تريندز يشارك في معرض باريس الدولي للكتاب 2024
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
يبدأ مركز تريندز للبحوث والاستشارات، جولة بحثية في فرنسا في الفترة من 10 إلى 17 أبريل الجاري يشارك خلالها، ولأول مرة، في معرض باريس الدولي للكتاب 2024، والذي يعد من أهم المعارض العالمية.
ويُدشن المركز مكتب "تريندز باريس" (الافتراضي)، الأول أوروبياً والخامس عالمياً، ليكون جسراً معرفياً عالمياً في القارة الأوروبية.
كما يدشن، على هامش المعرض، أول كتاب من إصداراته باللغة الفرنسية بتأليف مشترك بين باحثي مركز “تريندز” وجامعة مونتريال، ويعرض عشرات العناوين من إصداراته البحثية المتنوعة، والمترجم بعضها إلى 15 لغة، كما ينظم جلسات ونقاشات حوارية تتناول مختلف القضايا والموضوعات ذات الصلة بالمعرفة، أبرزها ندوة حول العلاقات الخليجية الأوروبية.
ويبحث وفد "تريندز" المشرف والمشارك في الجولة البحثية والمعرض، مع أكبر المراكز البحثية والفكرية في باريس، آفاق التعاون وتعزيز شراكاته مع مختلف المؤسسات في القارة الأوروبية، فيما سيقوم الوفد الإعلامي، بتسجيل 3 حلقات بودكاست مع خبراء من مختلف أنحاء العالم، لمناقشة القضايا الراهنة وتبادل الأفكار والآراء.
المصدر: وامالمصدر: صحيفة الاتحاد
كلمات دلالية: تريندز
إقرأ أيضاً:
نيابة عن القيادة.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال: " لا يمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء".
ونوه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.
#عشق_آباد | نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي العهد.. معالي نائب وزير الخارجية #وليد_الخريجي @W_Elkhereiji يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة.
???? https://t.co/cYU7k8Ua6p pic.twitter.com/jusXml1Q1S