#سواليف

علق الدكتور عمر الثويني #رئيس_الوفد_الطبي الكويتي بغزة، على حضوره وفريقه إلى القطاع في هذه الظروف قائلًا “دماؤنا ليست أغلى من دماء إخواننا الفلسطينيين، فالدم واحد والقلب واحد والجرح واحد”.

وأضاف الثويني، للجزيرة مباشر، أن حضور الفريق الطبي الكويتي في الميدان يعتبر #رسالة إلى العالم بأن ما يحتاج إليه الشعب الفلسطيني في #غزة هو “الدعم والإسناد في هذه الظروف العصيبة”.

عبر شاشة #الجزيرة_مباشر.. نداء يوجهه رئيس الوفد الطبي الإغاثي الكويتي لإنقاذ القطاع الصحي في #غزة#غزة_لحظة_بلحظة pic.twitter.com/ySVoAlD0xG

مقالات ذات صلة جيش الاحتلال يطلق قنابل الغاز على المصلين عقب صلاة الفجر في المسجد الأقصى (فيديوهات+صور) 2024/04/06 — الجزيرة مباشر (@ajmubasher) April 4, 2024

وتابع “وجود الطواقم الطبية الكويتية أو الخليجية أو العربية رسالة أهدافها واضحة”، مضيفًا أن ما يهم الفريق الطبي الكويتي هو “تقديم #المساعدات_الطبية المطلوبة، وأن نخفف من مشاهد القتل المستمرة في شوارع غزة”.

وكانت العديد من المنظمات الإغاثية العربية والدولية قد علّقت عملها الإغاثي والإنساني في غزة بعد استهداف جيش الاحتلال الإسرائيلي لقافلة للمطبخ العالمي في دير البلح وسط القطاع وقتله 7 من الموظفين الدوليين كانوا ضمن تلك القافلة.
“يفتقدون إلى الكوادر الطبية العربية”

وقال الثويني “من خلال معايشتنا للوضع العام في غزة، وجدنا أن إخواننا الفلسطينيين في غزة يفتقدون إلى الكوادر الطبية العربية”.

وأضاف “لقد استقبلونا بالترحيب والتقدير، لأنهم وجدونا بالقرب منهم في هذه اللحظات العصيبة”.

ووجه رئيس الوفد الطبي في غزة نداءً طالب فيه بقدوم واستقدام مزيد من القوافل الطبية والإغاثية العربية والخليجية إلى غزة لتقديم واجب الدعم الإنساني وإنقاذ أرواح الأبرياء.

وارتفعت حصيلة العدوان الإسرائيلي على غزة منذ 7 أكتوبر/تشرين الأول، إلى 33091 شهيدًا و75750 مصابًا، معظمهم أطفال ونساء.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف رئيس الوفد الطبي رسالة غزة الجزيرة مباشر غزة المساعدات الطبية رئیس الوفد الطبی الطبی الکویتی فی غزة

إقرأ أيضاً:

مرافعة مؤثرة للنيابة فى مقتل طفل على يد أمه وزوجها بالإسكندرية.. فيديو

قدمت النيابة العامة بالإسكندرية، ممثلًا عنها المستشار أحمد راجح، وكيل النائب العام، مرافعة قوية أمام هيئة محكمة جنايات الإسكندرية، في واقعة قضية مقتل طفل علي يد زوج والدته ووالدته، فالمتهمان تحالفا علي الإثم والعدوان وارتكبا جريمة يشيب من هولها الولدان، تكاد السماوات يتفطرن من فحشها ويهتز لها عرش الرحمن استباحا كبائر الذنوب في رمضان أمن يتعاطي المخدرات في الليل ولا يصلي القيام يصوم النهار؟!! أراد المتهم الأول مجامعة المتهمة الثانية في نهار رمضان، ولم تنهاه تعاليم الدين ولا القرآن عن إتيانها في ساعات الصيام في أيام وصفها جل علاه أنها أياما معدودات فما نهاهما عن ذلك سوي كون الصغير يقظا ولم يغشاه النعاس فقاما بالاعتداء عليه وقتلاه وسنقص عيلكم الأحداث.

وقال ممثل النيابة: "إن ساحات محاكم الجنايات شهدت العديد من وقائع استباح فيها المتهمون الحرمات إلا أن واقعتنا اليوم لا مثيل لها في الدنس وانتهاك المقدسات والله إنا مثلنا المجتمع في محراب العدالة بما لا تحصيه الأعداد وحققنا من الجرائم ما يزيد عن المئات ألا أنني ما رأيت في فحش ومقت تلك الواقعة يوما ما فطالعت ما حوته الأوراق بين طياتها مرات ومرات لتفنيد أدلة الاتهام فما استطعت مرة واحدة إكمال الأوراق دون ذهول واندهاش وفي كل مرة يصيبني الاشمئزاز وتساؤلات تثار في ذهني ما وجدت لها جواب أبشر من ارتكب هذا الفعل الحرام أم أنه من عمل الشيطان لكن كيف والشيطان مغلل في رمضان؟؟!! أهناك إنسانا تغلب علي الشيطان في الفحش والخطيئة والطغيان، والصغير بماذا شعر قبل الوفاة وكيف صمد طوال فترة الاعتداء أكان مدركا أن أمه وزوجها كانا قاتلاه.

وتابع: قبل أن نعرج علي وقائع الدعوي أود أن أخوض في غمار شخصية المجني عليه وقاتلاه نجد أن المجني عليه طفل عمره ثلاث سنوات كان ثمرة زواج المتهمة من إحدي الزيجات فالمتهمة تزوجت وطلقت وتزوجت وطلقت وهكذا أربع مرات حتي تزوجت من المتهم الماثل في قفص الاتهام ليصبح الزوج الخامس في عداد الأزواج وهو فرد أمن له من السوابق الجنائية ما يزيد عشرات تعددت بين جنح وجنايات تنوعت بين حيازة سلاح ومشاجرات وإتجار بالمخدرات واليوم ماثلا في قفص الإتهام متهما بقتل عمد مع سبق الإصرار وليس هذا فحسب بل وإحراز مخدرات وإنا هنا اليوم نعدك بأن تكون أعمالك عليك حسرات.

وأضاف وكيل النائب العام: تبدأ المأساة في اليوم التاسع عشر من الشهر الثالث من العام الخامس بعد العشرين من الألفية الثانية الموافق كذلك التاسع عشر من شهر رمضان عندما استيقظ المتهم في نهار رمضان وطلب من المتهمة مجامعتها إلا أن الصغير كان يقظا فحال دون أن ينال منها مبتغاه فاصطحبته المتهمة وجلست برفقته في الغرفة الأخرى وبعد برهة دفعته شهوة الملذات إلي الانتقام فاقتحم الغرفة عليهما فجذب الطفل من علي السرير وبدأ بتوجيه السباب ولم يكتف بذلك بل زاد افتراء بأن سب دين الله - نستغفر الله العلي القهار من فحش ما أتاه - فكال إلي الطفل العديد من الضربات براحة يده علي وجهه وترك المسكين لبرهة ثم عاد ليستكمل التعدي علي الصغير مرة أخري بضربات علي وجهه و قام بتكسير العابه وقذفه بها ثم حسر عنه ملابسه و كال إليه ضربات بقدمه و كل ما استقرت ضربة في ظهر ذي الثلاث سنوات سقط أرضا وكلما نهض كرر ذات الفعل ثم ضربه باللكمات ثم أمسك به من قدمه رافعا إياه لأعلي بحيث أضحي رأس الصغير يتدلي للأسفل ثم تركه يسقط أرضا فعاجله بالدعس بقدمه علي وجهه ثم كال إليه العديد من الضربات بحزام كان يرتديه المتهم كل ذلك والصغير ملقي أرضا لا حول له ولا قوة حتي فاضت روحه لباريها حال تواجد الأم طوال فترة الإعتداء واني اعتذر للأمومة أن دنست عندما وصفنا المتهمة بها و لسان حاله يقول.

"يا أمي ألم تحمليني في رحمك شهورا ليالي أين العاطفة في قلبك تجاهي أخبريني لم كُسٌرت ألعابي ،وقذفني بها زوجك ورماني ،لم ابصرتي ضربي و لم تبالي  وزوجك يضربني و يحطم عظامي أرغبتي في قتلي ومماتي قلم تحركي ساكنا وتركتني أعاني ساعتين من النحيب و البكاء  قاتلي امامك يتفنن في ايذائي ولم تحاولي انقاذي انتظرتك تطوقيني بجسدك لحمايتي من بطش الجاني    إلا انك اردت قتلي و اغتيالي  لن أحزن علي فراقك فانتي عارعلي الأمهات ستصعد روحك للسماء عقب حكم الإعدام، ولن تكون روحي مشتاقة للقياكي فللنار مثواكي أما أنا في الجنة اطلب من الله أن يعوضني عن ألعابي.

وأوضح خلال المرافعة ،إن هذان المتهمان تجردا من الأخلاق قتلا الصغير دون إشفاق فبدلا من ان يكون حبهما له اغداق كان الأول يقوم بالعقر و الضرب و الإحراق و الأثر في الجسد باق والأم كان نجلها للموت يساق جراء تعدي زوجها ضربا عليه بالساق فلم يجد له من واق  حتي ضاق عليه الخناق فحمله وظن الصغير انه عناق فرماه أرضا كالأوراق وفنون التنكيل والتعذيب أذاق والأم لم يصدر عنها ما يشير الي عدم الاتفاق فلم تطلب حتي الطلاق او العدو نحو صغيرها والاستباق لتحول بين قدم الجاني ووجه الصغيردون التصاق حتي سمعت صوتا صدر عن روحه دليلا علي الإزهاق فكانت لحظة الفراق وغابت شمس ضحكته عن الإشراق.

وإن النيابة العامة تهيب بكل أم من عليها الله بطفل أو أطفال أن تُحسن تربية ورعاية للصغار فابنائكن وسيلتكن لبلوغ الجنان تمعن في اختيار الأزواج وتحملن في صغرهم البكاء وتكبدن العناء حتي يصيروا نعم الأبناء فتحصدن ذرية من خير الرجال والنساء و تذكروا انهم سيكبروا و يكونوا للوطن حماة فهم للمستقبل نواة وللمجد بناة وبوابتكم للنجاة من النار فالجنة تحت أقدام الأمهات واذكركم بقول المصطفي عليه صلوات الله والسلام " كلكم راع و كل مسئول عن رعيته ".

سيدي الرئيس الموقر حضرات السادة المستشارين الأجلاء:

إن الرحمة و الرأفة قد أشاحا بوجيهما عن المتهمان فأني لهما أن يطلبا ما تجردت منه قلوبهما عن أي رحمة تسألون و أي رأفة تطلبون رزقتما طفلا من البنون فأذقتماه من التعذيب فنون.

ارقد يا صغيري في قبرك سلاما عليك شهيدا ولجنة الخلد مستقرا ومصيرا واصبر لحكم ربك انه كان بعباده بصيرا فصبرا جميلا فالقصاص قريبا، ممن لا يعرف قلبهما للرحمة سبيلا سولت لهما نفسيهما قتل طفلا صغيرا.

وختاما سيدي الرئيس الموقر حضرات السادة المستشارين الأجلاء أدع الإتهام أمانة بين أيديكم وحق المجني عليه بين أقلامكم وإنكم إن شاء الله لمهتدون لحكم وفق صحيح القانون يكون شفاء لصدر الاب المكلوم و نذكر في هذا المقام قوله جل شأنه " و لكم في القصاص حياة يا أولي الألباب "  لذلك سيدي الرئيس الموقر حضرات السادة المستشارين الأجلاء النيابة العامة تطالب بتوقيع أقصي عقوبة علي المتهمان وفق نصوص التأثيم الواردة بمواد الإتهام بأمر الإحالة وهي الإعدام شنقا جزاء وفاقا للقتل عمدا ،و أخيرا فإن النيابة العامة تحتفظ بحق الرد علي ما يبدي به دفاع المتهم من دفاع و دفوع.

تعود أحداث القضية المقيدة برقم 3304 لسنة 2025 جنايات قسم شرطة كرموز عندما تلقت الأجهزة الأمنية بمديرية أمن الإسكندرية إخطارا من ضباط قسم شرطة كرموز يفيد بقيام المتهم الأول بالتعدي علي الطفل المجني عليه في وجود المتهمة الثاني والدة المجني عليه بمحل سكنهم بدائرة القسم.

تبين من التحقيقات أنه على إثر إقامة الطفل المجني عليه "ح.ا.ع"، البالغ من العمر 3 سنوات، برفقة المتهم الأول "م.م.م."، عامل بشركة أمن، كونه نجل المتهمة الثانية "ا.ا.ا"، ربة منزل ووالدة الطفل، وعدم رغبة المتهم الأول في استمرار إقامته معهما، دأب على التعدي على الطفل المجني عليه بالضرب المبرح، وبيت النية وعقد العزم على إزهاق روحه.

وفي تاريخ الواقعة، قام الطفل المجني عليه، ذو الثلاث سنوات، بالتبول اللاإرادي في صالة المسكن، فتوجه المتهم الأول نحوه لينفذ ما نواه، مستغلًا حداثة سن الطفل وعدم قدرته على المقاومة سوى بالبكاء والصراخ، اللذين لم يحرّكا بداخله شفقة أو رحمة، فانهال عليه ضربًا بالأيدي والأرجل، مستخدمًا حزامًا جلديًا، مُحدثًا إصابات متفرقة بجسده، ولم يغادره حتى أيقن من مفارقته الحياة.

وكان ذلك في حضور المتهمة الثانية، التي لم تُبدِ أي مقاومة أو محاولة لمنع المتهم الأول، ولم تستغثِ لإنقاذ نجلها، كما تبين أن المتهمين اعتادا تعاطي المواد المخدرة، وخصوصًا مخدر الحشيش، وكان ذلك في شهر رمضان الماضي.

وتم تحرير محضر بالواقعة، وبالعرض على المستشار أدهم منصر، المحامي العام الأول لنيابة غرب الإسكندرية، قرر إحالة القضية إلى محكمة جنايات الإسكندرية، التي تنظرها برئاسة المستشار ياسر أبو العينين بركات، وعضوية كل من المستشار أشرف عبد الرحمن حسان، والمستشار خالد محمد صقر، والمستشار زكريا رمضان عامر، وأمانة سر محمود بلال، وذلك لمحاكمة المتهمين.

 


المستشار أحمد راجح وكيل النائب العام

 


المستشار أحمد راجح وكيل النائب العام

 







مشاركة

مقالات مشابهة

  • نشرة الفن| رسالة مؤثرة من منال سلامة إلى شقيقها.. وطرح فيلم «سيكو سيكو» على «يانغو بلاي» بهذا الموعد
  • رسالة مؤثرة من منال سلامة إلى شقيقها: «محظوظة بيك يا شريف»
  • مشاهد مؤثرة للحجاج الإسبان في مكة بعد رحلة استمرت 7 أشهر .. فيديو
  • نادية الجندي توجه رسالة مؤثرة للراحلة سميحة أيوب
  • مرافعة مؤثرة للنيابة فى مقتل طفل على يد أمه وزوجها بالإسكندرية.. فيديو
  • سعر الدينار الكويتي والعملات العربية اليوم 2/6/2025 في البنك المركزي المصري
  • طائرة الإخلاء الطبي من نوع “aw139” المخصصة لنقل الحالات الحرجة من المشاعر المقدسة .. فيديو
  • ابن أحمد السقا يوجه رسالة مؤثرة: أغلى حاجة في حياتي
  • بدعى ربنا ينور قبرك.. شهيرة فى رسالة مؤثرة بذكرى ميلاد محمود ياسين
  • رئيس الشباب يوجه رسالة لجماهير النادي بكلمات مؤثرة: سيبقى محفورًا في قلبي