بيان شديد اللهجة للخارجية الفرنسية تجاه مليشيا الحوثي الانقلابية (تفاصيل)
تاريخ النشر: 28th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن بيان شديد اللهجة للخارجية الفرنسية تجاه مليشيا الحوثي الانقلابية تفاصيل، الانباء أونلاين 8211; متابعات حملت وزارة الخارجية الفرنسية مليشيا الحوثي الانقلابية مسؤولية تباطؤ المفاوضات السياسية الساعية للتوصل .،بحسب ما نشر الانباء اونلاين، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات بيان شديد اللهجة للخارجية الفرنسية تجاه مليشيا الحوثي الانقلابية (تفاصيل)، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الانباء أونلاين – متابعات:
حملت وزارة الخارجية الفرنسية مليشيا الحوثي الانقلابية مسؤولية تباطؤ المفاوضات السياسية الساعية للتوصل إلى حل لإنهاء الأزمة اليمنية وكذا مسؤولية تردي الوضع الانساني في البلاد
وقال المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية باتريس باولي في تصريح متلفز نشره الحساب الرسمي للوزارة في تويتر: لازال الوضع في اليمن مقلقا نتيجة غياب هدنة رسمية وتباطؤ المفاوضات.
وأضاف: أن هذا الوضع يفاقم تذبذب الوضع العسكري ميدانيا، وقد تستأنف العمليات الهجومية في البلاد في أية لحظة.
محذرا من عودة المواجهات مجددا الى اليمن بسبب استمرار تعنت الانقلابيين الحوثيين المدعومين من إيران وعرقلتهم لجهود مفاوضات السلام.
وأوضح المسؤول الفرنسي بأن الحالة الإنسانية في اليمن لم تتحسن، لا سيما بسبب القيود التي يفرضها الحوثيون على المساعدات الانسانية و الانتفاع بها”.
وجدد المتحدث باسم وزارة الخارجية الفرنسية تأكيد دعم حكومة بلاده للحكومة اليمنية الشرعية وحرصها الثابت على وحدة وسيادة وسلامة الأراضي اليمنية
وأكد وقوف فرنسا الدائم إلى جانب اليمنيين، بغية إيقاف هذه الحرب التي استمرت أكثر من اللازم، وبغية التوصل إلى سلام مستدام في عموم البلاد.
مشيرا الى أن فرنسا لا تعترف بجماعة الحوثيين المسلحة التي تسيطر على العاصمة صنعاء ولا تحترم الحقوق الاساسية ولا سيما حقوق المرأة والاقليات في كل المناطق التي تسيطر عليها في اليمن
#اليمن | ويستعرض @Patrice_Paoli عن انخراط فرنسا والأمم المتحدة في سبيل عودة السلام في اليمن بصورة مستدامة، بعد مرور 8 سنوات على بداية النزاع. pic.twitter.com/YWoh24IuwV
— الخارجية الفرنسية ???????? ???????? (@francediplo_AR) July 26, 2023
وبشأن الناقلة صافر رحبت الخارجية الفرنسية في تغريدة اخرى باستهلال عملية نقل النفط من خزان صافر إلى خزان نفطي جديد وفرته الامم المتحدة في اطار خطتها لإنقاذ صافر..معتبرة ان هذه الخطوة التي أعلن عنها الأمين العام للأمم المتحدة تمثل مرحلةً جوهريةً في خطة الإنقاذ التي تديرها الأمم المتحدة.
#اليمن | تشيد فرنسا باستهلال عملية نقل النفط من خزان صافر إلى خزان جديد، التي أعلن عنها الأمين العام للأمم المتحدة. وتمثل هذه العملية مرحلةً جوهريةً في خطة الإنقاذ التي تديرها الأمم المتحدة.https://t.co/cwEJgaLGu5 pic.twitter.com/kCvigSGEgL
— الخارجية الفرنسية ???????? ???????? (@francediplo_AR) July 27, 2023
34.209.198.102
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل بيان شديد اللهجة للخارجية الفرنسية تجاه مليشيا الحوثي الانقلابية (تفاصيل) وتم نقلها من الانباء اونلاين نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس وزارة الخارجیة الفرنسیة فی الیمن
إقرأ أيضاً:
الخارجية الفرنسية: سنقاضي إيران في محكمة العدل الدولية
أعلن المتحدث باسم الخارجية الفرنسية كريستوف لوموان أن باريس سترفع دعوى ضد طهران أمام محكمة العدل الدولية بسبب استمرار إيران في احتجاز مواطنين فرنسيين منذ مايو 2022.
وأكد لوموان في مؤتمر صحفي يوم الخميس: "سيسيل كوليه وجاك باري محتجزان في ظروف يمكن اعتبارها تعذيبا وفقا للقانون الدولي. هذا الوضع غير مقبول وينتهك القانون الدولي كما أكدت فرنسا مرارا".
وأضاف: "ستقدم فرنسا غدا شكوى ضد إيران أمام محكمة العدل الدولية لانتهاكها الحق في الحماية القنصلية.. وستواصل فرنسا الضغط على السلطات الإيرانية حتى يتم الإفراج عن مواطنيها"، واصفا القضية بـ "الأولوية الوطنية".
وفي مارس الماضي، أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الإفراج عن المواطن الفرنسي أوليفييه غروندو الذي كان محتجزا في إيران لمدة عامين ونصف العام بتهمة التجسس وعودته إلى أرض الوطن.
وفي مايو 2023، أعلنت الخارجية الفرنسية أن إيران أفرجت عن اثنين من بين ستة فرنسيين كانوا محتجزين. وكانوا متهمين بالتجسس وتقويض الأمن الوطني.
وفي يونيو 2024، تم الإفراج عن مواطن فرنسي آخر، ولا تزال سيسيل كوليه ورفيقها جاك باري رهن الاحتجاز في إيران، وهما أيضا متهمان من قبل السلطات الإيرانية بالتجسس.