القومي للسينما ينتهي من تصوير فيلم المعهد العالي للسينما
تاريخ النشر: 30th, March 2024 GMT
انتهي مؤخراً المركز القومي للسينما برئاسة مدير التصوير الدكتور حسين بكر من تصوير المشاهد الأخيرة بفيلم المعهد العالي للسينما للمخرج محمود سالم.
وتدور أحداث الفيلم حول تاريخ المعهد العالي للسينما وخريجي المعهد من الفنانين الذين يعدون من أهم الفنانين الموجودين حالياً علي الساحه الفنية ، ما بين كتاب أفلام ومخرجين ومديرين تصوير ومديرين إنتاج ومونتيرين ومهندسين صوت ،وغيرها من الاقسام الفنية ، حيث يسرد الفيلم ما قدمه هؤلاء الفنانين طوال مشوارهم الفني من أعمال هامه في تاريخ السينما المصرية .
كما يطرح الفيلم مراحل تطور المعهد العالي للسينما منذ عدة سنوات وما وصل إليه حالياً من تطور سواء علي المستوي التعليمي أو العلمي.
ويشارك بفريق عمل الفيلم كلاً من مدير تصوير محمد مطر، مدير إنتاج كريم الحسيني، مهندس صوت بسام فرحات، إلي جانب عدد من الفنانيين.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: المركز القومي للسينما المعهد العالي للسينما محمود سالم المعهد العالی للسینما
إقرأ أيضاً:
«السادة الأفاضل» يعيد عبد الباقي للسينما
محمد قناوي (القاهرة)
بعد غياب 4 سنوات عن شاشة السينما، منذ أن قدم آخر أعماله السينمائية «سقراط ونبيلة»، يعود الممثل المصري أشرف عبد الباقي من خلال المشاركة في فيلم «السادة الأفاضل»، مع محمد ممدوح، وطه دسوقي، تأليف مصطفى صقر، وإخراج كريم الشناوي.
قال عبد الباقي، إن أحداث «السادة الأفاضل» تدور في إطار الكوميديا السوداء، وتتناول قضايا اجتماعية معاصرة من خلال مواقف غير تقليدية، مشيراً إلى أن الفيلم يقدم نوعاً فنياً مختلفاً، ضمن تجربة جديدة على مستوى الطرح والأسلوب.
من ناحية أخرى، يشارك أشرف عبد الباقي في مسلسل «على ضهر راجل»، وهو أول بطولة تلفزيونية للممثل الشاب أحمد بحر، الشهير بـ«كزبرة»، من تأليف مصطفى حمدي، وإخراج عبد الرحمن أبو غزالة، ويتكون من 10 حلقات.
يجسد عبد الباقي، خلال المسلسل، شخصية رجل وحيد يبحث عن عائلته التي فقدها في فترة من حياته، بينما يظهر «كزبرة» في دور شاب فقير يُدعى «ورداني» يسعى للثراء وتحسين ظروفه.
وحول تقديمه دوراً ثانوياً في المسلسل، قال عبد الباقي: «لا أقيس قيمة الأدوار بحجم الظهور على الشاشة، بل بما تحمله الشخصية من أبعاد جديدة أقدمها للناس».
وأضاف أنه منذ أن قدم مسلسل «جولة أخيرة» مع أحمد السقا، لم يشارك في الدراما رغم العروض الكثيرة التي يتلقاها، وما يهمه هو أن يستمتع بالدور، وأن يراه الجمهور بشكل مختلف.
وعن التحولات التي شهدتها صناعة الدراما، قال عبد الباقي: «لم نكن نتخيل قبل 10 سنوات أن المنصات الرقمية ستصبح منصة رئيسية لعرض الأعمال الدرامية، لكنها فرضت نفسها بقوة، وخلقت نمطاً جديداً من الحلقات القصيرة التي اتجه إليها كثير من الممثلين، وهو تطور إيجابي يتماشى مع طبيعة المشاهد المعاصر الذي يختار توقيت المشاهدة بما يناسبه».