مسلسل الحشاشين الحلقة 28.. الهادي يشك في حقيقة حسن الصباح
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
بدأ الهادي نجل حسن الصباح (عمر زريق)، الشك في حقيقة والده، وكونه بالفعل صاحب لمفتاح الجنة، ويتلقى وحيا إلهيا، خلال أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 28، وذلك عندما كان حسن الصباح (كريم عبد العزيز) يملي على نجله كتاب سيرته الذاتية، ويطلب منه كتابة أن الملائكة هي من أملته الكتاب كاملا.
مسلسل الحشاشين الحلقة 28.. حسن الصباح يوضح لنجله قصة الملائكة
ويسأل الهادي والده حسن الصباح، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 28، كيف يكتب أن الملائكة هي التي أملته الكتاب بينما في الحقيقة الصباح نفسه هو من فعل ذلك، ليجيب عليه قائلا: «ده ظاهر الأمر، في ليلة أنت سألتني مين هو مولانا حسن الصباح، وأنا سكت وسبت الورق جنبك من غير ما أردت، ولما قومت تصلي الفجر لقيت الكتاب جنبك مكتوب بالكامل ومختوم بختمي بعد ما الملايكة ملتهولك وأنت نايم.. هي دي القصة اللي هيرددها المؤمنين من بعدي».
مسلسل الحشاشين الحلقة 28.. حسن الصباح يكشف لنجله كيفية التلاعب بالبشرويعود ويسأل الهادي والده كيف ذلك والقصة غير صحيحة، وأن هو من كتب الكتاب الذى أملى عليه الصباح كلماته، ضمن أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 28، ليوضح له: «المهابة والقداسة شيء بيتصنع في قلوب المؤمنين عشان تفضل صاحب مكانة عظيمة في نفوسهم، ويبقوا مستعدين يقتلوا أي حد بيحكي حكاية مخالفة للحكاية اللي أنت حكتها، وكل ما كان مقام حسن الصباح عالي في نفوسهم كل ما كان مقام الهادي ابن حسن الصباح أعلى وأعظم.. لو صدقت أنك مقدس كل اللي حواليك هيركعوا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مسلسل الحشاشين الحلقة 28 أحداث مسلسل الحشاشين الحلقة 28 الحشاشين أحداث مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشين مسلسل الحشاشین الحلقة 28 حسن الصباح
إقرأ أيضاً:
شهداء الحركة الرياضية .. الحلقة 274 (أيمن حجازي)
غزة - صفا
تستعرض وكالة الصحافة الفلسطينية "صفا" بشكل يومي وعبر سلسلة من الحلقات المتتالية سيرة أحد شهداء الحركة الرياضية في الوطن، حيث استشهد المئات منهم منذ السابع من شهر أكتوبر 2023م "طوفان الأقصى"، وفي الحلقة 274 من هذه السلسلة نتناول سيرة الشهيد أيمن أحمد سالم ياسين حجازي.
ولد في حي الشجاعية بمدينة غزة يوم 25 سبتمبر 1967م. حاصل على شهادة الثانوية العامة "التوجيهي". بدأ حياته الرياضية في فرق المدارس، والساحات الشعبية، وحصل على عدة بطولات على مستوى محافظة غزة. انضم لفريق الناشئين بكرة القدم في نادي اتحاد الشجاعية، وتدرج مع فرق الفئات العمرية مع المدرب المرحوم ناهض الصواف. لعب للفريق الأول لاتحاد الشجاعية مع المدرب الراحل إسماعيل المصري "أبو السباع"، والمدرب توحيد مرتجى من عام 1977حتى 1995م. لعب بمركز خط الوسط، وتميز بمهارته، وذكائه، وظهر بشكل مميز بجوار النجوم نعيم السويركي، وصفوت قنيطة، وطلب الخباز. شارك في مباريات ودية أمام فرق قطاع غزة، والضفة الغربية المحتلة أبرزها شباب الخليل، وأهلي قلقيلية، وبيت جالا. تقلد شارة الكابتن، وقاد فريقه للفوز على نادي الجزيرة الأردني على ملعب اليرموك بغزة وديًا. شارك بتجمع غزة الرياضي مع اتحاد الشجاعية أمام الوحدات الأردني عام 1995م. لعب لفريق كرة اليد بنادي اتحاد الشجاعية لفترة قصيرة. بعد الاعتزال عمل مدرباً للفريق الثاني، وتخرج على يديه عدة نجوم أبرزهم عمر العرعير، ومحمد مريش، ووسيم فرج، ومعتز المشهراوي. أحد نجوم الزمن الجميل في محافظة غزة، وكان من الملتزمين في أنشطة التجمع الرياضية، والاجتماعية. ارتقى شهيداً يوم السبت 19 يوليو 2025م نتيجة استهدافه بصاروخ من طائرة مسيرة إسرائيلية أثناء عودته من تفقد منزله الذي تعرض للحرق بفعل قذيفة دبابة، وأثناء عودته على بوابة الحي تم استهدافه بدون سابق إنذار أو تحذير.