“الجوازات” تدشن المرحلة الأولى من البوابات الإلكترونية بمطار الملك خالد الدولي بالرياض
تاريخ النشر: 2nd, April 2024 GMT
دشّنت المديرية العامة للجوازات، اليوم، المرحلة الأولى من البوابات الإلكترونية لإنهاء إجراءات المسافرين في صالات السفر (3 و4) بمطار الملك خالد الدولي في الرياض، وذلك بحضور معالي رئيس الهيئة السعودية للبيانات والذكاء الاصطناعي “سدايا” الدكتور عبدالله بن شرف الغامدي، ومعالي رئيس الهيئة العامة للطيران المدني الأستاذ عبدالعزيز بن عبدالله الدعيلج، ومعالي مدير عام الجوازات الفريق سليمان بن عبدالعزيز اليحيى، ومعالي مدير مركز المعلومات الوطني الدكتور عصام بن عبدالله الوقيت.
وأوضح الفريق اليحيى أن تدشين البوابات الإلكترونية بمطار الملك خالد الدولي بالرياض يهدف إلى تمكين المسافرين من إنهاء إجراءات سفرهم ذاتيّاً دون تدخل بشري وبشكل سهل وسريع لتوفير الوقت والجهد، ويتطلب تنفيذ ذلك توفر الخصائص الحيوية (البصمة) للمسافرين في أنظمة الجوازات.
وأكد مدير عام الجوازات أن البوابات الإلكترونية تأتي لتطوير إجراءات السفر المقدمة للمواطنين والمقيمين والزائرين، وتعزيز جودة خدمات “الجوازات” بتوفير حلول ذكية ورقمية ذات كفاءة عالية.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية البوابات الإلکترونیة
إقرأ أيضاً:
سلطنة عمان والإمارات توقّعان اتفاقية تطوير المرحلة الأولى من المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة
البريمي – العمانية
قّعت الهيئة العامة للمناطق الاقتصادية الخاصة والمناطق الحرة وشركة محضة للتطوير، على اتفاقية لتطوير وتشغيل المرحلة الأولى من المنطقة الاقتصادية الخاصة بالروضة بولاية محضة في محافظة البريمي.
وجرت مراسم التوقيع بحضور صاحب السمو السيد ذي يزن بن هيثم آل سعيد، وزير الثقافة والرياضة والشباب، وسمو الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي ونائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع بدولة الإمارات العربية المتحدة الشقيقة، ما يعكس عمق العلاقات الثنائية والتعاون الاستثماري المتنامي بين البلدين.
تنص الاتفاقية على قيام الشركة المطوّرة بإنشاء البنية الأساسية والمرافق العامة للمنطقة، والتي تشمل الطرق، وشبكات إمدادات المياه، وشبكات الصرف الصحي، وغيرها من الخدمات، إلى جانب إعداد المخطط العام، والدراسات البيئية، والتصور المبدئي للمساحة المخصصة للمرحلة الأولى البالغة 14 كيلومترًا مربعًا، قابلة للتوسعة إلى 25 كيلومترًا مربعًا في المرحلة الثانية.
تستهدف المرحلة الأولى من المشروع مجموعة واسعة من الأنشطة الاقتصادية، تشمل الصناعات التحويلية، والخدمات اللوجستية، والمخازن، والصناعات الدوائية والطبية، والبلاستيكية، والتعدينية، والغذائية، إضافة إلى خدمات الأمن والسلامة، وتوفير خدمات المحطة الواحدة لتسهيل الإجراءات للمستثمرين.