خدمة "حالة الإشغال" الإلكترونية تعزّز جهود تنظيم حشود المصلين في المسجد النبوي
تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT
أتاحت الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد النبوي إمكانية التعرّف على حالة الازدحام في أرجاء المسجد النبوي خلال شهر رمضان قبل القدوم إليه للصلاة، من خلال خدمة "حالة إشغال المصليات" المتاحة عبر الهواتف الذكية والموقع الإلكتروني للهيئة.
وتتيح الخدمة التي تقدّم للعام الثالث على التوالي للمصلين والزائرين معرفة الطاقة الاستيعابية بشكل لحظي في 12 موقعاً داخل المسجد النبوي، وفي الحصوات، وفي التوسعات الشرقية والغربية والشمالية، والسطح، وللنساء في الجهات الشرقية والغربية داخل المسجد، وفي الساحات الشرقية والغربية والشمالية.
ويتم ذلك عبر الرابط المخصص للخدمة: eserv.wmn.gov.sa/e-services/prayers_map الذي يظهر للمستخدم حالة الازدحام في كل جزء من المسجد، وتوجيهه إلى الأماكن الأقل ازدحاماً وقت الذروة، وذلك ضمن الجهود المبذولة لتنظيم حشود المصلين خلال المواسم وأوقات الذروة.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المسجد النبوی
إقرأ أيضاً:
قافلة طبية لجامعة بنها بمدرسة برقطا توقع الكشف على 237 حالة
نظّمت جامعة بنها قافلة طبية بمدرسة برقطا 2 بقرية برقطا في مركز كفر شكر، وذلك في إطار فعاليات مبادرة "من أجل قلوب أطفالنا" التي تهدف إلى توقيع الكشف الطبي على طلاب المدارس.
وجاء تنظيم القافلة برعاية الدكتور ناصر الجيزاوي رئيس جامعة بنها، والدكتور محمد الأشهب عميد كلية الطب البشري ورئيس مجلس إدارة مستشفيات بنها الجامعية، والدكتورة نرمين عدلي وكيل كلية الطب لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وبالتعاون مع الدكتور مصطفى عبده وكيل وزارة التربية والتعليم بالقليوبية، وبتنسيق الأستاذة رانيا معتز أمين الجامعة المساعد لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، والأستاذ خالد عطا مدير إدارة كفر شكر التعليمية.
وأكد الدكتور ناصر الجيزاوي استمرار الجهود التي يبذلها قطاع خدمة المجتمع وتنمية البيئة بجامعة بنها من خلال إطلاق العديد من المبادرات والقوافل الصحية للكشف على طلاب المدارس في مختلف المراحل الدراسية بقرى محافظة القليوبية، تعزيزًا لدور الجامعة ومسؤوليتها تجاه المجتمع المحلي.
من جانبها أوضحت الدكتورة نرمين عدلي أن القافلة الطبية قامت بتوقيع الكشف على 237 حالة، شملت 120 حالة أطفال، و65 حالة روماتيزم، و52 حالة رمد. كما تم عمل نظارات طبية وصرف العلاج مجانًا، بالإضافة إلى تحويل بعض الحالات إلى المستشفى الجامعي لاستكمال الفحوصات وعمل الأشعات اللازمة.
وتأتي هذه القافلة استمرارًا لجهود الجامعة في دعم صحة الطلاب وتوفير خدمات طبية متكاملة داخل القرى الأكثر احتياجًا.