مشرف مشروع الإفادة من الهدي والأضاحي: عدد الأضاحي يبلغ نحو 800 ألف رأس
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
قال مشرف مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي، سعد الوابل، إن المشروع مستعد لتنفيذ نسك الهدي صباح الغد بعد صلاة عيد الأضحى.
وأضاف الوابل، في تصريحات عبر قناة "الإخبارية"، أن عدد الأضاحي خلال موسم هذا العام يبلغ نحو 800 ألف رأس.
وأشار إلى استخدام تقنيات الذكاء الاصطناعي في عمليات العد وتحديد الأوزان للهدي ضمن منظومة متكاملة تعزز الكفاءة والدقة
مشرف مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي سعد الوابل: مستعدون لتنفيذ نسك الهدي صباح الغد، حيث يبلغ عدد الأضاحي نحو 800 ألف رأس#الحج_عبر_الإخبارية | #الإخبارية pic.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: عيد الأضحى مشروع المملكة للإفادة من الهدي والأضاحي من الهدی
إقرأ أيضاً:
وزارة الشؤون الاجتماعية تطلق مشروع الأضاحي لـ16 ألف أسرة في سبع محافظات
يمانيون – صنعاء
تُطلق وزارة الشؤون الاجتماعية والعمل، غدًا الجمعة، مشروع توزيع لحوم الأضاحي لعام 1446هـ، مستهدفًا أكثر من 16 ألفًا و160 أسرة من الفئات الأشد فقرًا واحتياجًا في سبع محافظات، ضمن جهود التخفيف من معاناة المواطنين في ظل استمرار الحصار والتحديات الاقتصادية.
وأوضح وزير الشؤون الاجتماعية، سمير باجعالة، أن المشروع يأتي بالتنسيق مع شركاء العمل الإنساني من جهات حكومية ومنظمات دولية ومحلية، بتمويل قدره 18 مليونًا و900 ألف ريال يمني، إضافة إلى أكثر من 683 ألف دولار، لتغطية شرائح واسعة من المحتاجين، بما في ذلك النازحون والمعاقون ومرضى السرطان والثلاسيميا والفشل الكلوي.
وأشار باجعالة إلى أن الوزارة شكّلت لجنة خاصة لإدارة المشروع وتنفيذ خطة التوزيع بالشراكة مع الجهات ذات العلاقة، مثمنًا الجهود المبذولة لضمان وصول المساعدات إلى مستحقيها بكفاءة وجودة.
من جانبه، أكد رئيس لجنة الأضاحي عبدالسلام النواب، أن الكميات المتوفرة حتى الآن بلغت 4,810 من رؤوس الأغنام، و224 من رؤوس الأبقار، موزعة بحسب الاحتياج على المحافظات المستهدفة، مع توقعات بزيادة الأعداد خلال أيام التشريق الثلاثة، وفق ما يتم توفيره من شركاء العمل الإنساني.
وأوضح أن الفرق الميدانية ستعمل وفق خطة منظمة لتوزيع اللحوم خلال أيام التشريق، بما يضمن وصولها إلى الأسر المستفيدة في الوقت المحدد وبأفضل صورة ممكنة، تنفيذًا لتوجيهات وزير الشؤون الاجتماعية.
ويأتي هذا المشروع في ظل ظروف اقتصادية صعبة، نتيجة الحصار المفروض على البلاد، والذي أدى إلى تعثر العديد من المشاريع الإنسانية بسبب صعوبة التحويلات المالية من الجهات المانحة.