دنيا سمير غانم تكشف كيف تعاملت مع حزنها على رحيل والديها؟
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قالت الفنانة دنيا سمير غانم، إنّها احتاجت إلى وقت طويل حتى تستوعب فقدان والديها، مؤكدة أنّها لم تتجاوز الصدمة حتى الآن.
كيف تتعامل دنيا سمير غانم مع حزنها على رحيل والديها؟وأضافت «غانم» في تصريحات تلفزيونية: «أنا متجاوزتش الموضوع وهو مش سهل، بعد التجربة اكتشفت أن الحزن مش زي ما بنقدمه في الأفلام، وأن ليه أنواع كتير، أنا مثلا بعد وفاة أهلي كنت عايزة أنزل أشتغل، لأن طول حياتي متبرمجة أن الفن يعني هما، ولما بشتغل بحس أن هما معايا طول الوقت، ودي كانت طريقتي في الحزن، أنا عايزة أمثل وأغني وأقف على المسرح عشان أحس بوجودهم».
بينما كان لشقيقتها إيمي سمير غانم أسلوب مختلف في الحزن على رحيل والديهما، وفقا لما كشفته «دنيا» في لقاء إعلامي، قائلة: «إيمي كان حزنها مختلفًا طول الوقت، كانت عايزة تكون لوحدها، وقدمت أول أعمالها بعد ضغط كبير مني ومن زوجها حسن الرداد».
وقالت دنيا سمير غانم، إنها تجد نفسها في أوقات كثيرة ترغب في البكاء وتنزل دموعها، ولكنها تحاول دائمًا السيطرة على نفسها: «أنا غصب عني بكون بدمع وبكون عايزة أعيط، لكن بكون جوا الموقف وبمسك نفسي، وبغني وأرقص وبقابل الناس لكن هما جوايا، المرحلة اللي قبل الوفاة كانت صعبة أوي وطوال الوقت لحد الآن صورتهم خلال مرضهم مش بتروح من بالي، ومش قادرة أتخلص منها».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دنيا سمير غانم إيمي سمير غانم سمير غانم دلال عبد العزيز دنیا سمیر غانم على رحیل
إقرأ أيضاً:
الإدارة المحلية تتعامل مع 90 شكوى خلال المنخفض
#سواليف
أوضحت #وزارة_الإدارة_المحلية، عدد وطبيعة #الشكاوى والملاحظات التي تم التعامل معها منذ الأمس، إلى صباح الجمعة، خلال #المنخفض_الجوي الذي يؤثر على المملكة.
وأكدت الوزارة انها تعاملت مع 90 شكوى وملاحظة وصلت إلى غرفة العمليات و #الطوارئ المركزية خلال تأثير الحالة الجوية، وتمت معالجتها جميعا في وقت قياسي، بالتنسيق المباشر مع البلديات ومجالس الخدمات المشتركة ومديريات الشؤون البلدية، والجهات الأخرى، وذلك في إطار حالة الطوارئ التي أعلنتها الوزارة لتعزيز الجاهزية والاستجابة الميدانية.
وأوضحت الوزارة في بيان صحفي الجمعة، أن أبرز الملاحظات كانت في #ارتفاع_منسوب_المياه في بعض الشوارع، وتم معالجتها، مبينة أن بلدية الوسطية تعاملت مع حادثة سقوط بئر في بلدة حوفا، حيث باشرت فرق الطوارئ بالتعامل مع الحادثة والمعالجة بأمان، كما تعاملت بلدية بلعما مع هبوط في شارع مسجد النعيم وتم تأمين الطريق بعد الإصلاح.
وفي بلدية منشية بني حسن، تم التعامل مع هبوط في أحد الشوارع، بالإضافة إلى سحب عدد من المركبات العالقة بفعل الظروف الجوية بالتنسيق مع بلدية الخالدية، كما تعاملت بلدية الشونة الوسطى مع سقوط منزل في منطقة الكرامة، حيث تم إخلاء السكان بالتعاون مع الحاكم الإداري. وكذلك تم التعامل مع انهيار مبنى مكون من طابقين في بلدية معاذ بن جبل بعد إخلاء القاطنين حرصا على سلامتهم.
وشهدت بلدية جبل بني حميدة انهيارات صخرية على طريق الزارة أعاقت الحركة المرورية، حيث عملت الفرق المختصة على إزالتها وفتح الطريق.
كما تعاملت الكوادر مع ملاحظات في بلديات الموقر والكفارات والديسة والكرك وعي وإربد، بالإضافة إلى جميع الملاحظات في مناطق بلدية الأغوار الجنوبية المتعلقة بارتفاع منسوب المياه في عدد من الشوارع، حيث قامت كوادر الطوارئ بسحب المياه وإعادة فتح الطرق، وفي غور المزرعة تم التعامل مع ارتفاع منسوب المياه في ثلاثة شوارع وإعادة تأمينها.
وأكدت الوزارة استمرارها في المتابعة الحثيثة والتنسيق المباشر مع البلديات وفرق الطوارئ على مدار الساعة لضمان أعلى مستويات الجاهزية والاستجابة السريعة، حفاظا على سلامة المواطنين وممتلكاتهم خلال الحالة الجوية.
يذكر أن الوزارة كانت قد حذرت الأربعاء، بناء على تقارير دائرة الأرصاد الجوية ونظام الإنذار المبكر، من تأثر المملكة بمنخفض جوي مصحوب بأمطار رعدية غزيرة في مناطق محددة، وتم تعميم هذه التوقعات على البلديات والمدريات والمجالس والجهات المعنية، مع التأكيد على ضرورة رفع الجاهزية ومتابعة المواقع الحرجة ميدانيا.