أكثر المدافعين تسجيلا للأهداف في تاريخ كرة القدم
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
احتفل النجم الإسباني سيرجيو راموس قائد فريق إشبيلية بعيد ميلاده الـ38 بتسجيله هدف الفوز لفريقه في مرمى خيتافي في الدوري الإسباني، ليرفع رصيده إلى 142 هدفا ويقفز للمركز الخامس كأكثر المدافعين تسجيلا للأهداف في تاريخ الساحرة المستديرة.
ورفع إشبيلية، الذي لم يحقق سوى فوز وحيد في آخر 3 مباريات، رصيده إلى 31 نقطة في المركز الـ14.
A post shared by LALIGA (@laliga)
ويتصدر الهولندي رونالد كومان -المدرب الحالي لمنتخب هولندا- قائمة "المدافعين الهدافين" وبفارق كبير عن باقي أعضاء القائمة، كما أن راموس هو اللاعب الوحيد في القائمة الذي لم يعتزل.
قائمة "المدافعين الهدافين" تضم:
الهولندي رونالد كومان: 253 هدفا الأرجنتيني دانييل باساريلا: 175 هدفا الإسباني فيرناندو هييرو: 163 هدفا الفرنسي لوران بلان: 153 هدفا الإسباني سيرجيو راموس: 142 هدفاالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: رمضان 1445 هـ ترجمات حريات
إقرأ أيضاً:
الاتحاد الأوروبي يقر هدفاً إلزامياً لخفض الانبعاثات 90% بحلول 2040
صراحة نيوز- أعلن البرلمان الأوروبي موافقته على هدف مناخي جديد وملزم قانونياً، يقضي بخفض انبعاثات الغازات المسببة للاحتباس الحراري بنسبة 90% بحلول عام 2040 مقارنة بمستويات عام 1990، مع السماح للاتحاد بشراء أرصدة كربون من الخارج لتغطية 5% من الخفض المطلوب.
وبموجب الاتفاق، ستلتزم الصناعات داخل الاتحاد بخفض انبعاثاتها 85% ابتداءً من عام 2036، بينما ستتجه دول التكتل إلى تمويل خفض الانبعاثات في دول أخرى لتعويض النسبة المتبقية.
القرار ما يزال بحاجة إلى موافقة رسمية من البرلمان والدول الأعضاء قبل دخوله حيز التنفيذ.
ويعد هذا الهدف أكثر طموحاً من تعهدات معظم الاقتصادات الكبرى، لكنه أقل مما أوصى به المستشارون العلميون للاتحاد الأوروبي، وأضعف من المقترح الأولي، في ظل خلافات بين حكومات الاتحاد حول سرعة وكلفة التحول الأخضر.
وقال المتحدث باسم مفوضية المناخ في الاتحاد الأوروبي، فوبكي هوكسترا، إن الاتفاق يثبت أن “المناخ والقدرة التنافسية والاستقلال مترابطة”، مؤكداً أن أوروبا وضعت “قانون مناخ قوياً وواقعياً”.
وجاءت التسوية بعد أشهر من المفاوضات، واجهت خلالها دول مثل بولندا وسلوفاكيا وهنغاريا المقترحات المتقدمة لخفض الانبعاثات، معتبرة أنها تشكل عبئاً كبيراً على صناعاتها التي تعاني من ارتفاع تكاليف الطاقة وانخفاض الأسعار الصينية والرسوم الأمريكية.
في المقابل، دعمت دول أخرى مثل هولندا وإسبانيا والسويد الهدف الطموح، مشيرة إلى تصاعد الظواهر المناخية القاسية والحاجة لمنافسة الصين في التكنولوجيا الخضراء.