إسرائيل: نعمل على مدار الساعة لتوسيع الأهداف ضد الحوثيين ومعرفة تلك الأهداف تتحسن يوميا بعد آخر
تاريخ النشر: 6th, June 2025 GMT
كشف مصدر أمني إسرائيلي أن أجهزة الاستخبارات تعمل على مدار الساعة لتوسيع قاعدة الأهداف التابعة للحوثيين في اليمن.
ونقل موقع "واللا" العبري عن المصدر قوله إن إطلاق الصاروخ من اليمن الليلة الماضية لن يمر دون رد، وأن الجيش الإسرائيلي سيرد على الحوثيين في الوقت المناسب.
وأكد أن الاستخبارات تعمل على مدار الساعة لتوسيع قاعدة أهداف الحوثيين، مشيرا إلى أن معرفة تلك الأهداف تتحسن يوما بعد يوم.
وحسب الموقع العبري فإن مسؤولين في المؤسسة الدفاعية عبروا عن خيبة أملهم من الاتفاق بين واشنطن والحوثيين وقالوا "من الواضح لنا أنهم مصممون على إطلاق الصواريخ، لن نتجاهل ذلك".
وأمس الخميس أعلن الجيش الإسرائيلي، اعتراضه صاروخا أُطلق من اليمن، عقب سماع صفارات الإنذارات في القدس ومدن أخرى. وقال في بيان "اعتراض صاروخ أطلق من اليمن وتسبب في تفعيل إنذارات في بعض المناطق في البلاد".
وفي وقت لاحق أعلنت جماعة الحوثي مسؤوليتها عن الصاروخ، وقال المتحدث العسكري باسم الحوثيين يحيى سريع، إنه تم استهداف مطار بن غوريون في تل أبيب بصاروخ باليستي.
المصدر: الموقع بوست
كلمات دلالية: اليمن إسرائيل الحوثي غزة حرب
إقرأ أيضاً:
إسرائيل تعترض صاروخا أطلق من اليمن
أعلن جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم الثلاثاء، نجاحه في اعتراض صاروخ باليستي أطلق من اليمن.
وقال الناطق بإسم جيش الاحتلال الإسرائيلي أفخاي أدرعي، في بيان مقتضب على منصة إكس: " اعتراض صاروخ أطلق من اليمن، وسبب في تفعيل انذارات في بعض المناطق في البلاد".
وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية بأنه تم إعتراض صاروخا أطلق من اليمن، في الوقت الذي لم تعلق جماعة الحوثي على الحادثة حتى اللحظة.
وقالت الجبهة الداخلية الإسرائيلية، أنه تم تفعيل صفارات الإنذار في القدس وتل أبيب ومدن أخرى، بعد إطلاق صاروخ من اليمن.
فيما ذكرت القناة 12 الإسرائيلية، أن منظومتا آرو حيتس الإسرائيلية وثاد الأمريكية شاركتا في اعتراض صاروخ أطلق من اليمن.
وبحسب القناة 12 الإسرائيلية، فقد توقفت حركة الإقلاع والهبوط في مطار بن غوريون الدولي إثر إطلاق صاروخ من اليمن.
واستهدف الحوثيون قبل أسابيع، مطار بن غوريون وسط دولة الاحتلال بصاروخ باليستي فرط صوتي، وأصابوه إصابة مباشرة، ما تسبب في إصابة 8 أشخاص وفرار الملايين إلى الملاجئ، ثم عادوا لاحقا إلى استهدافه عدة مرات، ما تسبب في عزوف العديد من شركات الطيران عن التوجه برحلاتها إلى تل أبيب.