المشروبات الرمضانية تعزز صحة الإنسان وتقي من الأمراض
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
تمر هندي، سوبيا، عرقسوس، المشروبات الرمضانية الأهم والأشهر بالشهر الفضيل، والتي لا تخلو منها مائدة الإفطار والسحور طوال رمضان المعظم، نظرا لعشاقهم في كل بيت وأسرة، ولكن في الوقت ذاته تعد تلك المشروبات من المعززين لصحة الإنسان نظرا لفوائدهم الكبيرة على الجسم وفي الحد والوقاية من الامراض.
وتنشر "الوفد" في هذا التقرير، فوائد المشروبات الرمضانية الأشهر بالشهر الفضيل.
مهدئ للمعدة، وذلك نظرًا لاحتواء على الفلافونويدات النباتية المضادة للالتهابات.
مهدئ مشكلات الجهاز الهضمي في حالات قرحة المعدة، وجع المعدة، الشعور بالغثيان، الحرقة.
منظف طبيعي للجهاز التنفسي.
يخفف من وجع الحلق، وأعراض الربو.
يقلل من الإجهاد.
علاج السرطان.
علاج الالتهابات الجلدية.
علاج فعال لحب الشباب، والأكزيما، وغيرها من الأمراض الجلدية.
تفتيح البشرة.
علاج التهاب المفاصل الروماتويدي.
التخفيف من أعراض انقطاع الطمث.
الوقاية من تسوس الأسنان.
الحد من أمراض الكبد.
العرقسوسفوائد التمر هندي الطبيعييساعد في تحسين الهضم، وذلك لاحتوائه على الألياف الغذائية.
يحد من الإصابة بالإمساك، وأيضًا الإسهال.
يعمل على تحسين صحة جهاز الدوران والقلب.
يخفض ضغط الدم والكوليسترول.
يقي من الإصابة بفقر الدم، لاحتوائه على البوتاسيوم وفيتامين ج والحديد.
السيطرة على نسبة السكر بالجسم.
يساعد على خسارة الوزن.
تقوية جهاز المناعة، لاحتوائه على نسبة عالية من مضادات الأكسدة.
يعمل على تقوية الجهاز العصبي.
يحمي من تصلب الشرايين.
يحمي من مرض السرطان.
يقلل من فرص الإصابة بالالتهابات والعدوى.
يخفيف من انتفاخ البطن والتشنجات.
تحسين صحة ومظهر الشعر والبشرة.
تحسين صحة العيون.
التمر هنديفوائد السوبياالتقليل من الشعور بالعطش أثناء الصيام.
تسهيل عملية الهضم.
تعد علاج جيد جدا للإمساك.
تقوي جهاز المناعة وذلك لاحتوائها على فيتامين هـ.
تقلل من الكوليسترول الضار في الجسم.
مفيدة للمرضى القولون.
تمنح الشعور بالشبع خلال ساعات الصيام.
منشطة للغدة الدرقية وذلك لاحتوائها على فيتامين أ.
تمد الجسم بالطاقة والحيوية والنشاط.
مفيد لمرضى الأنيميا أو فقر الدم، إذ تساعد على إنتاج خلايا الدم الحمراء.
وكانت دار الإفتاء المصرية، أعلنت يوم الأحد الموافق 10 مارس 2024، في احتفالية رسمية حضرها كبار رجال الدولة، أن 10 مارس 2024 هو المتمم لشهر شعبان، والإثنين 11 مارس هو غرة رمضان المبارك.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: صحة الإنسان الأمراض تمر هندي سوبيا عرقسوس فوائد العرقسوس فوائد السوبيا
إقرأ أيضاً:
مدرب المنتخب: تحسين الأداء الفني والتقني وتأهيل المواهب العُمانية
قال عبدالرحمن المقاتلي، مدرب المنتخب الوطني للسباحة: تتلخص أهمية المشاركة في البطولات الخليجية بشكل خاص والبطولات العربية بشكل عام أولا في تعزيز الروح الرياضية بين شباب دول الخليج والمنطقة العربية، هذا فضلا عن السعي إلى تحسين الأداء الفني والتقني للمواهب العُمانية وتأهيلها بالشكل الذي يمكّنها من تمثيل المنتخب الوطني بالمستوى الذي يليق بسمعة رياضة السباحة بسلطنة عمان، ناهيك عن أن هذه البطولات تسهم في توثيق العلاقات الأخوية بين مختلف الفئات العمرية وتتيح لهم الفرص الحقيقية لتبادل الخبرات بينهم.
وأضاف: أما فيما يتعلق بالنتائج المتوقعة للسبّاحين في هذه البطولة الخليجية فقد شرعنا في التحضير لهذه البطولة في مسقط ثم انخرط المنتخب في معسكر خارجي بمصر وذلك استكمالًا لمرحلة التحضيرات، وهدفنا من هذا المعسكر الخارجي هو سعينا الجاد إلى تحسين المستوى الفني للسبّاحين وتسجيل أرقام جديدة تُمكّنهم من التأهل والمشاركة في بطولات مقبلة، مشيرًا إلى أن تطوير الأداء الفني يُعد أولوية في هذه المرحلة، خاصة مع وجود فئة من الناشئين ضمن الفريق، وبلا شك أن المعسكرات التدريبية لها أهمية كبيرة في صقل السبّاحين في مختلف فئاتهم العمرية، والمعسكر الخارجي قد حقق الأهداف المنشودة منه خصوصا فيما يتعلق بالجوانب الفنية للسبّاحين.
وأكد مدرب المنتخب الوطني أن عملية اختيار اللاعبين في المعسكرات والبطولات خضعت لمعايير محددة تم إعدادها من قبل الخبير الفني، وتم اعتمادها من لجنة المنتخبات، ومشاركة أي سبّاح في البطولات أو المعسكرات تُعد فرصة ذهبية تمنحه تجربة جديدة تسهم في تحسين مستواه الفني، ونؤكد أنه لا توجد أي محاباة في آلية الاختيار، بل يتم الأمر بناءً على الجاهزية والمعايير الفنية المعتمدة.
وأشار المقاتلي إلى أن التحضيرات سارت وفق برنامج تدريبي مخصص لكل سبّاح بحسب اختصاصه، لافتًا إلى أن البطولة الخليجية ستكون بطولة عمومية مفتوحة، وهو ما يُشكّل فرصة ثمينة للاحتكاك بخبرات فنية متنوعة، وتحسين أرقام السبّاحين، وتوسيع نطاق خبراتهم التنافسية استعدادًا للاستحقاقات المستقبلية، ولا يخفى على الجميع أن مشاركة أي سبّاح في أي بطولة سواء محلية أو إقليمية هي بمثابة فرصة ذهبية يدخل فيها السبّاح تجربة جديدة تساعده على تحسين مستواه وأدائه الفني.
وختم عبدالرحمن المقاتلي، مدرب المنتخب الوطني للسباحة، حديثه بالقول: على المدى الطويل وبالتعاون مع الجهاز الفني للمنتخب سنبذل قصارى جهدنا لنتمكن من تحقيق مستويات فنية متقدمة تمكّن السبّاحين العمانيين من تحقيق نتائج إيجابية خلال المراحل المقبلة.