مي عمر: والدي من الفلاحين وكان قافل علينا جدًا.. وفسخت خطوبتي من محمد سامي
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
علقت الفنانة مي عمر على تكهنات شعورها بالغيرة من نجاح مسلسل جعفر العمدة للمخرج محمد سامى زوجها وعدم مشاركتها فيه قائلة: "محصلش إني غيرت من نجاح جعفر العمدة، رغم إنه كسر الدنيا، وأحب محمد سامى ينجح أكتر مني، وكنت أسعد واحدة بنجاحه، واحنا صحاب جدًا ودي أهم ميزة في الجواز، وهوايتنا واحدة تقريبًا، وبنستمتع بالحياة مع بعض، ومن قبل الارتباط، كنت أي مشكلة آلجأ لمحمد سامي أول واحد".
وقالت مي عمر، خلال استضافتها ببرنامج "أسرار" مع الإعلامية أميرة بدر المذاع على قناة النهار: "اتخطبنا أنا وسامي وفسخنا الخطوبة وبعدها رجعنا تاني، لإن بابا كان خايف عليا، وبابا بيخاف علينا جدًا لأننا 4 بنات، وهو من الفلاحين، كان قافل علينا جدًا، ولينا مواعيد وحدود في البيت، وكان أخرى في الرحلات والخروج دريم بارك، وفي بداية جوازنا كان كل مشاكلنا إني عايزة أخرج كتير، بابا شاف محمد قبل كده وهو بيتخانق، فاتوتر شوية، وكان خايف يتغير عليا، وكان قلقان عليا، لكن أكتر حاجة بحبها في محمد سامي حنيته".
https://fb.watch/r1AN6_RX9B/
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
مدغشقر.. انقسام داخل الجيش بعد إعلان فيلق عسكري نفسه قيادة عليا للقوات المسلحة
أفادت صحيفة ميدي مدغشقر نقلاً عن بيان صادر عن فيلق قيادة أفراد جيش مدغشقر، الذي أعلن انحيازه إلى صفوف المتظاهرين، أنه أعلن نفسه القيادة العليا الجديدة للقوات المسلحة في البلاد.
وجاء في بيان الفيلق المعروف باسم "كابسات": "ستصدر جميع التعليمات للقوات المسلحة، سواء البرية أو الجوية أو البحرية، من معسكر القيادة، وبذلك نُعلن أن (كابسات) هي المصدر الجديد للقيادة العسكرية".
وكانت "كابسات" قد رفضت في وقت سابق أوامر بإطلاق النار على المتظاهرين، ودعت باقي الأجهزة الأمنية في البلاد إلى الانضمام إليها.
ووفقًا لوكالة فرانس برس، انضم عدد من جنود الجيش إلى آلاف المحتجين في العاصمة استجابةً لنداء الفيلق.
وفي المقابل، أعلنت رئاسة مدغشقر رصد "محاولة للاستيلاء على السلطة بطريقة غير قانونية وبالقوة"، معربة عن إدانتها لهذه الخطوة وعن تعازيها في الضحايا الذين سقطوا جراء الاضطرابات.
وانطلقت الاحتجاجات في 22 سبتمبر الماضي بمشاركة واسعة من الشباب، احتجاجًا على الانقطاعات المتكررة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتطور إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.
وفي 29 سبتمبر، أعلن الرئيس أندريه راجولينا حل الحكومة في محاولة لاحتواء الغضب الشعبي، غير أن المتظاهرين اعتبروا القرار غير كافٍ، وشكّلوا لاحقًا "لجنة تنسيق النضال" (KMT)، التي تضم ممثلين عن "جيل زد"، والمجتمع المدني، ومستشارين بلديين، بهدف تنظيم المرحلة الأخيرة من الاحتجاجات.
مدغشقر: محاولة غير شرعية للاستيلاء على الحكم بالقوة
قالت رئاسة مدغشقر، إن ثمة محاولة للاستيلاء على السلطة بطريقة غير قانونية وبالقوة تُحاك في الوقت الراهن، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
وقالت رئاسة مدغشقر في بيانها: "تود رئاسة الجمهورية إبلاغ الأمة والمجتمع الدولي بأن محاولة للاستيلاء على السلطة، بطريقة غير شرعية وبالقوة، تُدبر على الأراضي الوطنية، خلافًا للدستور والمبادئ الديمقراطية، وتتقدم رئاسة الجمهورية بخالص تعازيها لأسر ضحايا هذه الأحداث المأسوية، وتعرب عن عميق تعاطفها مع جميع الضحايا وذويهم".
وأضافت، "أمام هذا الوضع الخطير للغاية، يُدين رئيس الجمهورية (أندريه راجولينا) ضامن الوحدة الوطنية، بأشد العبارات هذه المحاولة لزعزعة الاستقرار، ويدعو جميع القوى الحية في البلاد إلى التوحد دفاعًا عن النظام الدستوري والسيادة الوطنية، ويؤكد رئيس الجمهورية مجددًا أن الحوار هو السبيل والحل الوحيد لحل هذه الأزمة التي تُعاني منها البلاد حاليًا، ويُعلن أن أي عمل يُلحق الضرر بالممتلكات العامة يعوق المصالح العليا للأمة".
وأعلنت رئاسة مدغشقر رصد محاولة للاستيلاء على السلطة "بطريقة غير قانونية وبالقوة"، معربة عن إدانتها هذه المحاولة وتعازيها في ضحاياها.
واندلعت الاحتجاجات في البداية يوم 22 سبتمبر الماضي بمشاركة الآلاف من الشباب، احتجاجًا على الانقطاعات الحادة في الكهرباء والمياه، قبل أن تتحول إلى مطالب بإقالة الحكومة ورحيل الرئيس.