إمام أوغلو يعلن فوزه في إسطنبول بفارق مليون صوت
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
أعلن مرشح حزب "الشعب الجمهوري" المعارض في تركيا، أكرم إمام أوغلو فوزه برئاسة بلدية إسطنبول، قائلا إنه تقدم على منافسه مراد قوروم بفارق "مليون صوت".
وأضاف إمام أوغلو في أول خطاب له بعد فرز أكثر من 70 بالمئة من صناديق الاقتراع: "فزنا ببلديات 14 منطقة كانت معنا في الفترة الماضية بإسطنبول وأضفنا إليها بلديات جديدة وننتظر حسم فرز الأصوات فيها".
وتابع: "يمكنني القول الآن أن سكان إسطنبول منحونا صلاحية إدارة بلدية إسطنبول لولاية ثانية".
كما أشار إلى أن "أهدافهم تحققت على مستوى المنطقة أيضا".
من جانبه قال مرشح "الشعب الجمهوري" في أنقرة، منصور يافاش بعدما أعلن الفوز في الانتخابات إن "الخاسر هو تورغوت ألتينوك (مرشح التحالف الحاكم)".
وأضاف: "مواطنونا قرروا، ونحن نحترم ذلك، حظا سعيدا".
وتظهر النتائج الأولية لانتخابات البلدية التي انطلقت صباح الأحد فوزا ساحقا حققه "الشعب الجمهوري" أكبر أحزاب المعارضة في معظم المدن التركية الكبرى.
في المقابل مني تحالف "الجمهور" الحاكم المشكل من "العدالة والتنمية" الحاكم و"الحركة القومية" بخسارة مدوية وخاصة في مدينة إسطنبول وأنقرة ومدن تركية كبرى أخرى، بينها إزمير وأنطاليا.
ومن المقرر أن تعلن "الهيئة العليا للانتخابات" بشكل رسمي نتائج الانتخابات في الساعات المقبلة.
ولم يصدر أي تعليق من تحالف الجمهور الحاكم حتى ساعة إعداد هذا التقرير.
وقالت رئاسة الاتصالات التركية إن الرئيس التركي، رجب طيب إردوغان، سيلقي خطابا من مقره حزبه في العاصمة أنقرة في الساعة 12:30 بالتوقيت المحلي.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
مصدر: الأحد يعلن التصديق النهائي على نتائج الانتخابات
14 دجنبر، 2025
بغداد/المسلة: كشفت مصادر مطلعة في بغداد، عن أن المحكمة الاتحادية العليا في العراق ستعلن الأحد تصديقها النهائي على نتائج انتخابات مجلس النواب.
وأرسلت المفوضية العليا المستقلة للانتخابات النتائج النهائية إلى المحكمة بعد حسم جميع الطعون والشكاوى، حيث لم تؤدِ أي منها إلى تغييرات جوهرية في توزيع المقاعد.
وكانت الانتخابات قد شهدت نسبة مشاركة بلغت 56.11%.
ويُتوقع أن يمهد تصديق النتائج الطريق أمام انعقاد البرلمان الجديد خلال 15 يوماً، وبدء مشاورات تشكيل الحكومة المقبلة، وسط ترقب لتحالفات جديدة قد تعزز استقرار البلاد.
المسلة – متابعة – وكالات
النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.
About Post AuthorSee author's posts