شاهد المقال التالي من صحافة لبنان عن في القمة الروسية الإفريقية . بضائع فاخرة تعرضها روسيا، تعرض كبرى الشركات الروسية منتجاتها وصناعتها في قمة روسيا إفريقيا ، التي انطلقت في مدينة بطرسبورغ بمشاركة 49 بلدا إفريقيا.وتنوعت المنتجات .،بحسب ما نشر لبنان 24، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات في القمة الروسية الإفريقية.

.. بضائع فاخرة تعرضها روسيا ، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.

في القمة الروسية الإفريقية... بضائع فاخرة تعرضها روسيا
تعرض كبرى الشركات الروسية منتجاتها وصناعتها في قمة "روسيا - إفريقيا"، التي انطلقت في مدينة بطرسبورغ بمشاركة 49 بلدا إفريقيا.

وتنوعت المنتجات والسلع الروسية المعروضة من المواد الغذائية إلى الأسلحة والمعدات العسكرية مرورا بالمروحيات والآليات الزراعية.

وانطلقت اليوم النسخة الثانية من قمة "روسيا - إفريقيا" في مدينة بطرسبورغ الروسية، وتأتي القمة في إطار تعزيز العلاقات الاستراتيجية بين روسيا والدول الإفريقية والارتقاء بها لمستوى جديد.

ويهدف المنتدى لتنويع مجالات التعاون الروسي الإفريقي، وتحديد تطور هذه العلاقات على المدى الطويل، فيما سيتم تنظيم معرض واسع النطاق، وعقد ورشات عمل في إطار المنتدى.

وتتمتع روسيا بعلاقات وطيدة مع الدول الإفريقية في ظل حضور لافت للشركات الروسية الكبرى في السوق الإفريقية، وبينها شركة "روسآتوم" التي تنفذ مشروع الضبعة النووي في مصر، أول محطة كهروذرية لإنتاج الطاقة الكهربائية في إفريقيا.

وتشمل فعاليات المنتدى الاقتصادي الإنساني "روسيا - إفريقيا" عدة محاور من أبرزها، الاقتصاد العالمي الجديد، الذي سيركز على توسيع نطاق التعاون بين قطاعي الأعمال الروسي والإفريقي والأمن والعلوم والتكنولوجيا. (RT)

185.208.78.254



اقرأ على الموقع الرسمي


وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل في القمة الروسية الإفريقية... بضائع فاخرة تعرضها روسيا وتم نقلها من لبنان 24 نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .

علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس فی القمة الروسیة الإفریقیة

إقرأ أيضاً:

حديث كل عام

عزيزي طالب الثانوية العامة: خدعوك فقالوا (كليات قمة).

بعد إعلان نتيجة الثانوية العامة، وبعد حالة من التوتر والقلق في كل بيوت مصر انتظارًا لما ستسفر عنه النتيجة في تلك السنة الدراسية التي كانت وما زالت تمثل ضغطًا نفسيًّا وعبئًا ماديًّا وعصبيًّا لا مبرر له على الإطلاق على كاهل الأسرة المصرية، تأتي مرحلة التنسيق واختيار الكلية التي سيلتحق بها الطالب لتزيد من حدة التوتر والقلق دون سبب.

في العالم الحديث لا بد أن تتغير مفاهيم الآباء والطلاب اليوم. ليستِ الثانوية العامة هي نهاية المطاف، ولكنها سنة دراسية عادية تنقل صاحبها إلى مرحلة أخرى من التعليم الجامعي (لمَن يشاء) وليس بشكل (إجباري أو إلزامي). ففي أغلب بلدان الدنيا المتقدمة لن تجد كل خريجى الثانوية العامة أو ما يعادلها هناك يتجهون للجامعة، وإنما هي نسب متفاوتة وفقًا للثقافات ودرجة الوعي في كل مجتمع، فهناك مَن يكتفي بهذا القدر ويتجه إلى سوق العمل مباشرة، وهناك مَن يلتحق بالمؤسسات العسكرية والشرطية، وهناك مَن يسافر ليتعرف على ثقافات ورؤى أخرى في الحياة. ليس الكل مطالَبًا بدخول الجامعة، وإنما مطالَب بأن يكون شخصًا مفيدًا في تقدم المجتمع وبناء ذاته بما يتوافق مع الاحتياجات الواقعية لسوق العمل.

في مصر ما زلنا نعيش في وهم كبير اسمه «كليات القمة» ولا أعرف مَنِ الذي اخترع هذا المصطلح. القمة تعني أن تبدع في أي مجال مهما كان اسمه ودون النظر للمجموع أو مكتب التنسيق. القمة أن تدرس ما تحب فتتفوق وتنبغ فيه. القمة أن يؤهلك ما درست (أيًّا كان) لأن تصبح فردًا ناجحًا قادرًا على تحقيق متطلبات حياتك بشكل كامل، وليس أن تتخرج في الجامعة تمُد يدك للأهل كي ينفقوا عليك فتتحول من طالب ثانوي يحصل على مصروفه اليومي إلى خريج جامعي في كلية قمة يحصل أيضًا على مصروفه اليومي.. ما الفائدة؟!

لدينا اليوم آلاف النماذج الناجحة نسمع ونقرأ عنها كل يوم في وسائل التواصل ممَّن لم يلتحقوا بكليات القمة ولكنهم تفوقوا في مجالات دراستهم وعملهم ودرسوا ما يحبون أو ما يتوافق مع قدراتهم، فأصبح الناس يشيرون إليهم بالبنان نجومًا ساطعة في المجتمع.

القمة فيك أنت وليس في اسم كلية أو معهد.القمة من داخلك، والنجاح لمَن يسعى له بكل الأسباب الواقعية واستخدام الأساليب الحديثة المتطورة في تسويق الذات بعد التأهل بذكاء لسوق العمل الحديث الذي ما عاد يهتم كثيرًا بخرافات الماضي وتلك التسميات البالية. اتركوا الشباب يفعل ويختار ما يريد، إنهم يعرفون جيدًا ما يريدون، ولكن على المجتمع أن يغير من فكره الذي تربينا عليه طوال عقود.

ما زلنا نحلم بيوم تصبح فيه هذه السنة الدراسية مثلها مثل أي سنة أخرى دون كل هذا التوتر والضغط المادي والعصبي والإنفاق الزائد على حساب بنود حياتية أخرى وكأنها نهاية الحياة، ثم نبكي على آلاف الخريجين الجامعيين الذين لم يجدوا لهم مكانًا على الأرض سوى الجلوس على المقاهي، لأنهم لم يُحسنوا الاختيار وانساقوا وراء أفكار بالية تهتم باسم الكلية وليس بما سيكون عليه شكل المستقبل واحتياجات سوق العمل.

مقالات مشابهة

  • في قمة شمال إفريقيا 2025.. هواوي تؤكد التزامها بتمكين المواهب الإفريقية
  • نجلاء عبدالعزيز ترد على اتهامها باختلاق قصة السرقة
  • صفاء جلال تطمئن جمهورها بعد تعرضها لوعكة صحية
  • ادعولي.. صفاء جلال تعلن تعرضها لوعكة صحية شديدة
  • تداول 9 آلاف طن بضائع في مواني البحر الأحمر
  • تداول 9 آلاف طن بضائع ووصول 2400 رأس ماشية حية بموانئ البحر الأحمر
  • مشاهد فاخرة وزعماء قبائل.. زفاف رئيس شباب العدالة والتنمية يلفت الأنظار
  • حديث كل عام
  • أخبار السيارات| جنيسيس GV70 موديل 2025 بتحديثات فاخرة .. مشترو السيارات الكهربائية في أمريكا يبتعدون عن تسلا
  • جنيسيس GV70 موديل 2025 بتحديثات فاخرة.. اعرف مواصفاتها