أمير منطقة نجران يقلّد مساعد قائد حرس الحدود رتبته الجديدة
تاريخ النشر: 31st, March 2024 GMT
المناطق_واس
قلّد صاحب السمو الأمير جلوي بن عبدالعزيز بن مساعد أمير منطقة نجران في مكتبه اليوم ، مساعد قائد حرس الحدود بالمنطقة اللواء عبدالله بن راشد بن غنام ، رتبته الجديدة، وذلك بعد صدور الأمر الملكي بترقيته إلى رتبة لواء.
أخبار قد تهمك أمير منطقة نجران يرفع الشكر لخادم الحرمين الشريفين على موافقته الكريمة بإطلاق حملة إحسان 12 مارس 2024 - 7:47 صباحًا أمير منطقة نجران يدشن حملة جود نجران لتوفير 230 وحدة سكنية 11 مارس 2024 - 7:44 صباحًا
وبارك سمو أمير منطقة نجران للواء الغنام، بهذه الثقة الكريمة، متمنياً له التوفيق في خدمة الدين ثم المليك والوطن.
فيما عبر اللواء الغنام، عن شكره للقيادة الرشيدة على ما حظي به من ثقة كريمة، مؤكداً أن ذلك سيكون حافزاً له لتقديم كل ما يمكن لخدمة الوطن والصالح العام.
حضر مراسم التقليد قائد حرس الحدود بمنطقة نجران اللواء مسعود بن علي الشهراني.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمير منطقة نجران أمیر منطقة نجران
إقرأ أيضاً:
مقتل 6 جنود باكستانيين بهجوم على الحدود مع أفغانستان
أفادت مصادر أمنية اليوم الثلاثاء بمقتل 6 جنود باكستانيين في هجوم مسلح على موقع أمني على الحدود مع أفغانستان في شمال غرب البلاد.
وأوضحت المصادر أن الهجوم وقع في منطقة كورام القبلية، القريبة من الحدود الأفغانية بين ليلة أمس وصباح اليوم.
ونقلت وكالة الصحافة الفرنسية عن مسؤول حكومي باكستاني قوله إن مسلحين من حركة طالبان الباكستانية اقتحموا نقطة تفتيش أمنية في منطقة الحدود الشمالية الغربية لباكستان مع أفغانستان، مما أسفر عن مقتل 6 جنود وإصابة 4 آخرين.
وقال المسؤول الحكومي في كورام، الذي طلب عدم الكشف عن هويته، "استشهد 6 من أفراد الأمن وأصيب 4، بينما قُتل مسلحان أيضا في الاشتباك".
وأوضح أن أكثر من 12مسلحا هاجموا نقطة التفتيش في وقت متأخر ليلة الاثنين، مما أدى إلى تبادل كثيف لإطلاق النار في كورام، وهي منطقة قبلية في إقليم خيبر بختونخوا.
وتواجه باكستان تصاعدًا في هجمات المسلحين على طول مناطقها الحدودية منذ استعادة سلطات طالبان السيطرة على كابل عام 2021. وتتهم باكستان أفغانستان بإيواء المتمردين، وهو ادعاء تنفيه حكومة أفغانستان.
وأُغلقت الحدود بين البلدين منذ اشتباكات أكتوبر/تشرين الأول، رغم أن باكستان أعلنت الأسبوع الماضي أنها ستسمح بمرور مساعدات الأمم المتحدة إلى أفغانستان قريبًا.
يأتي الهجوم بعد أيام من تبادل إطلاق النار والقصف بين القوات الأفغانية والباكستانية السبت الماضي عند معبر سبين بولدك الحدودي الرئيسي، مما أسفر عن مقتل 3 مدنيين وجندي، وفقًا لأفغانستان، في أحدث تجدد للقتال بين البلدين رغم وقف إطلاق النار منذ الاشتباكات الدامية في أكتوبر/تشرين الأول الماضي.
ويشهد النزاع بين أفغانستان وباكستان تصاعدًا متزايدًا منذ استعادة سلطات طالبان السيطرة على كابل عام 2021.
وتشكل القضايا الأمنية جوهر الصراع بين البلدين، حيث قُتل أكثر من 70 شخصا وجرح المئات في اشتباكات أكتوبر/تشرين الأول الماضي، التي انتهت بوقف إطلاق نار توسطت فيه دولة قطر وتركيا.
إعلانلكن جولات المحادثات العديدة اللاحقة في الدوحة وإسطنبول فشلت في التوصل إلى اتفاق دائم، ولا تزال الحدود بين الجارتين الواقعتين في جنوب آسيا مغلقة.
واتهمت كابل إسلام آباد الشهر الماضي بشن غارات جوية على منطقة حدودية أسفرت عن مقتل 10 أشخاص، منهم 9 أطفال، ونفت باكستان هذا الادعاء.
وفي 28 نوفمبر/تشرين الثاني الماضي حذّرت وزارة الخارجية الباكستانية من أنه في ضوء "الهجمات الإرهابية" على أراضيها، فإن "وقف إطلاق النار غير صامد".