مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 16.. «غالية» تحاول قتل شقيقتها
تاريخ النشر: 26th, March 2024 GMT
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 16.. عُرضت الحلقة 16 من مسلسل بـ 100 راجل، اليوم الثلاثاء عبر قناة النهار، وذلك بعد أن شهدت الحلقة 15 من المسلسل مساعدة «غالية» لـ «مهران» على الهرب.
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 16بدأت الحلقة 16 من مسلسل بـ 100 راجل ببحث راضي عن مهران ويطلب من رجاله البحث ولكنه يجد أحد يطرق باب منزله ويكون مهران ليسأله أين كان؟ ليخبره مهران أن غالية وعبد الله وصقر اختطفوه وأنه لن يستطيع فعل شئ لهم لأنهم أقوى منه ويطلب منه أن يبقى في منزله وأن لا يخبر أحد بظهوره ليوافق راضي.
تعلم سونة، أن زوجها ميشو، تزوج عليها لتذهب له ليخبرها أنها إذا أرادت أن تطلق سيطلقها وأنه حول كل شئ باسمه من خلال التوكيل الذي معه.
يضع عبد الله، المخدرات في محل ميشو ويبلغ عنه الشرطة لتقبض عليه بتهمة تجارة المخدرات، تذهب غالية لأختها سونة وتسألها عن السبب الذي جعلها تفعل هذا معها لتترجاها سونة أن تسامحها وأنها كانت تسمع حديث زوجها ولكنها ندمت ولكن غالية تمسك السكينة وتحاول قتلها.
ويعرض مسلسل بـ 100 راجل، في تمام الساعة 6:30 مساءً، والإعادة الأولى في الساعة 11:00 مساءً، والإعادة الثانية في الساعة 3:30 صباحاً، عبر قناة النهار، ويعرض في تمام الساعة 9 مساءً عبر قناة صدى البلد، وفي تمام الساعة 12 منتصف الليل عبر قناة صدى البلد 2.
اقرأ أيضاًمسلسل بـ 100 راجل الحلقة 15.. غالية تساعد مهران على الهرب
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 14.. غالية تطلب من صقر قتل مهران
مسلسل بـ 100 راجل الحلقة 11.. تغيير هوية سمية الخشاب بعد هروبها من السجن
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: أحداث مسلسل غالية أحداث مسلسل غالية ب 100 راجل احداث مسلسل غالية غالية الحلقة 13 غالية بـ 100 راجل غالية بـ 100 راجل في رمضان مسلسل مسلسل ب 100 راجل مسلسل سمية الخشاب مسلسل سمية الخشاب الجديد مسلسل سمية الخشاب في رمضان مسلسل غالية ب 100 راجل الحلقة 1 مسلسل غالية بـ 100 راجل مسلسل غالية بـ 100 راجل سمية الخشاب مسلسلات مسلسلات رمضان مسلسلات رمضان 2024 مسلسل بـ 100 راجل الحلقة الحلقة 16 عبر قناة
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تستعد لهجوم نووي محتمل على إيران وواشنطن تحاول إطفاء نيران التوتر
قالت شبكة CNN الأميركية إن الولايات المتحدة حصلت على معلومات استخباراتية جديدة تشير إلى أن إسرائيل تستعد لشن ضربة عسكرية محتملة تستهدف منشآت نووية إيرانية، في وقت تحاول فيه إدارة الرئيس دونالد ترامب التوصل إلى اتفاق دبلوماسي مع طهران بشأن برنامجها النووي.
ونقل التقرير عن مسؤولين أميركيين مطلعين على التقييمات الاستخباراتية أن هذه الاستعدادات تمثل تحولاً حاداً في نهج تل أبيب، قد يُفضي إلى تصعيد إقليمي واسع، خاصة بعد التوترات التي خلّفتها الحرب الأخيرة في غزة.
وأكد أحد المصادر أن “احتمال شن إسرائيل هجوماً على منشآت نووية إيرانية ارتفع بشكل كبير خلال الأشهر الأخيرة”، مشيراً إلى أن موقف تل أبيب يتأثر بشكل مباشر بنتائج المفاوضات الأميركية الجارية مع إيران، والتي لم تُسفر بعد عن أي تقدم ملموس.
وبحسب التقرير، فإن التحركات الإسرائيلية رُصدت عبر عمليات نقل ذخائر جوية ومناورات عسكرية، إلى جانب اعتراض اتصالات إسرائيلية حساسة، ما عزز من تقديرات احتمال توجيه ضربة، ومع ذلك، لم يتضح بعد ما إذا كانت تل أبيب قد اتخذت قراراً نهائياً، في ظل خلافات داخل الإدارة الأميركية حول كيفية التعامل مع الموقف.
ويرى مراقبون أن إسرائيل قد تستخدم هذه التحركات كوسيلة ضغط على إيران لتقديم تنازلات جوهرية، خاصة فيما يتعلق بمستوى تخصيب اليورانيوم، وهو الملف الأكثر حساسية في المحادثات الجارية.
وكان الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وجّه رسالة مباشرة إلى المرشد الأعلى الإيراني علي خامنئي منتصف مارس الماضي، حدّد فيها مهلة 60 يوماً للتوصل إلى اتفاق، وهي المهلة التي انقضت دون نتائج حاسمة.
وأكد دبلوماسي غربي التقى ترامب مؤخراً أن الأخير مستعد لإعطاء الجهود الدبلوماسية “أسابيع قليلة إضافية”، قبل أن يتجه نحو الخيار العسكري، إلا أن البيت الأبيض لا يزال يعوّل على المسار التفاوضي حالياً.
الانقسام في واشنطن والضغوط على نتنياهو
تشير التقديرات الأميركية إلى أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو يواجه ضغوطاً داخلية متزايدة لعدم السماح بتمرير ما تعتبره إسرائيل “صفقة نووية سيئة”، خاصة مع ما وصفه مسؤولون أميركيون بـ”الفرصة السانحة” في ظل سياسة ترامب المتشددة تجاه إيران.
وقال جوناثان بانيكوف، مسؤول استخباراتي أميركي سابق، إن إسرائيل تجد نفسها حالياً “بين المطرقة والسندان”، مضيفاً أن “قرار تل أبيب النهائي سيتأثر بشكل حاسم بما إذا كانت إدارة ترامب ستعطي موافقة ضمنية على العمل العسكري”.
القدرات الإسرائيلية والاعتماد على الدعم الأميركي
وبحسب CNN، فإن إسرائيل لا تملك القدرة الكاملة على تنفيذ ضربة شاملة ضد البرنامج النووي الإيراني دون دعم أميركي مباشر، خصوصاً فيما يتعلق بالتزود بالوقود جواً واستخدام قنابل خارقة للتحصينات.
وأكد مصدر إسرائيلي أن تل أبيب “لن تتردد في العمل منفردة” إذا ما توصلت واشنطن لاتفاق لا يحقق الحد الأدنى من متطلبات الأمن القومي الإسرائيلي، في حين شدد مسؤول أميركي على أن خيار العمل العسكري الإسرائيلي كان “ثابتاً دوماً كحل أخير لوقف البرنامج النووي العسكري الإيراني”.
في هذه الأثناء، تستمر المفاوضات بين واشنطن وطهران، حيث قال المبعوث الأميركي ستيف ويتكوف إن الولايات المتحدة لا يمكنها قبول أي اتفاق يسمح لإيران بتخصيب اليورانيوم ولو بنسبة 1%، وهو ما رفضه المرشد الإيراني خامنئي واصفاً المطلب الأميركي بأنه “خطأ فادح”.
وتقول طهران إن التخصيب حق سيادي لها بموجب معاهدة حظر الانتشار النووي، وإنها لن تتنازل عنه تحت أي ظرف، ما يُنذر بمزيد من الجمود في المحادثات، والتي يُحتمل أن تُستأنف هذا الأسبوع في أوروبا.
وزير الدفاع الإيراني من يريفان: لن نسمح بأي اعتداء على حدودنا مع أرمينيا
شدد وزير الدفاع الإيراني، العميد عزيز نصير زاده، على الأهمية الاستراتيجية للعلاقات بين بلاده وأرمينيا، مؤكداً أن هذه العلاقات تستند إلى أسس تاريخية وثقافية عميقة، ولا يمكن لأي عائق أن يعيق تطورها.
وجاءت تصريحات زاده خلال مباحثات أجراها في العاصمة الأرمينية يريفان مع نظيره سورين بابيكيان، بحسب ما نقلته وكالة “مهر” الإيرانية، اليوم الأربعاء.
وأكد زاده أن إيران لن تسمح بأي اعتداء على حدودها المشتركة مع أرمينيا، موضحاً أن هذه الحدود تمثل طريق اتصال تاريخي بين البلدين، وتشكل أحد أركان الاستقرار الإقليمي.
كما جدد الوزير الإيراني دعم بلاده لمفاوضات السلام الجارية بين أذربيجان وأرمينيا، مشيراً إلى استعداد طهران للمساهمة في تسريع توقيع معاهدات سلام دائمة تضمن أمن واستقرار منطقة القوقاز.
وأوضح زاده أن تحقيق السلام في المنطقة من شأنه أن يفتح آفاقاً واسعة للتنمية والتعاون الإقليمي، مؤكداً أن سياسة إيران في دعم أرمينيا تنبع من مصالح متبادلة ورفض كامل لأي ضغوط خارجية تهدف إلى التأثير على توجهات طهران الإقليمية.