موعد إعادة مسلسل صيد العقارب على cbc الحلقة 16.. ماذا ينتظر الثنائي الهارب؟
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
من جديد يشتعل الصراع بين عائلتي الغول ودرغام في مسلسل صيد العقارب، الذي يذاع عبر قنوات cbc على مدار شهر رمضان، إذ من المتوقع أن تشهد الحلقة الـ16 من المسلسل، صراعًا جديدًا بعد ظهور الثنائي الهارب، نورا ضرغام وزوجها أدهم الغول، ما جعل متابعي المسلسل ينتظرون الحلقة المقبلة لمعرفة ماذا سيحدث لهما.. فما موعد عرض مسلسل صيد العقارب والإعادة على قناة cbc؟
موعد إعادة عرض مسلسل صيد العقارب الحلقة الـ16 على cbcتذاع الحلقة الـ16 من مسلسل صيد العقارب بطولة غادة عبدالرازق، على قنوات cbc، في السابعة مساء، على أن تذاع إعادة المسلسل في الثانية إلا ربع بعد منتصف الليل، وتشهد الحلقة المقبلة العديد من المفاجآت في صراع البحث عن مكان قاتل شقيق غادة عبدالرازق «عايدة».
غادة عبدالرازق «عايدة» تواصل البحث عن شقيق زوجها، الذي تورط في قتل «علي» شقيقها، وفر هاربًا، لتقف أمام زوجها وعائلته من أجل الوصول إلى القاتل والثأر لأخيها، ما جعلها توسع دائرة الصراعات بشكل كبير من خلال الاستعانة بجاسوس لمنحها بعض المعلومات من شركة إسماعيل الغول «رياض الخولي».
ومن المنتظر أن يظهر ممدوح «مجدي بدر» ولائه لغادة عبدالرازق في الحلقة الـ16 من مسلسل صيد العقارب، بعدما هددته بكشف سره، وذلك بعدما علمت أنه متزوج في السر، إذ ساومته على الحصول على الأوراق من شركة والد زوجها، أو فضح سره مع زوجته.
ومن المرتقب أيضًا أن تزداد الصراعات مع ظهور الثنائي الهارب، والإعلان عن نفسهما، بعد فترة من الهروب خوفًا من رد فعل العائلتين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان مسلسل صید العقارب
إقرأ أيضاً:
مخيم الهول ينتظر الإنفراج.. وتحليل لمخاوف إسرائيلية من الملف سوري
قال المستشرق الصهيوني والمحاضر ومدرّس اللغة العربية في جامعة حيفا، يارون فريدمان، إنّ: "هذا الأسبوع، تلقّينا ثلاثة أخبار مقلقة بخصوص سوريا. أولها أن الرئيس السوري أحمد الشرع، ينوي تجنيد آلاف المقاتلين الأجانب الذين تطوعوا في التنظيمات الجهادية بالبلاد، في الجيش السوري الجديد".
وبحسب فريدمان في مقال نشره عبر صحيفة "معاريف" العبرية، فإنّ الشرع، ينوي تجنيد، أيضا 3500، معظمهم من الإيغور (مسلمون صينيون) وآخرون من الشيشان ودول أخرى في آسيا الوسطى.
وتابع: "للأسف، تحظى هذه الخطوة بمباركة واشنطن"، مردفا: "الخبر المقلق الثاني هو أن الولايات المتحدة تعتزم تقليص وجودها العسكري، بشكل كبير، في شمال البلاد وإغلاق معظم قواعدها".
وأبرز: "ما يعني أن الحكم الذاتي الكردي في طريقه إلى فقدان الدعم الأمريكي. هذا يعني أن تركيا ستتمتع بحرية أكبر في التدخل في شؤون شمال سوريا، إذ احتلت بالفعل آلاف الكيلومترات المربعة خلال الحرب الأهلية".
"الخبر المقلق الثالث هو احتمال إغلاق مخيم "الهول"، الواقع شمال شرق سوريا، على بُعد 14 كيلومترًا من الحدود العراقية" تابع فريدمان، مشيرا إلى أنّ "الإسرائيليين لم يسمعوا قط به، ولا يدركون مدى الخطر الذي يُشكله على كل إسرائيلي أو يهودي في العالم".
وأورد: "معظم المقيمين في المخيم، والذين يقارب عددهم 40 ألفًا، هم من النساء والفتيان والأطفال، ممّن يُظهر حساب بسيط أنه إذا وُلدوا في بداية (2014-2017)، فإن أعمارهم تتراوح بين 9 و11 عاما؛ فيما يفتقرون إلى أي مؤسسات تعليمية. لا يتلقون تعليمهم إلا من أمهاتهم، اللواتي يُشكلن الأغلبية في المخيم".
واسترسل: "وفقا للتقديرات، يعيش في مخيم الهول حوالي 12,000 لاجئ سوري و14,000 عراقي. وتشير التقارير إلى وجود أكثر من 6,800 امرأة من حوالي 60 دولة. حاول الصحفيون الذين زاروا المخيم إجراء مقابلات مع الصبية، لكنهم لم يتعاونوا. اكتفى الأطفال والمراهقون برفع أصابعهم وهتفوا: الله أكبر".
ووفقا للمقال ذاته، فإنّ: "ما يثير القلق، هو تصريح نور الدين البابا، المتحدث باسم وزارة الداخلية السورية، قبل نحو أسبوع، عقب زيارة وفد حكومي لمخيم الهول. ووفقًا لتصريحه، سيبذل النظام جهدًا لإطلاق سراح المعتقلين من أصل سوري في المخيم لإعادة دمجهم في المجتمع السوري".
وختم بالقول إنّ: "السبيل الوحيد لمواجهة هذا الخطر هو المراقبة الفعّالة لخطوات النظام السوري والنظام التعليمي الذي سيلتحق به أطفال المخيم. من وجهة نظر الولايات المتحدة والغرب والدول العربية المعتدلة، يجب أن تكون الديمقراطية، والتربية على القيم الليبرالية، والتسامح الديني شروطا أساسية لرفع العقوبات".