إبراهيم الحجاج: الأعمال السعودية في رمضان عظيمة
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
قال الفنان السعودي إبراهيم الحجاج إن الأعمال السعودية خلال شهر رمضان عظيمة.
وأوضح أن من أبرز الأعمال مسلسل خيوط المعازيب، وسكة سفر، وجاك العلم، وخطة ب، وجميعها جميلة بتفاوتها ومدارسها، وهذا العام 5 أعمال سعودية، وبإذن الله العام المقبل 10 أعمال، وفقا لـ «العربية».
وأشار الحجاج إلى أن مسلسل "الخطة ب" يستهدف حياة الممثلين والممثلات مع أسرهم، فضلاً عن وجود معاناة مالية خاصة بهم، والمسلسل يعد تجسيداً حقيقياً لمشاكل الممثلين.
وعن تجربته كثنائي مع الفنان إبراهيم خيرالله، قال «نحن نعمل معاً من أيام فيلم «الخلاط» و«سطار» والآن «خطة ب»، وأنا شخصياً لست مؤمنا بفكرة الثنائيات، فالسوق كبيرة والأعمال كثيرة، لافتاً إلى أنه يحب التنوع، وتجربة ذاته في أدوار مختلفة».
وأكد أن أهم ما ركز عليه خلال مشواره تقديم نوع جديد من الكوميديا، ولون جديد من الأداء، مقابل ردود الأفعال التي كانت متفاوتة.
وقال الحجاج: نصور خلال الفترة المقبلة أحد الأفلام والمسلسلات التي ستظهر للنور قريباً، لافتاً إلى أنه سيجري دعم أكبر عدد من المواهب، والأفلام القصيرة خلال مهرجان الأفلام السينمائي المقبل، ليكون هناك عدد سينمائيين أكثر.
المصدر: صحيفة عاجل
إقرأ أيضاً:
يسري عزام: مصر ذُكرت في السنة النبوية ولها مكانة عظيمة في الإسلام «فيديو»
أكد الشيخ يسري عزام، من علماء وزارة الأوقاف، أن لمصر مكانة عظيمة في السنة النبوية، مشيرًا إلى أن النبي محمد صلى الله عليه وسلم أوصى بها وبأهلها خيرًا.
واستشهد عزام بما رواه النبي للصحابة: "إنكم ستفتحون أرضًا يُذكر فيها القيراط، فاستوصوا بأهلها خيرًا، فإن لهم ذمة ورحمًا"، موضحًا أن الرحم تعود إلى السيدة هاجر، أم إسماعيل، عليه السلام، والذمة إلى السيدة مارية القبطية، التي أهداها المقوقس إلى النبي وتسرى بها رسول الله.
وأضاف أن النبي صلى الله عليه وسلم كان قد أرسل كتبه إلى الملوك والأمراء يدعوهم إلى الإسلام، وكان من بين هؤلاء المقوقس، عظيم مصر، الذي استقبل رسالة النبي بكل تقدير، فوضعها في صندوق من عاج، وأرسل إلى النبي هدايا، منها مارية وسيرين، وجاء في بعض الروايات أن سيرين كانت أخت مارية، كما أرسل المقوقس للنبي عسلًا من "بنها" - المعروفة الآن بـ"بنها العسل" - وحمارًا أشهب يُدعى "يعفور"، وبغلة بيضاء، وعبدًا، وعشرين مثقالًا من الذهب.
وأكد الشيخ يسري عزام أن ذكر مصر في السنة النبوية هو شرف كبير لأرضها وشعبها، وأن هذه المكانة التي سجلها التاريخ ستظل محفوظة في الوجدان الإسلامي إلى يوم الدين.