ميدو: سالم الدوسري يملك جميع الإمكانيات التي تؤهله للعب مع أندية أوروبا الكبار .. فيديو
تاريخ النشر: 3rd, April 2024 GMT
ماجد محمد
أكد نجم منتخب مصر السابق، أحمد حسام ميدو، أن لاعب الهلال سالم الدوسري يمكنه اللعب في أكبر الأندية الأوروبية بسبب الإمكانيات الرائعة التي يمتلكها.
وقال ميدو عبر برنامج “دورينا غير”: “الدوسري يمتلك إمكانيات كبيرة تؤهله للعب في أندية (التوب فور) بالدوريات الأوروبية سواء في فرنسا أو إسبانيا”.
وتابع: “الدوسري يمتلك السرعة والمهارة والوعي التكتيكي والشخصية الكبيرة، وهي أمور تمكنه من اللعب في أوروبا بكل سهولة”.
وتحدث عن إدارة الهلال بقوله: “إدارة الهلال كانت ذكية بالتعاقد مع روبن نيفيز وسيرجي سافيتش في وقت واحد وهو ما خلق حالة من التوازن في وسط ميدان الفريق”.
واختتم: “الإدارة لم تتعاقد مع لاعبين لمجرد الشراء، وإنما كانت خيارات مدروسة وأسهمت في تفوق الهلال بشكل واضح”.
وكان الدوسري سجل هدفا رائعا في فوز الهلال على الأخدود، أمس الثلاثاء، بنتيجة 3-0، ضمن الجولة 26 من الدوري.
ورفع الدوسري رصيده إلى 23 مساهمة تهديفية خلال 32 مباراة خاضها بمختلف المسابقات منذ بداية الموسم، حيث سجل 17 هدفا وقدم 6 تمريرات حاسمة.
#أحمد_ميدو:
سالم الدوسري يملك جميع الإمكانيات التي تؤهله للعب مع أندية الـTOP 4 في أوروبا، وإدارة #الهلال كانت ذكية في خلق التوازن بين عناصر الفريق@midoahm
#دورينا_غير#قناة_السعودية pic.twitter.com/orF8Ol9zAe
— #دورينا_غير (@SBA_sport) April 2, 2024
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الهلال سالم الدوسري ميدو
إقرأ أيضاً:
الفريق أحمد خالد: الإسكندرية ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم
أكد الفريق أحمد خالد؛ محافظ الإسكندرية، إن المدينة تحتضن افتتاح المعرض باعتباره احتفاءً بشخصية تاريخية تركت أثرًا عميقًا في مسار الحضارة الإنسانية وفي مدينة ارتبط اسمها منذ نشأتها بالفكر والتنوير والانفتاح على العالم.
وأوضح أن المعرض يضم 53 عملًا فنيًا للفنان اليوناني العالمي ﭬارلاميس، تنوعت بين المنحوتات والأعمال الخشبية وتحمل رسالة إنسانية تدعو إلى السلام والتفاهم والتعايش بين الشعوب وهي قيم تتوافق مع هوية الإسكندرية الثقافية والتاريخية.
جاء ذلك خلال استضافت مكتبة الإسكندرية ندوة بعنوان "الإسكندر الأكبر.. العودة إلى مصر"، اليوم السبت، بحضور الدكتور أحمد زايد، مدير مكتبة الإسكندرية، و نيكولاوس باباجورجيو، سفير اليونان لدى مصر، و بافلوس تروكوبولوس، مدير المختبر التجريبي بفيرجينا، والفريق أحمد خالد، محافظ الإسكندرية، قدمتها هبه الرافعي، القائم بأعمال رئيس قطاع العلاقات الخارجية والإعلام.
وأشار إلى أن اختيار الإسكندر الأكبر لموقع الإسكندرية لم يكن مصادفة بل جاء إدراكًا لعبقرية المكان الذي يجمع بين البحر والبر فأسس مدينة تحمل اسمه لتكون جسرًا بين الشرق والغرب ونافذة لمصر على العالم، ومنذ تأسيسها عام 331 قبل الميلاد تحولت إلى واحدة من أعظم مدن التاريخ وعاصمة للمعرفة والفلسفة والعلوم وموطنًا لعلماء ومفكرين أسهموا في تشكيل الوعي الإنساني عبر العصور.
وأكد أن المدينة شكلت نموذجًا فريدًا للتعايش الثقافي حيث أصبحت الجالية اليونانية جزءًا أصيلًا من نسيجها الاجتماعي في علاقة اتسمت بالمحبة والتفاعل الإنساني والحفاظ المتبادل على الهوية والثقافة.
وأوضح أن العلاقات المصرية اليونانية تشهد اليوم زخمًا متجددًا خاصة على الصعيد الثقافي والفني بما يعزز قيم الحوار والاستقرار ويتكامل مع رؤية التنمية المستدامة التي تضع الإنسان والمعرفة في صدارة الأولويات، مشددًا وشدد إن الإسكندرية ستظل رمزًا عالميًا للمعرفة ومنارة للتنوير والفن.
وتأتي الندوة ضمن استضافة المكتبة لمجموعة الأعمال الفنية للفنان والمهندس المعماري اليوناني المغترب ماكيس ﭬارلاميس (1942 - 2016) حول الإسكندر الأكبر، بعد عرضها في أماكن أخرى في رحلتها لنقل رسالة الإسكندر الدائمة رسالة التسامح والتعايش الخلّاق والتعاون بين الشعوب.