن هذه الثنائية من التعري والدياثة تلتقي في نقظة البحث عن قيمة الوصول للشهرة وإهانة الذات .
والأغرب من كل هذا أن هذه المسوخ وهذا النوع من المحتوى أصبح يجد طريقه إلى الإعلام على القنوات الفضائية المحلية والعربية ، ليقدم صانعيه بوصفهم مؤثرين!!.
لم يعد الخلل في المحتوى وحده، بل صار البعض من الناس يستقبلون التفاهة وكأنها إنجاز،، يعتبرون الضجيج نجاح… لقد اختلطت الجدية بالهزل،، امتلأت منصات بعض المواقع الهزلية برجال فقدوا الوقار،، ونساء يقدمن أنفسهن بطريقة لا تشبه إرث عاداتنا وتقاليدناولا قيمنا…
والمؤلم الذي يشعرنا بالهزيمة،،أن هذو المشاهد والمحتويات الرخيصة. لم تعد تقتصر على الشباب،، بل صار كبار السن، رجالا ونساء،،يدخلون مضمار سباق المنصات من باب الاستعراض !!,
عندما نستذكر مآثر غيرة الصحابة،، لا نستذكرها لنقارن الماضي بالحاضر!!, بل لندرك حجم التحول المؤسف الذي أصاب مجتمعنا…
فقد كان علي بن أبي طالب يطفئ السراج كي لا ينعكس ظل فاطمة على الجدار،، وكان عثمان بن عفان وهو في سكرات الموت يطلب من زوجته أن تشد خمارها،، وكان سعد بن عبادة يرى أن حرمة زوجته لا يقترب منها أحد حتى بعد الفراق…لم تكن هذه القصص مجرد روايات،، بل كانت منظومة أخلاقية،، ترى في الستر قيمة وحشمة،، وفي المروءة معيارا للرجولة…
حين كان الرجل يعتبر صون العرض جزءا من دينه وكرامته ،، ومن لا يدافع ويحمي ويحفظ عرضه وشرفه رجل ناقص لا مروءة لديه.
اليوم تغير الواقع،، نعيش بين قيم تتراجع وأخرى سطحية .
نحن لا نطالب أن نعود إلى الوراء،، ولا أن نعيش بعقلية رجعية ،، بل أن نستعيد كرامتنا،، وأن للمرأة حقا في الاحترام،،وأن للرجل واجبا عليهى في حفظ بيته وسمعته ،، وأن المجتمعات لا تبنى وتستمر بالصخب بل بالقيم التي تصون النفس قبل أن تصون الجسد…فالحياء ليس سطرا في كتاب قديم،، عفى عنه الزمن ،،بل حاجة بشرية،، تحفظ النفس والحقوق والقيمة ..
وفي ظل هذا العالم الذي يزداد صخبا ،، نحتاج احترام الذات قبل السعي إلى إعجاب الآخرين..

مقالات ذات صلة تربية الأطفال والتوتر الزوجي 2025/12/07

مقالات مشابهة

  • نتيجة مسابقة الأزهر رياض أطفال 2025.. استعلم الآن عبر الموقع الرسمي
  • حادث مأساوي يهز أكاديمية تعليمية بالدقهلية.. طالبة تسقط من أعلى السكن
  • الحياء في زمن الضجيج.. من مريم العذراء إلى فتيات المنصات..
  • طلاب جامعة سوهاج يطلقون عروضًا لمشروعات ومبادرات شبابية مبتكرة عن الاستدامة البيئية
  • تحقق حلم أهالى سيوة .. تخصيص قطعة أرض لإنشاء معهد «فتيات أزهري»
  • إعلان نتيجة شهادة المرحلة المتوسطة بالجزيرة بنسبة نجاح 87.4% و11 مشترك في المرتبة الاولى
  • التنظيم والإدارة يعلن نتيجة مسابقة شغل 4474 وظيفة معلم مساعد بالأزهر الشريف.. ويفتح باب التظلمات غدًا
  • طالبة بالابتدائي تُهدي «ميجوس» لمدير تعليم القليوبية… موهبة صغيرة برسالة إنسانية كبيرة
  • نظر الطعون على نتيجة المرحلة الثانية لانتخابات النواب .. اليوم
  • فؤاد عودة يكشف أرقامًا مقلقة عن الرعاية الصحية بإيطاليا خلال مؤتمر AMSI