لبنان ٢٤:
2025-06-10@21:22:05 GMT

كيف أثرت الحرب على نسبة الحجوزات في الفنادق؟

تاريخ النشر: 28th, March 2024 GMT

كيف أثرت الحرب على نسبة الحجوزات في الفنادق؟

أكد رئيس اتحاد النقابات السياحية ورئيس المجلس الوطني للسياحة بيار الأشقر أن "إيجابيات موسم الأعياد الحالي لن تطال المؤسسات الفندقية وهذا شيء مؤكد تثبته نسبة الحجوزات"، معتبراً أنه "من السابق لأوانه التكهن إذا ما كانت حركة الفنادق سترتفع في عيد الفطر".

واعتبر، في بيان، أنّ "المشكلة الأكبر اليوم أن الحرب الإسرائيلية ضد لبنان تتوسع لتشمل مناطق جديدة كبعلبك والهرمل.

وكل هذه الأمور تقلق السياح وتبعدهم عن زيارة لبنان. في حين ان زيارة المغترب اللبناني للبلد في الأعياد لا تنعكس ايجاباً على حركة الفنادق، اذ ان المغترب يقيم في منزله".

وأكد الأشقر أن "تأثيرات موسم الأعياد ستطال القطاع السياحي بشكل عام حيث ستشهد بعض القطاعات تحسناً مع قدوم آلاف المغتربين من الخارج ولا سيما قطاع المقاهي والمطاعم والملاهي".

وشدد على أن "المؤسسات الفندقية صامدة فهي لا تملك خياراً إلا الصمود، علماً أن 100 في المئة من هذه المؤسسات مقفلة جزئياً بعد أحداث 8 تشرين الأول حيث أضحى البلد في حالة حرب، بعدما كانت قد شهدت تحسّناً ملحوظاً خلال العام 2023 وتحديداً حتى 7 تشرين الاول من هذا العام".

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

معركة الأعياد .. صفقة الأسرى الكبرى تقترب

في تطور مفاجئ لواحد من أكثر الملفات حساسية في الصراع اليمني، عاد ملف الأسرى إلى الواجهة، مع إعلان جماعة الحوثي استعدادها الكامل لتنفيذ صفقة تبادل شاملة "دون شروط أو استثناءات"، تزامنًا مع اقتراب عيد الأضحى، فيما ردت الحكومة اليمنية بإبداء الجاهزية ذاتها، ولكنها اتهمت الحوثيين بـ"التهرب والمراوغة الإعلامية".

وقال عبد القادر المرتضى، رئيس لجنة شؤون الأسرى في صفوف الحوثيين، إن الجماعة تدعو إلى "تبادل كامل للأسرى من جميع الأطراف، بما فيهم غير اليمنيين"، مطالبًا بسرعة التنفيذ بمناسبة العيد، في خطوة اعتبرها مراقبون محاولة لإعادة تحريك الجمود في الملف.

لكن الحكومة الشرعية، وعلى لسان رئيس مؤسسة الأسرى والمختطفين، الشيخ هادي الهيج، وصفت التصريحات الحوثية بأنها "فرقعة إعلامية"، مشددة على أن "الكل مقابل الكل" ممكن فورًا، شريطة كشف مصير المخفيين قسرًا وعلى رأسهم السياسي محمد قحطان، الذي لا تزال الجماعة ترفض الإفصاح عن وضعه منذ اختطافه في 2015.

الجدل يأتي بعد أكثر من عام على آخر صفقة تبادل فعلية جرت في أبريل 2023، بإشراف أممي، وشملت إطلاق سراح نحو 900 أسير، إلا أن المحادثات اللاحقة، وعلى رأسها جولة عُمان في يوليو 2024، لم تثمر عن أي تقدم.

وتشير تقديرات حقوقية إلى أن أعداد المحتجزين لدى الطرفين تفوق 20 ألف شخص، في حين تتصاعد مناشدات الأهالي كلما اقتربت المناسبات الدينية، وسط أمل يتجدد ثم يخبو مع كل جولة تفاوض لم تكتمل.

فهل نقترب من انفراجة تاريخية تنهي سنوات من الألم والفقد، أم أننا أمام فصل جديد من لعبة التصريحات دون أفعال؟!

مقالات مشابهة

  • إنماء طرابلس والميناء هنأت قوى الأمن بعيدها: كانت وستبقى أحد مداميك لبنان القوي
  • الإشغال الفندقي لامس الـ 80 %.. أمرٌ واحد يُقلق أصحاب المؤسسات السياحية
  • متحدث الخطوط الحديدية السعودية «سار»: نسبة الالتزام بمواعيد رحلات قطار الحرمين السريع في موسم الحج تتجاوز 98٪
  • تعرف إلى الحل للتخلص من الحجوزات الوهمية؟
  • عودة: الشرّ في الأرض هو في حركة تزايد متصاعد
  • كلمة الدكتور جبريل إبراهيم محمد رئيس حركة العدل والمساواة السودانية إلى الشعب السوداني الأبي بمناسبة عيد الأضحى المبارك
  • معركة الأعياد .. صفقة الأسرى الكبرى تقترب
  • عاجل. عمدة موسكو: إسقاط ٩ مسيرات أوكرانية كانت متجهة نحو العاصمة الروسية منذ منتصف الليل
  • رئيس غرفة المنشآت الفندقية يكشف: جهود مكثفة لجدولة مديونيات الكهرباء وحماية الفنادق
  • اليونيفل: حرية حركة قواتنا في جنوب لبنان «أساسية» لتنفيذ مهامنا