أعلنت وزارة البيئة والمياه والزراعة، عن طرح فرصة استثمارية في مدينة البن، بمنطقة الباحة.

وأضافت الوزارة عبر حسابها بمنصة (إكس)، أن ذلك يأتي ضمن الأنشطة الزراعية والحيوانية؛ بهدف إنتاج وزراعة البن والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي.

وتابعت الوزارة، أن آخر موعد لاستلام العروض 11 يونيو 2024م، على أن يمون فتح المظاريف يوم 13 يونيو من ذات العام، ويمكن الحصول على كراسة الشروط والمواصفات غبر منصة (فرص).

تعلن الوزارة عن طرح فرصة استثمارية في مدينة البن، بمنطقة الباحة؛ لإنتاج وزراعة البن والمساهمة في تحقيق الأمن الغذائي.

للمزيد:https://t.co/qIJ5Lgkkh5 pic.twitter.com/dwb6kEPzpO

— وزارة البيئة والمياه والزراعة (@MEWA_KSA) April 2, 2024

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: وزارة البيئة الباحة البن

إقرأ أيضاً:

وزير الزراعة: 63% من غذائنا من الإنتاج المحلي والزراعة ركيزة الأمن الغذائي

صراحة نيوز– أكد وزير الزراعة خالد الحنيفات أهمية تنوع الاقتصاد الأردني، مشددًا على الدور المحوري الذي يلعبه قطاع الزراعة في دعم الأمن الغذائي الوطني، رغم التحديات التي تفرضها الظروف المناخية وشح الموارد المائية والأوضاع الإقليمية.

وقال الحنيفات إن نحو 63% من الغذاء المستهلك في السوق المحلي مصدره الإنتاج الزراعي الأردني، معتبرًا ذلك إنجازًا وطنيًا يعكس تطور القطاع وقدرته على التكيف مع محدودية الموارد، بفضل توظيف التكنولوجيا الزراعية الحديثة، وأساليب التكيف مع تغير المناخ، وتعزيز تسويق المنتجات محليًا وخارجيًا.

وأضاف الوزير أن منظومة الأمن الغذائي تقوم على ثلاثة أطراف رئيسية: المواطن، وقطاع الزراعة، والمستثمرون، مشيرًا إلى أن الأردن ينتج سنويًا نحو 3 ملايين طن من المنتجات الزراعية، ويتم تصديرها إلى أكثر من 100 دولة حول العالم.

تحديات وصمود

وتطرق الحنيفات إلى أبرز التحديات التي واجهت القطاع، مشيرًا إلى أن إغلاق نحو 75% من الحدود البرية بسبب الأزمات الإقليمية أثر على حركة التصدير، إلا أن القطاع واصل النمو والتطور، مؤكدًا أن الزراعة أثبتت أنها قطاع مرن وقادر على الصمود.

وفيما يخص الشركة الأردنية الفلسطينية، أوضح الوزير أنها جاءت دعمًا لصمود المزارع الفلسطيني، وتُعد خطوة استراتيجية للحد من الاستيلاء على الأراضي الفلسطينية، وتعزيز الشراكة الاقتصادية الزراعية بين الجانبين.

القمح والتحديات المائية

ورفض الحنيفات ما يُتداول حول “منع زراعة القمح في الأردن”، واصفًا إياها بـ”الخزعبلات”، مؤكدًا أن الأردن يستورد أكثر من مليون طن من القمح سنويًا، وأن تحقيق الاكتفاء الذاتي من هذا المحصول يتطلب ما لا يقل عن مليار متر مكعب من المياه، وهو رقم غير متاح في ظل الظروف المائية الحالية.

وأشار إلى أن الوزارة حفرت سبع آبار مياه بين جنوب مطار الملكة علياء ومنطقة القطرانة، بكلفة بلغت نحو مليوني دينار لكل بئر، لكنها لم تثبت جدواها الاقتصادية بسبب ارتفاع كُلف استخراج المياه، موضحًا أن هذه التحديات نفسها تواجه زراعة محاصيل مثل الأرز والشعير، ما يجعل التركيز منصبًا على محاصيل أقل استهلاكًا للمياه وأكثر جدوى اقتصادية.

مقالات مشابهة

  • وزير الزراعة: تعاون مع أوزبكستان لتحقيق الأمن الغذائي للبلدين
  • محافظ الأقصر يفتتح مسجد الحاج يوسف بدوى بمنطقة حوض الـ18 وسط مدينة الأقصر
  • وزير الزراعة: 63% من غذائنا من الإنتاج المحلي والزراعة ركيزة الأمن الغذائي
  • وزارة العدل: نقل القاضي سلوم تم بناءً على طلبه.. وفتح تحقيق في الادعاءات المثارة حوله
  • قوى الأمن الداخلي تطلق حملة أمنية في مدينة الشيخ مسكين بريف درعا، بهدف جمع السلاح العشوائي المنتشر في المنطقة وملاحقة المطلوبين
  • "أمانة جازان" تطرح 50 فرصة استثمارية بمدينة جيزان
  • الغرف التجارية: نطالب الحكومة بالعمل بجد لخلق بيئة استثمارية عالية التنافسية
  • «الأمن والحماية» تضبط مخالفَين لنظام البيئة لاستغلالهما الرواسب بمنطقة تبوك
  • فرع «البيئة» بمنطقة المدينة المنورة يواصل الجولات الميدانية في السوق المركزي للخضار والفواكه
  • "البيئة" تستثني 4 طبقات جيولوجية رئيسية من تراخيص حفر الآبار الجديدة