كشف الشاعر الغنائي عنتر هلال، عن أبرز الداعمين له في مشواره الفني قائلا: لن أنسى فضل المنتج عاطف منتصر والشاعر مرسى السيد، مستطردا: "منتجين الكاسيت أبرز أشخاص أذوني في حياتي وأكلوا عليا حقي".

الشاعر عنتر هلال يكشف عن أبرز الداعمين له في مشواره (فيديو) الشاعر عنتر هلال: اعتزلت الفن بشياكة بسبب أغنية بيت الجيران (فيديو) فيديو.

. الشاعر عنتر هلال: منتجين الكاسيت أكتر ناس أذوني في حياتي وأكلوا عليا حقي

وأضاف عنتر هلال، خلال مشاركته في برنامج "خط أحمر" الذي يقدمه الإعلامي محمد موسى على قناة الحدث اليوم، أن "هناك أحد المنتجين الكبار نصاب كبير وقعت معاه على عقد مجرد من الحقوق بعد أن دعاني قبلها على عزومة عشان يكسر عيني".

وتابع الشاعر الغنائي عنتر هلال، أن أول شخص دعمني  على المستوى الأسري، شقيقي الأكبر أبو زيد وكان مؤمن بموهبتي، وبعد أن تزوجت أصبحت زوجتي أكبر داعم لي وساهمت بشكل كبير فيما وصلت إليه الآن.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: عنتر هلال الشاعر عنتر هلال محمد موسى اخبار محمد موسى الإعلامي محمد موسى أخبار مصر أخبار مصر اليوم أخبار توك شو توك شو أخبار توك شو اليوم أخبار عاجلة اخبار عاجلة اليوم اخبار عاجلة الان برنامج خط أحمر قناة الحدث اليوم اخبار مصر الان اخبار مصر عاجلة الشاعر عنتر هلال

إقرأ أيضاً:

الشاعر عبد الرحيم محمد عمر.. أطلقت النكبة قريحته وتصدّر المشهد الثقافي

لم تُمهله الحياة ليكتب شعرَهُ على مدارج الشباب، بشكله المعتاد عن الحب والحزن والوجدان والعلاقات، فبدأ شعره عن النكبة، بقصائد وجدانية عميقة عن الذي حلَّ بفلسطين إثر نكبة 1948، فكان الشعرُ تحريضاً ثورياً للفلسطيني اللاجئ المُشرَّد، مُفعماً بالحزن والغضب والثورة لما لحق بالأمة من عار.. ولعل قصيدته "الهزيمة" خير تصوير للمأساة الفلسطينية وتغريبتها.

كان شاعراً ناشطاً مثقفاً رائداً يؤمن بالتأطير وتوحيد الجهود، حيث اكتسب هذه المهارة من عمل الأحزاب الفلسطينية التي انتمى لأحدها سابقاً.. لم يرضَ أن يكون معلماً مدرسياً فقط، بل انطلق إلى مهام تأسيسية ثقافية جديدة في المجتمع الثقافي..

إنه الشاعر عبد الرحيم محمد عمر..



ولد في بلدة جيوس قرب طولكرم في 14 آب/ أغسطس 1929، ودرس في مدرستها الابتدائية. وفي عام 1940 انتقل إلى قلقيلية، ثم إلى مدينة طولكرم ليتابع دراسته الثانوية في المدرسة الفاضلية بالمدينة حيث أنهى تعليمه الثانوي فيها عام 1948 وحصل على شهادة "الاجتياز إلى التعليم العالي".

عمل بدءاً من عام 1949 معلّماً في مدرسة القرية، ثم ذهب في مطلع العام 1952 ليعلّم في مدارس الكويت، فبقي فيها حتى عام 1959.

عاد بعدها إلى الأردن، ليعمل في ميدان الإعلام. فعمل في الإذاعة عام 1959، وأصبح في عام 1964 رئيساً للقسم الثقافي فيها، ثم عُين رئيساً لتحرير مجلّة "أفكار" الصادرة عن وزارة الثقافة الأردنية بين العامين 1966-1967، ثم عاد إلى الإذاعة ليتولّى منصب مساعد المدير، ثم أصبح مديراً لها في العام 1970. تولى إدارة دائرة الثقافة والفنون في العام 1971، وأسهم في تأسيس رابطة الكتّاب الأردنيّين في العام 1974، وانتُخب كأول رئيس لرابطة الكتاب الأردنيين ولعدة دورات، وترأّس تحرير جريدة "الأخبار".

كان مجدِّداً في الشعر، فاستخدم الرموز الدينية والاقتباسات القرآنية والأساطير الإغريقية، وكان من أوائل الذين كتبوا شعر التفعيلة، لكنّه لم يشرُد باتجاه الشعر الحرّ والحديث.

شارك في كثيرٍ من الفعاليات الثقافية الأردنية والعربية، وكان رئيساً للجنة الشعر في مهرجان جرش لسنوات عدة، وعضواً في اللجنة التأسيسية لمركز دراسات الحريّة والديمقراطية. كتب المقالة الصحفية في صحف ومجلاّت أردنية، وأسهم في تأسيس صحيفة "الرأي" الأردنية، وكانت له زاوية فيها.

نال وسام الاستقلال من الدرجة الأولى، وجائزة الدولة التقديرية للآداب، وجائزة عرار للشعر.

توفي الشاعر عبد الرحيم عمر في لندن بتاريخ 12/9/1993، عن عمر ناهز 64 سنة.

مؤلفاته

أغنيات للصمت، شعر، 1963.
من قبل ومن بعد، شعر، 1970.
قصائد مؤرّقة، شعر، 1979.
أغاني الرحيل السابع، شعر، 1985.
الأعمال الشعرية الكاملة، ج1، 1989.
تيه ونار، شعر، 1993.
بعد كل ذلك، شعر، 1997 (بعد وفاته).

حوريات القصر، مسرحية شعرية، 1964.
آباء وأبناء، مسرحية شعرية.
تل العرايس، مسرحية شعرية، 1965.
طريق الآلام، مسرحية شعرية، 1668.
خالدة، مسرحية شعرية، 1971.
وجه بملايين العيون، مسرحية شعرية، 1984.
اليسار والصهيونية، بيروت، مركز أبحاث منظمة التحرير.

نماذج من شعره

تهنئة

بَسَمَتْ، فبانَ من البعيد أقاحُها              ..              وَرَنتْ ودون الوصل ظلَّ سماحُها
وتزيَّنتْ، وهي الفَتونُ بحُسنِها                ..              لو زالَ عن دربِ الهوى سَفّاحُها
فنضَتَ ثيابَ الأسْرِ وهْي أسيرةٌ               ..              وبدَتْ وفي أفراحِنا أفراحُها
إِنْ يَأسِرِ المُحتلُّ خُضْرَ بِطاحِها                    ..              هيهاتَ أن ترضى الإسارَ بِطاحُها
يا صاحبَ العيدِ العزيزِ لعيده                     ..              غنَّى مغنِّيها فأين مِلاحُها
«جَيّوسُ» مطفأةٌ وفي طرقاتها             ..              سَرَتِ المَنونُ وعربدَتْ أشباحُها
فإذا استبدَّ بها الهوى، فَلِسانُها             ..             وإذا الأسى، فسلاحُها ووِشاحُها
فاقبلْ تحيَّتَه وأنتَ رجاؤه                          ..              إمّا تَناظرَ جِدُّها ومُزاحُها

من قصيدة:للإسراء والقدس والشهداء

غنّيتُ حبَّكَ في شعري وألحاني                     ..                وصنتُ عهدَكَ في سرِّي وإعلاني
يا ساحرَ الطَّرْف سحْرُ الطرفِ أضناني            ..               وعابرُ الطيفِ وافاني وخَلاّني
فما أزالُ على وعدٍ يؤمِّلني                              ..               حلمٌ حبيبٌ يُمنِّيني وينساني
أرنو لدربِكَ لو لي بَعضُ عُدَّتِه                           ..              سبحانَ ربيَ أعطاني بِمِيزانِ
وعندَ بابِ رسولِ اللهِ غايتُنا                             ..              ودونَ أعتابِه يرتاحُ إلْفانِ
ولَّيْتُ شطرَك وجهي فالهوى قدري             ..             وأنتَ في القلبِ في أعماقِ وجداني
يا ساكنَ القلبِ، شابَ الحلمُ في وَلَهٍ             ..              فكيفَ ألقاكَ في قلبي وتلقاني
يمَّمْتُ مكةَ أُصغي للزمانِ وإذ                       ..               شيخُ الزمانِ مقيمٌ بعد أظعانِ
تمضي الدهورُ وتأتي وهو مُعْتمِرٌ               ..              مُصغٍ لترتيلٍ وتنزيلٍ وقرآنِ
كأنَّ رجْعَ الصدى باقٍ هنا أبداً                       ..               ينسابُ عبرَ المدى آياتِ فرقانِ
فهل تعي أممٌ كانتْ لها قممٌ                     ..                في غُرَّةِ الكونِ من علمٍ وإيمانِ
يا سيدي قد ضَلَلْنا الدربَ وانسربتْ             ..                بنا الليالي لأهوالٍ وخُسرانِ
تشعَّب الرَّكْبُ واستشْرَتْ فواجعُه              ..                وأقفرَ الصَّفُّ من مرصوصِ بُنيانِ
فلا تَراحُمُنا كالجسمِ في مرضٍ                   ..                 ولا تَعاضُدُ إخوانٍ بإخوانِ
تغيَّرَ الحالُ من أَزْرٍ نَعُزُّ به                              ..                  إلى تَبادلِ نُكْرانٍ بِنُكران
فالجمعُ مُنشَغِلٌ والرَّبعُ مُنذَهلٌ              ..                  والنَّقعُ مُشتعِلٌ من غيرِ فُرسانِ
ويستجيرُ بنا الأقصى ونخذُلُهُ                    ..                  كما استِغاثاتُنا باءَتْ بخُذلانِ

*كاتب وشاعر فلسطيني

مقالات مشابهة

  • إصابة الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي بوعكة صحية وتأجيل ندوته
  • نقل الشاعر أحمد عبد المعطي حجازي إلى المستشفى
  • ثنائي الخضر السابق يقترب من عالم التدريب
  • فيفي عبده لـ"البوابة نيوز": أنا مش كومبارس علشان أمثل دور ضيفة شرف
  • الشاعر عبد الرحيم محمد عمر.. أطلقت النكبة قريحته وتصدّر المشهد الثقافي
  • أحمد فتوح: قعدت في الزمالك فترة "مش باخد جنيه".. وكان عليا ديون 12 مليون
  • نهى نبيل: من يوم صورت حياتي على السوشيال والناس بتتدخل فيها.. فيديو
  • أمير عيد: أعيش حياتي بـ«بركة» دعوات أمي ولا أجيد التخطيط للمستقبل (فيديو)
  • الشاعر محمد إبراهيم أبوسنة: متفائل بعودة مصر لريادتها الثقافية
  • «كل العيون على رفح».. مشاهير العالم دعموا فلسطين | صور