هشام إسماعيل: أحب العمل مع هنا الزاهد لأن فيها من روح نجلاء فتحي
تاريخ النشر: 6th, April 2024 GMT
قال الفنان هشام إسماعيل أنه لا يحب أن يكون مثل شهريار في الحقيقة، لكن إذا جاءته الفرصة لتجسيد الشخصية سيختار هنا الزاهد لتجسد دور شهرزاد .
أضاف هشام إسماعيل في تصريحات إذاعية ، أنه لو قام بتجسيد شخصية شهريار يتمني أن تكون الفنانة هنا الزاهد هى التى تشاركه وتجسد شخصية شهرزاد ، لأنه أحب نجلاء فتحي فى تقديم الدور سابقًا ويشعر أن هنا الزاهد قريبة من نجلاء فتحي .
وأستكمل هشام إسماعيل حديثه ، معلقًا: “أنا من عشاق النجمة نجلاء فتحي وبحس إن النجمة هنا الزاهد فيها من روحها ، ولو هختار ممثلة تمثل شهرزاد هتبقي النجمة هنا الزاهد”.
وشارك الفنان هشام إسماعيل في مسلسل "عتبات البهجة"، والذى شارك فى النصف الأول من ماراثون رمضان 2024.
وقال هشام إسماعيل فى وقت لاحق ، إن أحداث المسلسل تناقش عددًا من القضايا، خاصةً قضايا التكنولوجيا التي أصبحت ظاهرة رئيسية في المجتمع المصري، وتأثيرها على الأجيال المتعاقبة.
المسلسل يدور في إطار 15 حلقة، وهو مأخوذ عن رواية "عتبات البهجة" للكاتب إبراهيم عبد المجيد، ويظهر الفنان يحيى الفخراني- خلال العمل- في دور وكيل وزارة الصناعة الذي أصبح على المعاش، ويدخل في مفارقات كوميدية رفقة أحفاده ضمن الأحداث، وتورطه في عالم التكنولوجيا بسبب أحفاده ليصبح مُؤَثِّرًا شهيرًا (إنفلونسر).
والمسلسل بطولة يحيى الفخراني، وجومانا مراد، وصلاح عبد الله، وعنبة، وخالد شباط، وصفاء الطوخي، وهنادي مهنا، وسما إبراهيم، وهشام إسماعيل، ووفاء صادق، وحازم إيهاب، ويوسف عثمان، وليلى عز العرب، وعلاء مرسي، وعلاء زينهم، ومحسن منصور، وعدد كبير من الفنانين، وهو سيناريو وحوار ومعالجة درامية مدحت العدل، وإخراج مجدي أبو عميرة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: هشام اسماعيل أحدث أعمال هنا الزاهد هشام إسماعیل نجلاء فتحی هنا الزاهد
إقرأ أيضاً:
نجلاء الودعاني تكشف جانبًا مؤلمًا من ماضيها: كنت أكره نفسي والفقد غيرني
خاص
فتحت صانعة المحتوى نجلاء الودعاني قلبها للمتابعين، مسترجعة ذكريات قاسية من ماضيها، حين كانت تعاني من صراع داخلي بسبب معايير الجمال المجتمعية التي لم تكن تنتمي إليها، على حد تعبيرها.
وقالت نجلاء: “كنت أكره نفسي لأن شكلي ما كان ضمن معايير الجمال السائدة، تصير مقارنات غصب، وكنت هشّة وقتها، بداخلي أعرف إن لي شخصية مختلفة، لكن المجتمع ما كان يتقبلني بهالصورة، فكنت أحس إني أنا الغلط، وهم الصح”.
لكن حديثها لم يتوقف عند نظرتها لنفسها، بل امتد لجراح الفقد التي لا تزال تؤثر فيها حتى اليوم، إذ روت نجلاء كيف ترك رحيل أشخاص مقربين جُرحًا عميقًا.
وأكملت قائلة: “الفقد أثر فيني كثير، خصوصًا بنت خالي لما كنا صغار، وجدتي سارة اللي توفت وأنا بالثانوي، شفتوا سعد وماما؟ علاقتهم؟ اضربوها بعشرة، هذا أنا وجدتي.”
وتابعت بحرقة:”بعد وفاتها اختل توازني حرفيًا، أخذت سنين عشان أبدأ أتشافى. ولو كانت الدنيا وقتها فيها وعي وموارد نفس اللي موجودة اليوم، يمكن كنت تجاوزت بشكل طبيعي، أو على الأقل أسرع”.