كشف الفنان ياسر جلال كواليس مسلسل جودر، الذي يُعرض حاليًا في موسم رمضان 2024، مؤكدًا على حبه للتنوع والتغير في اختيار أعماله الفنية.

ياسر جلال يكشف كواليس مسلسل جودر 

وأوضح ياسر جلال، خلال حديثه مع الكاتبة الصحفية والناقدة دعاء حلمي في «الوطن لايف» أنه عرض فكرة المسلسل على الشركة المتحدة للخدمات الإعلاميّة، وتحمّست الشركة للفكرة وعرضت عليه تقديم قصة مستوحاة من ألف ليلة وليلة.

وأضاف بطل مسلسل جودر، أنه تواصل مع الكاتب أنور عبدالمغيث، مؤلف ألف ليلة، مردفًا: «كان مكتوبًا بالفعل من قبل إلا أن المؤلف قرر أن يستحدثه، نظرًا لأنه كتبه منذ فترة، ليواكب العصر».

.

ياسر جلال يشيد بالشركة المتحدة: مشروع بلد

أشاد الفنان ياسر جلال بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، قائلًا: «تضمّ أشخاصًا محترمين ومدركين لطبيعة العمل، وهو ما يتجلى في تطورها سنة عن سنة، لقد أثبتت المتحدة أنها قيمة كبيرة وناجحة في المجال الإعلامي والإنتاج الدرامي، كان لدى الشركة وفريق العمل بأكمله هم كبير أن يظهر العمل بشكل لائق يشرف مصر، وكنت أسمع كلمة في المتحدة لا أستطيع نسيانها، وهي: هذا مشروع بلد».

ياسر جلال يشيد بدعاء حلمي

كما أشاد بطل مسلسل جودر بالكاتبة الصحفية والناقدة دعاء حلمي، خلال ظهوره في برنامج «الوطن لايف»، قائلًا: «أنتِ شخصية أحترمها وأقدّرها لأنكِ تمكنتِ من تحقيق تأثير وبصمة في وقت قصير دون دعم، أنا سعيد بكِ وسعيد بوجودي معكِ الآن».

ياسر جلال يفصح عن سبب ابتعاده عن الأضواء 

وعن ابتعاده عن الأضواء والسوشيال ميديا، أوضح ياسر جلال قائلاً: «نوع من الخجل، وظهوري في أي برنامج يكون بمثابة مجاملة، أنا مهتم دائمًا بعملي وقضاء وقت مع عائلتي، أو ممارسة الرياضة أو القراءة».

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: مسلسل جودر جودر ياسر جلال مسلسل جودر یاسر جلال

إقرأ أيضاً:

علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن

 

تحدث علي ناصر محمد، رئيس جمهورية اليمن الديمقراطية الشعبية الأسبق، عن الفترة التي تولّى فيها السلطة لعدة أشهر قبل أن تعود الرئاسة لعبدالفتاح إسماعيل، ثم عودته هو نفسه إلى موقع الرئاسة عام 1980، واصفا القصر الرئاسي في جنوب اليمن آنذاك بـ "القصر المشؤوم" في جنوب اليمن آنذاك.

وقال خلال لقاء مع الكاتب الصحفي والإعلامي سمير عمر، في برنامج "الجلسة سرية"، المذاع على قناة "القاهرة الإخبارية"، إنه أطلق هذا الوصف على القصر بعدما أقام فيه الرئيس قحطان الشعبي، موضحًا أنه شاهد القصر لكنه لم يسكنه يومًا، مضيفا: "القصر لم يكن فخمًا مثل القصور التي شُيّدت في عدن أو التي رأيتها خارج اليمن، ومع ذلك سميته القصر المشؤوم ولم أسكنه، وحتى ربيع لم يسكنه، إذ كان يقيم في مكان آخر داخل الرئاسة".

وأوضح أنه لم يرفض السكن في القصر تشاؤمًا، بل لأنه كان يملك منزلًا بسيطًا منذ كان رئيسًا للوزراء، واستمر في الإقامة فيه، مؤكّدًا: "لم نسعَ وراء القصور ولا الفخامة، جميع المسؤولين الذين تولّوا السلطة في الجنوب لم يستفد أحد منهم من منصبه، فلم يكن لدينا بيوت أو أرصدة في الخارج، بل كنا نملك تاريخنا النضالي وسمعتنا فقط".

وتطرّق علي ناصر إلى ما وصفه بالخلافات حول الصلاحيات بين عبدالفتاح إسماعيل، الذي كان يشغل منصب الأمين العام للحزب الاشتراكي، وبين سالم ربيع علي الذي كان رئيسًا للجمهورية، بينما كان هو نفسه رئيسًا للوزراء، فكان مجلس الرئاسة يتكون من 3 أشخاص، قائلًا: "رأيت أنه بدلًا من استمرار الخلاف منذ اليوم الأول، والأخذ في الاعتبار تأثرنا بالمعسكر الاشتراكي وخصوصًا السوفييت، كان الأفضل توحيد السلطات بيد عبدالفتاح".

وأضاف أن هذا التوجه قاد في نهاية عام 1978 إلى أن يصبح عبدالفتاح إسماعيل رئيسًا للدولة والأمين العام للحزب الاشتراكي اليمني، في محاولة لتحقيق الاستقرار بعد سلسلة التغييرات التي أنهكت الجميع، من قحطان الشعبي إلى سالم ربيع علي.

مقالات مشابهة

  • علي ناصر محمد يكشف أسرار "القصر المشؤوم" والخلافات السياسية في جنوب اليمن
  • إفلاس شيرين عبد الوهاب حديث السوشيال ميديا.. ياسر قنطوش يكشف التفاصيل كاملة
  • حسام حامد يكشف لجوء محمد سلام الى الشيوخ فى كارثة طبيعية.. خاص
  • مصطفى منصور ينتهي من تصوير للعدالة وجه آخر
  • رمضان السيد: اختيارات حلمي طولان في كأس العرب غريبة
  • رفض تأجيل مباريات الدوري| حلمي طولان يكشف المسئول عن خروج مصر من كأس العرب.. من هو؟
  • خالد جلال: موقف حلمي طولان تجاه حسام حسن يعكس فشلًا واضحًا
  • إيمان يوسف تكشف لـ صدى البلد أسرار وكواليس شخصيتها في كله بيحب مودي
  • نوليا مصطفى تكشف لـصدى البلد أسرار وكواليس شخصيتها في مسلسل أولاد الراعي
  • إيمان يوسف تكشف لـ صدى البلد أسرار وكواليس شخصيتها في مسلسل أولاد الراعي