بوابة الفجر:
2025-06-03@02:48:58 GMT

مؤلف أغنية "كامننا" عن معناها: والله ما أعرف

تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT

 

 

أحرج الإعلامي محمد موسى، الشاعر الغنائي عنتر هلال، مؤلف أغنية "كامننا" للفنان محمد فؤاد عن معناها، عن معنى كلمة "كامننا"، ليرد عليه "والله ما أعرف".  

 

 

كشف الشاعر الغنائي عنتر هلال، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، كواليس تعاونه مع المطرب الراحل عمر فتحي، قائلا: "أول فنان يجيلي البيت عشان ياخد مني الأغاني بنفسه".

 

 

 

 

تابع الشاعر الغنائي عنتر هلال، "عمر فتحي كان بيحيي من 5 إلى 6 حفلات في اليوم وهو من ابتدع الروشنة على المسرح، وبعد وفاته تحولت كل هذه الحفلات إلى المطرب عمرو دياب". 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد موسى على الهواء الحدث اليوم عمرو دياب الإعلامي محمد موسى المطرب عمرو دياب قناة الحدث اليوم الإعلامي محمد ي محمد موسى على المسرح عنتر هلال برنامج خط أحمر الحفلات

إقرأ أيضاً:

العراق: 100 عام من الضياع والتخبط

بقلم: كمال فتاح حيدر ..

سؤال مازلنا نوجهه إلى السياسيين الذين تعاقبوا على حكم العراق منذ عشرينيات القرن الماضي وحتى عشرينيات القرن الحالي: ما الذي قدمتموه للعراق ؟. وبماذا نفعتم شعبه ؟. وهل حافظتم على سيادته وثرواته ؟. وهل صنتم تاريخه وأمجاده وكرامته ومركزه الدولي ؟. وما التقدم الذي أحرزتموه على مدى 100 عام ؟. .
لقد وهبنا الله كل شيء. . منحنا كل الثروات المعدنية. دفنها تحت اقدامنا: نفط – كبريت – غاز طبيعي – فوسفات – سليكا – ذهب – يورانيوم . اعطانا من خيرات الدنيا ما تنوء بحمله الجبال. . بسط لنا الارض بسطا، وجعلها غنية بتدفقات الانهار العذبة، والأهوار الفردوسية والبحيرات الخلابة. والسهول الرسوبية التي لا مثيل لها في القارات. .
لقد وهبنا الله افضل المواقع بين البلدان. فاصبحنا جسراً تجاريا يرتبط بثلاث قارات. ثم صب علينا الموارد صباً. حتى اصبحنا أغنى بلدان الكون بلا منازع. . منابتنا قصب. أنهارنا عجب. نخيلنا رطب. كنوزنا ذهب. .
جعل الله ارضنا مهدا للحضارات الإنسانية، ومهبطا للرسالات السماوية، ومركزا للخلافة، وحاضنة للعلماء والفقهاء والمفكرين والمبدعين والأدباء. فالعراق أقوم البلدان قبلة، وأعذبها دجلة، وأقدمها تفصيلا وجملة. .
تسيد أجدادنا على العالم كله باكثر من عشر عواصم. عروش بسطت نفوذهم على بلاد الشرق والغرب منذ فجر السلالة السومرية، فكانت ( أور ) ملاذا للانوناكي، ثم ( لارسا )، و ( لكش )، و ( الوركاء )، و ( بابل )، و ( نينوى )، و ( الكوفة )، و ( البصرة )، و ( واسط )، و ( بغداد )، و ( سامراء ). كانت كلها من أروع عواصم الأرض وأكثرها شموخاً ورخاءً. .
فكيف صان السياسيون هذه الأمانة على مدى 100 عام ؟. هل نشروا علماً نافعاً ؟. هل حافظوا على وحدة الشعب ؟. هل نبذوا الطائفية ؟. هل تجنبوا الوقوع في الفتن ؟. هل نصروا مظلوماً ؟. هل رفعوا راية العدل ؟. هل حققوا المساواة ؟. هل طبقوا حكماً رشيداً واعياً ؟. .
الجواب: لا والله – ثم لا والله – ثم لا والله. نكررها ثلاث مرات وبأعلى الأصوات. .
لقد أقحمونا في حروب ومعارك ونزاعات واشتباكات استنزفت ثرواتنا، وأزهقت ارواح اهلنا. وكبلونا بمعاهدات مُذلة، واتفاقيات مخزية، وبروتوكولات مخجلة. ومنحوا تنازلاتهم السخية لمن هب ودب. صاروا مضرباً للأمثال في السفه والتبذير والإسراف. ثم حاربوا بعضهم بعضا، ونفذوا اجندات الاعداء والطامعين. منحوهم ثرواتنا لكي يحموا انفسهم من بعضهم البعض. . اسسوا حكومات ضعيفة هشة متناحرة متنافرة، تأتمر بأوامر الاعداء. . شهدنا على أيديهم متوالية عجيبة لسلسلة من الانقلابات والثورات والاغتيالات التي جلبت لنا الموت والخراب والتخلف. .
لا إسلاماً رفعوا، ولا عدلاً نشروا، ولا فقيراً أعانوا. فأخزاهم الله، لأنهم كانوا سبب ضعفنا وتقهقرنا وخساراتنا. وهذا ما نحن عليه الآن. .
ليس عدلاً ان تتوالى علينا الفواجع منذ 100 عام، ثم تلاحقنا النائبات إلى الأبد. . .

د. كمال فتاح حيدر

مقالات مشابهة

  • محمد الباز: القضية الصادر فيها حكم ضدي تكشف أكاذيب اليسار عن حرية الرأي
  • محمد الباز: اليساريون إرهابيون متناقضون مصابون بالجنون
  • أحمد موسى: القاهرة تشهد نشاطا دبلوماسيا مكثفا اليوم
  • مؤلف فى عز الضهر: فكرة تناسب عقلية أى إنسان
  • العراق: 100 عام من الضياع والتخبط
  • كيف أعرف أن الله قد عفا عني وسامحني؟.. الإفتاء تجيب
  • أعلنت الاستسلام
  • اليوم.. دعوى منع سعد الدين الهلالي من الفتوى والظهور الإعلامي
  • خاص | وفاء عامر لـ الفجر الفني: اتمنى تقديم السيرة الذاتية لـ سميرة موسى
  • محمد الريفي: هيجنني أحلى أغنية في مشواري وبعت اللي شاريك ليست عن تجربة شخصية.. فيديو