21 إبريل انطلاق الملتقى التوظيفي لجامعة الزقازيق.. فرص عمل في 20 شركة
تاريخ النشر: 5th, April 2024 GMT
تنظم المراكز الجامعية للتطوير المهني، الملتقى التوظيفي لجامعة الزقازيق، تحت رعاية الدكتور خالد الدرندلي رئيس الجامعة، والدكتورة جيهان يسري نائب رئيس الجامعة لشئون خدمة المجتمع وتنمية البيئة، وذلك بقاعة المنتديات بالجامعة خلال الفترة من 21 حتى 22 أبريل 2024.
معرض توظيفي لمدة يومين بجامعة الزقازيقوسيتضمن الملتقى التوظيفي معرضا للتوظيف لمدة يومين يستهدف مختلف قطاعات الأعمال بما يخدم كافة الطلاب والخريجين من كليات الجامعة المختلفة.
ومن المتوقع مشاركة ما يقرب من 15 إلى 20 شركة في المعرض على مدار يومى الملتقى، وإجراء محادثات مهنية من قِبل الشركاء والخبراء في المجالات المختلفة .
توفير فرص عمل و تدريب لطلاب وخريجى الجامعةويهدف الملتقى إلى توفير فرص عمل و تدريب لطلاب وخريجي الجامعة، إذ أنه خلال اليوم الأول سيعرض فرص التوظيف والتدريب من قبل أصحاب الأعمال وإتاحة الفرصة للمشاركين للتقدم وإجراء مقابلات معهم.
بينما يشمل اليوم الثاني ورش عمل ومحاضرات وندوات تعريفية من قِبل الشركاء لجميع قطاعات وكليات الجامعة تشمل كافة الطلاب حتى يصبحوا على دراية كافية بالمهارات المطلوبة لسوق العمل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الشرقية جامعة الزقازيق ملتقى توظيف فرص عمل
إقرأ أيضاً:
مؤتمر في الجامعة العربية يحظر 20 شركة تنتهك أحكام المقاطعة العربية للاحتلال
أعلن المؤتمر الـ 97 لضباط اتصال المكاتب الإقليمية للمقاطعة العربية لإسرائيل، حظر 20 شركة تنتهك قواعد وأحكام المقاطعة العربية في مجالات الاستثمار بالمستوطنات ودعم اقتصاد وجيش الاحتلال الإسرائيلي.
ودعا المشاركون بالمؤتمر الذي عقد في مقر الأمانة العامة لجامعة الدول العربية بالقاهرة، توجيه إخطارات لشركات أخرى.
كما طالب المؤتمر تلك الشركات بسحب استثماراتها والتراجع عن تعاونها مع النظام الاستعماري الاستيطاني، وذلك طبقًا لأحكام المقاطعة المعتمدة.
كما أكد المشاركون في المؤتمر، الذي استمر يومين على أهمية تعزيز عمل أجهزة المقاطعة العربية ومتابعة جهودها وأنشطتها في تطبيق أحكام المقاطعة العربية، بالتنسيق والتواصل مع المكتب الرئيسي للمقاطعة، بهدف متابعة تنفيذ القرارات والتوصيات ورصد أية انتهاكات لأحكام ومبادئ المقاطعة.
وشددوا على أهمية العمل على تعزيز التعاون والتنسيق بين الأمانة العامة للجامعة العربية ومنظمة التعاون الإسلامي باتجاه تطوير آليات المقاطعة الإسلامية وتكاملها مع المقاطعة العربية والدولية.
وعبر المشاركون عن تقديرهم لجهود حركة المقاطعة الدولية لإسرائيل (BDS)، وكذلك لجهود حركات التضامن في كافة الدول في إطار التزامها بالمواثيق وقواعد القانون الدولي ومبادئ ومقاصد هيئة الأمم المتحدة، إلى جانب التمسك بالقيم الإنسانية والروحية والأخلاقية دفاعاً عن العدل والسلام الذي تنشده شعوب العالم، وما تحققه هذه الحركة العالمية من انتشار واسع، وما تحرزه من إنجازات وتأثير في مواجهة الاحتلال والاستعمار الاستيطاني و"الأبارتهايد" الإسرائيلي، فضلا عن دعم النضال العادل للشعب الفلسطيني وتمكينه من ممارسة حقه في تقرير المصير، وتجسيد دولته المستقلة.
كما ثمن المشاركون دور جميع الهيئات والمؤسسات والدول والشعوب الصديقة الداعمة لحركة المقاطعة الدولية، مجددا الدعوة لدول العالم والشعوب المحبة للعدل والحرية والسلام إلى مقاطعة الاحتلال ومستوطناته الاستعمارية للتصدي لممارساته العدوانية.
وكان المؤتمر قد انعقد بمشاركة وفود دول المكاتب الإقليمية العربية، بالإضافة إلى ممثل عن منظمة التعاون الإسلامي، وذلك في إطار تأكيد القمم العربية والمجالس الوزارية العربية المتلاحقة على أهمية المتابعة والاستمرار في دعوة جميع الدول والمؤسسات والشركات والأفراد، إلى وقف كافة أشكال التعامل مع المستوطنات الإسرائيلية المقامة على الأراضي الفلسطينية والعربية المحتلة، بما في ذلك حظر استيراد منتجاتها أو الاستثمار فيها بشكل مباشر أو غير مباشر لمخالفتها للقانون الدولي.