بوابة الفجر:
2025-10-12@17:26:34 GMT

كسوف شمسي مذهل في أبريل 2024.. تفاصيل وتوقيتات

تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT

كشفت الحسابات الفلكية التي أعدها المعهد القومي للبحوث الفلكية عن وقوع كسوف كلي للشمس يوم الإثنين الموافق 8 أبريل 2024.

 

 

يتزامن هذا الحدث الفلكي مع اقتران شهر شوال لعام 1445 هـ، مما يجعله أول كسوف شمسي في العام 2024.

وفيما يتعلق برؤية الكسوف، أوضحت الحسابات الفلكية أنه لن يكون مرئيًا في مصر. 

بينما سيكون مرئيًا ككسوف كلي في المكسيك، الولايات المتحدة الأمريكية، وكندا.

 

ويمكن رؤيته ككسوف جزئي في مناطق مختلفة من غرب أوروبا، أمريكا الشمالية، وشمال أمريكا الجنوبية، بالإضافة إلى المحيطين الهادئ والأطلسي، والقارة القطبية الشمالية.

يستمر الكسوف لمدة تزيد قليلًا عن خمس ساعات، حيث يغطي قرص القمر نحو 105.7% من قرص الشمس في ذروة الكسوف الكلي. 

 

وتبلغ مساحة الكسوف الكلي 197.5 كم، مع مدة تقدر بـ 4 دقائق و28 ثانية.يحدث الكسوف الشمسي في وضع الاقتران، حيث يتزامن مع ولادة الهلال الجديد، ويُعتبر مركز الكسوف موعد ميلاد القمر الجديد.

 

 وبالمثل، يحدث الخسوف القمري في وضع التقابل، أي في منتصف الشهر القمري عندما يكون القمر بدرًا.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشمس كسوف الشمس موعد كسوف الشمس الكسوف كسوف الشمس في ابريل

إقرأ أيضاً:

ميتا تُعيد تقنية التعرف على الوجه لمواجهة الحسابات المزيفة

في خطوة جريئة تُعيد الجدل حول الخصوصية إلى الواجهة، أعلنت شركة ميتا عن توسيع نطاق استخدام تقنية التعرف على الوجه لتشمل أوروبا والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية، بعد أن كانت مقتصرة على الولايات المتحدة فقط.

 وتهدف هذه الخطوة إلى مكافحة الحسابات المزيفة التي تنتحل هوية المشاهير والشخصيات العامة على منصّتي فيسبوك وإنستغرام، في إطار جهود الشركة لتعزيز أمان المستخدمين والحد من محاولات الاحتيال الإلكتروني.

وتقول ميتا إن ميزات الأمان الجديدة المدعّمة بتقنية التعرف على الوجه أصبحت متاحة الآن على فيسبوك في هذه المناطق، على أن يتم تعميمها لاحقًا على إنستغرام خلال الأشهر المقبلة. وتُعد هذه المرة الأولى التي تُفعّل فيها الشركة التقنية على نطاق واسع خارج الولايات المتحدة منذ إعادة تقديمها العام الماضي.

وبحسب بيان ميتا، فإن هذه التقنية أثبتت نجاحها في السوق الأمريكية، حيث ساعدت في تحديد الإعلانات التي تُستخدم فيها صور المشاهير بشكل احتيالي، فضلًا عن مساعدة المستخدمين في استعادة حساباتهم التي تم اختراقها. وتشترك الشخصيات العامة في أوروبا حاليًا في هذا البرنامج، الذي بدأ أيضًا في كوريا الجنوبية، ليشمل حماية إضافية ضد محاولات انتحال الهوية.

ويُركّز النظام الجديد على استهداف المحتالين الذين ينتحلون صفة المشاهير أو الشخصيات العامة لخداع المستخدمين عبر إرسال طلبات مالية أو المشاركة في حملات وهمية. وتقول ميتا إنها تستخدم تقنية التعرف على الوجه لمقارنة صورة الملف الشخصي للحساب المشتبه به مع الصور الأصلية للشخصية العامة الموجودة على فيسبوك وإنستغرام. وفي حال ثبوت التطابق، يتم حذف الحساب المنتحل فورًا.

وأكد متحدث باسم ميتا أن الهدف من التقنية ليس المراقبة أو جمع البيانات البيومترية للمستخدمين، بل حماية الهويات الرقمية ومنع إساءة استخدام الصور العامة. وأضاف أن الشركة ستواصل العمل بشفافية مع الهيئات التنظيمية لضمان التزامها بمعايير حماية الخصوصية، خاصة في الاتحاد الأوروبي الذي يفرض قوانين صارمة تتعلق بحماية البيانات الشخصية.

وتأتي هذه الخطوة بعد نحو ثلاث سنوات من قرار فيسبوك إيقاف نظام التعرف على الوجه في جميع أنحاء العالم بسبب الانتقادات الواسعة التي واجهها، حيث اعتبره كثيرون انتهاكًا لخصوصية المستخدمين. لكن الشركة تؤكد أن النسخة الجديدة من النظام أكثر أمانًا، وأنها تركز فقط على الحسابات العامة التي تم الإبلاغ عنها أو تُظهر نشاطًا مشبوهًا.

وتشير ميتا إلى أن نتائج التجربة الأمريكية كانت مشجعة، إذ انخفض عدد البلاغات المتعلقة بإعلانات “المشاهير الوهمية” بنسبة 22% عالميًا خلال النصف الأول من عام 2025. كما ساهمت التقنية في تسريع عملية استعادة الحسابات المُخترقة في الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكوريا الجنوبية منذ مارس الماضي.

ورغم ذلك، لا تزال التقنية تُثير جدلًا كبيرًا حول العالم. فبينما يرى البعض أن استخدامها ضروري لحماية المستخدمين من الاحتيال والهجمات الإلكترونية، يعتبرها آخرون خطوة قد تمهد لعودة المراقبة الرقمية الجماعية. ويخشى المدافعون عن الخصوصية من أن تؤدي عودة هذه التقنية إلى استخدامات تتجاوز نطاق الحماية، خاصة في الدول التي لا تملك أطرًا قانونية صارمة.

ويرى خبراء التكنولوجيا أن ميتا تحاول من خلال هذه المبادرة استعادة ثقة المستخدمين بعد سلسلة من الأزمات المرتبطة بالخصوصية خلال السنوات الماضية. فالتقنيات الجديدة التي تعتمد على الذكاء الاصطناعي وتحليل الصور قد تُعيد رسم مستقبل الأمان الرقمي على الإنترنت، لكن نجاحها سيعتمد على قدرة الشركة في الموازنة بين الحماية واحترام خصوصية الأفراد.

بهذا التوسع، تُعيد ميتا إشعال النقاش العالمي حول حدود استخدام الذكاء الاصطناعي في مراقبة الأنشطة الرقمية، لتبقى المعادلة الصعبة بين الأمان والخصوصية مفتوحة أمام العالم كله.

مقالات مشابهة

  • تفاصيل مخطط تحالف “العيون الخمس” الجديد في الشرق الأوسط ودور 6 دول عربية في إبادة غزة ومواجهة اليمن
  • “تحول مذهل”.. أردوغان يعيد صياغة موقفه من الحزب الكردي!
  • أحكام صلاة الكسوف والخسوف .. اعرف أسهل طريقة لأدائها والسنن المستحبة
  • ميتا تُعيد تقنية التعرف على الوجه لمواجهة الحسابات المزيفة
  • تفاصيل العقوبات التأديبية للطلاب في قانون تنظيم الجامعات الجديد
  • تفاصيل الطرح الجديد لوحدات جنة وسكن مصر.. كم تبلغ أسعار الشقق؟
  • لا إجبار.. وزير العمل يكشف تفاصيل العقود غير محددة المدة بالقانون الجديد
  • تحذير عاجل من تطبيق VPN مزيف يسرق الحسابات البنكية
  • الطرق البديلة بعد الغلق الكلي لشارع 26 يوليو بإتجاه ميدان لبنان
  • بالحسابات الفلكية.. اعرف أول أيام شهر رمضان المبارك لعام 1447 هجريًا