قبل عرض مسلسل الحشاشين الحلقة 17.. تعرف على أبرز أحداث الحلقة الماضية
تاريخ النشر: 27th, March 2024 GMT
العديد من الأحداث شهدها الحلقة الماضية من مسلسل الحشاشين، وشوق المخرج بيتر ميمي الجمهور لمسلسل الحشاشين الحلقة 17 حيث من المقرر أن تضم العديد من الأحداث خاصة بعد النهاية التي شهدتها الحلقة الماضية من المسلسل بعد ما يقرر السلطان السلجوقي بركياروق شن حملة عسكرية على قلعة ألموت ومحاصرتها لإخضاع حسن الصباح ورجاله بعد اتساع رقعة نفوذه.
وقبل مشاهدة مسلسل الحشاشين الحلقة 17، هناك عدد من الأحداث المهمة التي شهدتها الحلقة الماضية من المسلسل والتي يجب على الجمهور معرفتها قبل مشاهدة المسلسل.
أبرز الأحداث قبل عرض مسلسل الحشاشين الحلقة 17:- تدخل دنيا زاد (ميرنا نور الدين) زوجة حسن الصباح في حالة من الصدمة بعد قيامه بقتل نجله الأكبر الحسين، وتتوعد حسن الصباح (كريم عبد العزيز) بأنه لن تسامحه على الإطلاق بل سوف تبذل ما في وسعها لإيذاءه.
- يطلب حسن الصباح من برزك أميد (سامي الشيخ) السفر إلى القدس وقتل منصور الذي انشق عن الصباح ورجاله، وأصبح من مريدي الإمام أبو حامد الغزالي، وذلك خوفا من إفشاء أسرار قلعة ألموت، وبالفعل ينجح برزك في اغتياله.
مسلسل الحشاشين الحلقة 17- يشعر عمر الخيام (نيقولا معوض) بالخوف من حسن الصباح بعد قيامه بقتل نجله ويخبره أنه أصبح لا يعرفه على الإطلاق وأنه يعتبره شبح لصديقه القديم، يطلب منه أن يسمح له بمغادرة القلعة مع صديقه.
- يقرر السلطان السلجوقي بركياروق شن حملة عسكرية ضخمة لحصار قلعة ألموت لإخضاع حسن الصباح ورجاله، ويضع العديد من الإمكانيات من السلاح والرجال في خدمة قائد الجيش.
- يجلس حسن الصباح في غرفته ويتفاجئ بدخان كثيف داخل الغرفة، وعندما يفتح الباب يجد ألسنة لهب كثيفة مشتعلة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراما المتحدة مسلسلات رمضان رمضان 2024 دراما رمضان الحلقة الماضیة حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
عطا الله: الأحداث الأخيرة في ليبيا لها طابع واحد هو تهاوي السلطة المركزية
قال الكاتب الصحفي سمير عطا الله، إن جميع الأحداث الأخيرة في ليبيا، لها طابع واحد: استقواء السلاح غير الشرعي، وتهاوي السلطة المركزية، وليس اكتشافاً القول إن في الصراع بين السياسة والمسدس، تصبح المرجعية عند صاحب الزناد، وأن مهاجمة البرلمان في طرابلس «الغرب»، وازدراء المؤسسات الحكومية الأخرى، إشارة سيئة جداً إلى المرحلة التي وصلت إليها البلاد بعد عقد من التفكك، لم يضع له أحد حداً.
أضاف في مقال رأي بصحيفة الشرق الأوسط اللندنية أنه إذا تفشى السلاح في ليبيا الآن، فأي قوة تستطيع لمّه أو استرجاعه؟ وكما يقال دائماً، الخوف ليس على ليبيا وحدها في هذه الساحة الجديدة، بل على تونس ومصر، مع قلق لا مفر منه في ساحة المغرب، وفق تعبيره.