التسليف الشعبي يتيح السحب عبر بطاقاته من 14 مصرفاً
تاريخ النشر: 1st, April 2024 GMT
دمشق-سانا
أعلن مصرف التسليف الشعبي أنه أصبح بإمكان المتعاملين من حاملي بطاقاته التي تعمل على صرافات المصرف العقاري، استخدام كل الصرافات التابعة للتجاري السوري والمصارف المرتبطة بشركة الدفع الإلكتروني “بترا مونيتكس”.
وأوضح المصرف في بيان له أن المصارف المرتبطة بشركة “بترا مونيتكس” هي الدولي للتجارة والتمويل وبيمو السعودي الفرنسي وفرنسبنك و”بيبلوس سورية” و”الأردن سورية” والشرق و”قطر الوطني سورية” و”البنك العربي سورية” والتوفير والصناعي و”سورية والمهجر” والوطنية للتمويل الأصغر، إضافة إلى المصرفين العقاري والتجاري السوري.
وذكر المصرف أن سقف السحب اليومي على الصرافات التابعة للمصرف التجاري السوري والمصارف المرتبطة المذكورة لا يتجاوز 200 ألف ليرة سورية، بينما لا يتجاوز سقف السحب اليومي على الصرافات التابعة للعقاري 500 ألف ليرة سورية.
وبين المصرف أنه يمكن لحاملي بطاقات التسليف تنفيذ سحوبات يومية على نقاط البيع “بي أو إس” العائدة للمصرف والمنتشرة في فروع المصرف بالمحافظات، ونقاط البيع المنتشرة في مراكز البريد بالمحافظات والمناطق والمدن، بسقف يومي لا يتجاوز 500 ألف ليرة سورية.
المصدر: الوكالة العربية السورية للأنباء
إقرأ أيضاً:
تكلفة المعيشة في إسطنبول تتجاوز 90 ألف ليرة تركية
أنقرة (زمان التركية) – ارتفعت تكلفة المعيشة في إسطنبول لأسرة مكونة من أربعة أفراد إلى 90 ألفً و32 ليرة تركية في شهر أبريل، وفقًا لبيانات وكالة تخطيط إسطنبول (İPA).
وسجلت التكاليف زيادة سنوية بنسبة 51.7%، حيث كانت أشد الزيادات في نفقات التعليم والإسكان، مع ارتفاع تكاليف التعليم بنسبة 125%.
ارتفاع قياسي بتكاليف المعيشةتشير أحدث البيانات الصادرة عن وكالة تخطيط إسطنبول إلى استمرار الارتفاع الحاد في تكلفة المعيشة بالمدينة. حيث بلغت التكلفة الشهرية لأسرة مكونة من أربعة أفراد 90,032 ليرة تركية في أبريل، بزيادة شهرية نسبتها 2.9% وزيادة سنوية وصلت إلى 51.7% مقارنة بنفس الفترة من العام الماضي.
قطاع التعليم الأعلى قكشف التقرير الذي يصنف نفقات الاستهلاك الأساسية تحت تسع فئات رئيسية عن صدمة حقيقية في قطاع التعليم. حيث سجل هذا القطاع أعلى معدل تضخم سنوي بنسبة 125%، يليه قطاع الإسكان بنسبة 81.3% ثم النفقات الشخصية والعناية بالنظافة والصحة بنسبة 51.2%.
الاتصالات تتصاعد شهريًاعلى المستوى الشهري، سجلت فئة الاتصالات أعلى معدل ارتفاع بنسبة 7.9% خلال أبريل، بينما جاءت نفقات الإسكان في المرتبة الثانية بنسبة 7.6%. وعلى الرغم من انخفاض نفقات الملابس والإكسسوارات بنسبة 2.6% والنقل العام والوقود بنسبة 1.9% شهريًا، إلا أن كلا القطاعين شهدا ارتفاعًا سنويًا بنسبة 19.3% و41.7% على التوالي.
أزمة الإسكان المستمرةظلت نفقات السكن المحرك الرئيسي لارتفاع تكاليف المعيشة في إسطنبول سواء على المستوى الشهري أو السنوي. حيث كشف معدل الزيادة السنوي الذي تجاوز 81% عن استمرار الارتفاع الحاد في أسعار الإيجارات والنفقات المرتبطة بالسكن دون أي بوادر لانفراج.
Tags: تركياتعليمتكاليف المعيشةوكالة تخطيط إسطنبول