كرياتين طبيعي لفرد الشعر الخشن المجعد، يعد الكيراتين مفيد للشعر حيث يساعد الشعر على أن يكون اكثر نعومة ولكن استخدام الكيراتين قد يأتي بنتائج عكسية في بعض الأحيان خاصة عند تعرض الشعر بشكل مباشر للشمس أو تعرض الشعر لكمية كبيرة من المواد الكيماوية مما يضر الشعر على المدى القريب والمدى البعيد وتؤدي إلى ضعف الشعر وتساقطه على المدى البعيد.

الطريقة الصحيحة لاستخدام الكرياتين هي عن طريق استخدام الطرق الوصفات الطبيعية والبعد عن المواد الكيماوية التي لا تفيد وتعمل على ضرر الشعر على المدى البعيد في مقالنا اليوم سنتعرف على وصفة الكيراتين لتنعيم الشعر.

كرياتين طبيعي لفرد الشعر الخشن المجعد

فرد الشعر و التعامل مع الشعر الخشن من الأمور الصعبة التي تواجه معظم النساء فبعض النساء يلجأن إلى استخدام المواد الكيماوية لفرد الشعر ولكن لا يدوم المفعول لوقت طويل بل على المدى البعيد تظهر العديد من  الأضرار على الشعر أهمها تساقط الشعر.

وصفة الكيراتين لتنعيم الشعر الخشن

فرد وتنعيم الشعر الخشن يعد من أكثر الأمور التي تعاني منها فئة كبيرة من النساء ولهذا تلجأ لاستخدام مواد كيميائية.

مكونات عمل كيراتين لفرد الشعر الخشن 2 ملعقة خميرة فورية 1 ملعقة من النشا. 1 ملعقة من العسل الأبيض. 2 ملعقة كبيرة من الزبادي. بالإضافة إلى نصف ملعقة صغيرة من خل التفاح. طريقة تحضير كرياتين العسل الأبيض لفرد الشعر قومي أولا بإحضار وعاء وقومي بمزج النشا و الخميرة مع بعضهم البعض جيدا داخل الوعاء. بعد أن تتأكدي من مزج المكونات مع بعضها جيدا قومي بإضافة باقي المكونات على الوصفة واستمري في التقليب حتى تلاحظين أن الخليط اصبح كريمي. قومي بتقسيم الشعر إلي العديد من الخصل وامسكي كل خصلة وادهنيها جيدا بالخليط. قومي بإحضار طاقيه قديمه ولفيها على الشعر واتركيها على الشعر لمدة لا تقل عن ساعة. بعد مرور ساعة من وضع الطاقية على الشعر قومي بغسل الشعر جيدا باستخدام شامبو مناسب مع نوع شعرك. كرري هذه الخطوة على الأقل مره كل أسبوع وستلاحظين نتائج جيدة. مقادير وطريقة تحضير تارت الليمون على الطريقة الإيطالية

185.208.78.254

المصدر: صحافة العرب

كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على المدى على الشعر

إقرأ أيضاً:

هل يوجد هدف قومي للأمة؟

 

إسماعيل بن شهاب بن حمد البلوشي

في هذه المرحلة من الزمان، حيث تزدحم الصور وتضطرب الأصوات وتتشوش البوصلات، يحق لنا أن نتوقف قليلًا ونتساءل: هل يوجد هدف قومي حقيقي للأمة العربية؟ وهل لا نزال نتحرك نحو غاية جامعة تُوحِّد الفكر قبل الجغرافيا؟ أم أننا أصبحنا مجرد جزر منفصلة تتقاذفها المصالح والتنازعات الداخلية، في عالم لا يعترف بالضعفاء ولا يرحم المتفرّقين؟

إن ما نشهده من واقع عربي مشتّت، يعكس غياب رؤية موحّدة. بل قد يكون أخطر ما يواجه هذه الأمة ليس فقط العدو الخارجي، بل تآكل المشروع الذاتي من الداخل إن وُجد في الأساس، كما أننا نلاحظ تحول الكثير من الطاقات إلى أدوات تدمير ذاتي بدل أن تكون عناصر بناء وتكامل.

ولنا أن نتساءل أيضا: هل لا تزال إسرائيل العدو الذي يعيق تقدم الأمة كما اعتاد الخطاب القومي أن يردد لسنوات؟ أم أننا أمام معضلة أعمق تتمثل في غياب الهدف وانشغال العقول بسطحيات الإعلام والضجيج الافتراضي، بينما تبقى العقول الجادة في الظل صامتة ومهمشة، أو ربما اختارت الانكفاء لأنها لم تجد منصة تُصغي أو عقلًا يحتضن الرأي المختلف؟

تتنازع الدول العربية فيما بينها أكثر مما تتنازع مع خصومها الحقيقيين، وكأنها فقدت الشعور بالانتماء الجماعي وبالمصير المشترك. لا يخفى على أحد أن الانقسامات لم تعد فقط بين الدول، بل داخل المجتمعات ذاتها، وحتى داخل الأسرة الواحدة في بعض الأحيان. صراع أيديولوجي، طائفي، يغذيه الإعلام السطحي لإقصاء الفكر العميق واستبعاد العقلاء.

 

لكن هل الأمر قدر محتوم؟ وهل انتهى الأمل في صحوة فكرية تُعيد ترتيب الأولويات؟ الحقيقة أن التاريخ يُعلمنا بأن الأمم لا تموت إذا بقي فيها من يؤمن بأن الإنسان يستطيع أن يُعيد رسم مساره متى شاء، شريطة أن يتحرك من منطلق الوعي لا من باب الغوغائية، ومن منبر التفكير لا مجرد التلقين.

ما تحتاجه الأمة ليس شعارًا جديدًا، ولا تكتلًا آخر، بل "هدفًا جامعًا" يعيد للإنسان العربي ثقته بذاته وبأمته. هدفٌ يتجاوز حدود السياسة، ويخترق أعماق الثقافة والتعليم والقيم، ويضع الإنسان العربي في موقع الفاعل لا المفعول به.

ربما حان الوقت لنفكر بطريقة أخرى. أن نُدرك أن التقدم لا يعني بالضرورة تقاطعًا مع العالم، بل تفاعلًا معه. وأن العداء المطلق ليس مشروعًا، بل فهم الذات في سياقها الحضاري هو الذي يصنع التوازن. الأمة التي تؤمن بأنها جزء مكمل من العالم تستطيع أن تأخذ مكانتها، لا بتكرار الصراخ، بل بإنتاج الفكرة وصناعة الإنسان.

إن السؤال الجوهري الذي يجب أن يُطرح الآن ليس "من عدو الأمة؟"، بل: "ما هدف الأمة؟". فبدون هدف واضح، تبقى كل الطرق مباحة، وكل الاتجاهات مشوشة، وكل الأصوات مجرد حديث مستهلك لا مكان ولا فعل له.

ولذلك، أتمنى أن يخرج الفكر العربي من منصة الماضي التي تستدعي أمجاد كل طرف ومن كان له الأفضلية، والتركيز على هدف موحّد يرفع من شأن الأمة.

وأخيرا، ألتمس من عقلاء الأمة المشاركة وبقوة في زخم الإثراء الفكري بطريقة البناء وليس بفكر الغوغاء.

رابط مختصر

مقالات مشابهة

  • بدون فحم أو فرن.. طريقة عمل كفتة البوتجاز الموفرة
  • طريقة عمل كيك الشوفان بالموز خطوة بخطوة
  • طريقة عمل الفول بالزيت الحار
  • في 3 خطوات .. طريقة تحضير كيك الشوفان بالموز
  • هل يوجد هدف قومي للأمة؟
  • طعم لا يقاوم.. طريقة عمل فطائر الزبادي بدون فرن
  • نشرة المرأة والمنوعات | حظك اليوم السبت.. أضرار قلة النوم وخلايا المخ.. عادات يومية تضعف قلبك.. طريقة عمل بيض المافن
  • استشارية: تجنبوا استخدام الثلج واللحوم غير المطهوة جيدا خلال السفر
  • الوصفة الشامية.. طريقة احترافية لعمل بابا غنوج
  • وصفة للضيوف .. طريقة عمل فروت سلاط