ماجد محمد

تعرض “اليوتيوبر” الأمريكي الشهير سبيد، لموقف محرج في أحد المطاعم الشهيرة في أمريكا، والتي تتمتع بشراكة مع النجم الأرجنتيني ليونيل ميسي.

وقال سبيد:”تعرضت للطرد بسبب ارتداء قميص نادي النصر السعودي، الذي يحمل اسم رونالدو وطلب المسؤولين في مطعم ميسي، تدخل الأمن من أجل طردي بالإضافة لأفراد من الشرطة، وذلك لإجباري على الخروج”

وأبدى سبيد اندهاشه من كم أفراد الشرطة الذين حاصروه لإخراجه من المكان، مرددا: “سأغادر هذا المكان القذر!”.

وأكمل: لقد أتوا مع 5 حراس و3 شرطيين لطردي من المطعم، معلقا: هذا جنون.

وتابع: لقد جلبوا معهم أصفاد كأنني مجرم وأحضروا الشرطة من أجل إخباري أن أغادر المطعم.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/03/fq1gXI1nsMCMF0mG.mp4

 

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: رونالدو سبيد مطعم ميسي ميسي

إقرأ أيضاً:

«قفزة مرعبة».. عمرو عثمان: 50% من مرضى الإدمان في مصر بسبب المخدرات التخليقية| فيديو

أكد الدكتور عمرو عثمان، مدير صندوق مكافحة وعلاج الإدمان والتعاطي، أن موجة المخدرات التخليقية تحوّلت إلى «غول» يهدّد دول العالم كافة، مشيرًا إلى أن جرعاتها الزائدة حصدت العام الماضي أكثر من 132 ألف وفاة في إحدى الدول المتقدّمة وحدها، وأن الشرق الأوسط بات في مرمى موجة جديدة أشدّ خطورة.

وخلال لقائه مع الإعلامي مصطفى بكري في برنامج «حقائق وأسرار» المُذاع على قناة «صدى البلد»، أوضح عمرو عثمان أنّ نسبة مرضى الإدمان المتقدمين للعلاج بسبب المخدرات التخليقية ارتفعت في مصر من 8 % عام 2020 إلى نحو 50 % حاليًا، لافتًا إلى أن هذه المواد لا تمرّ بمرحلة التعاطي الترفيهي، بل تقود مباشرة إلى الإدمان.

وقال مدير الصندوق، إن الولايات المتحدة شكّلت تحالفًا دوليًا لمواجهة هذه السموم بعد موجات «ضربات غير محدودة»، بينما يواجه الشرق الأوسط تهريبًا كثيفًا عبر الحدود المضطربة، مشيدًا بالضربات الاستباقية لوزارة الداخلية المصرية، مؤكدًا أنها «حمَت المجتمع» رغم ضغط الشحنات القادمة من دول الجوار.

وحذّر «عثمان» من أن المخدر التخليقي يُضاعف السلوك العدواني ويُسبب هلاوس سمعية وبصرية تدفع المدمن إلى ارتكاب جرائم «بدم بارد»، مستشهدًا بحادثة الإسماعيلية التي قطع فيها الجاني رأس ضحيته وهو تحت تأثير «الشابو» وظنّ أنه يثأر لأحد أقاربه.

وكشف عمرو عثمان، أن 5 % من إجمالي 170 ألف مريض يترددون على المراكز سنويًا من النساء، محذّرًا من تداعيات أشد خطورة على الأسرة والمجتمع، مشيرًا إلى أن 60 % من المدمنين يعيشون مع الوالدَيْن، ما يعكس تراجع دور الأسرة في الاكتشاف المبكر والوقاية.

أكد «عثمان» أن قانون 2021 الخاص بالكشف عن المخدرات بمؤسسات الدولة خفّض نسبة التعاطي بين الموظفين من 8 % إلى 0.5 %، وقلّص المعدّل بين سائقي حافلات المدارس من 12 % إلى 0.5 %.

وشدّد على أن الموظف الذي يتقدّم طوعًا للعلاج يحصل عليه مجانًا وبسرية، بينما يُفصل فورًا إذا ضُبط تحت التأثير خلال العمل.

اختتم مدير الصندوق حديثه قائلاً إن «الأمن المجتمعي لن يتحقق إلا بتكامل الضبط الأمني مع الوقاية المجتمعية»، داعيًا الشباب إلى إدراك أن تجربة المخدرات التخليقية «أقرب إلى الانتحار»، ومطالبًا الأُسر باليقظة، والمدارس والجامعات بتكثيف حملات التوعية، لأن «أي طلب على هذه السموم سيُبقي الباب مفتوحًا لمزيد من الأزمات».

مقالات مشابهة

  • خالد العطوي: الهلال خسر بسبب الغياب الذهني والبدني.. فيديو
  • 10 مطاعم يُنصح بتجربتها خلال "أسبوع الصيف للمطاعم" بدبي
  • «قفزة مرعبة».. عمرو عثمان: 50% من مرضى الإدمان في مصر بسبب المخدرات التخليقية| فيديو
  • دبي عاصمة الرفاهية.. من قصور ڤيرساتشي إلى أطباق ميشلان
  • جحفلي: جمهور الهلال هتف لميسي فقلت لرونالدو أنت الأفضل.. فيديو
  • الشرطة الإسبانية تستخدم قميص المنتخب المغربي للإيقاع بالباعة الجائلين في شواطئ برشلونة (فيديو)
  • شيف يكشف أبرز العلامات التي تدل على عدم نظافة المطاعم خلال السفر
  • مسلحة تثير الرعب في متنزه بلندن وتختفي قبل تدخل الشرطة .. فيديو
  • فيديو.. الشرطة الفرنسية تعتقل بلايلي في مطار شارل ديغول
  • الشرطة الفرنسية تطلق سراح يوسف بلايلي