#سواليف

أدى القاضي الأردني دولة #عون_الخصاونة اليوم الاثنين #اليمين_القانونية امام #محكمة_العدل_الدولية ليكون قاضيا رئيسيا في القضية التي رفعتها #نيكاراغوا ضد #ألمانيا بتهمة تسهيل الإبادة في قطاع #غزة.

وكانت حكومة نيكاراغوا قد قررت في وقت سابق تعيين رئيس الوزراء الاسبق ونائب رئيس محكمة العدل الدولية الاسبق عون الخصاونة قاضيا لدى المحكمة في القضية التي أقامتها نيكاراغوا ضد المانيا الاتحادية بسبب رفض الاخيرة الالتزام بقرار محكمة العدل الدولية القاضي بعدم توريد الاسلحة لاسرائيل والذي صدر عن المحكمة بموجب الدعوى التي اقامتها جنوب افريقيا ضد الكيان لارتكابها الابادة الجماعية ضد الشعب الفلسطيني في العدوان على غزة منذ ٧ اكتوبر .

كما قررت نيكاراغوا الانضمام الى جنوب افريقيا في الدعوى المرفوعة ضد اسرائيل .

مقالات ذات صلة محلّل إسرائيلي يستعرض سيناريو خطير للردّ الإيراني 2024/04/08

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف عون الخصاونة اليمين القانونية محكمة العدل الدولية نيكاراغوا ألمانيا غزة

إقرأ أيضاً:

التغير المناخي أمام العدل الدولية.. هل تقاضي البلدان الفقيرة الدول الصناعية؟

أصدرت محكمة العدل الدولية، أعلى هيئة قضائية تابعة للأمم المتحدة، رأيا استشاريا تاريخيا يفتح الباب أمام الدول المتضررة من التغير المناخي لمقاضاة الدول المسؤولة عن الانبعاثات الكربونية المرتفعة، بما فيها تلك التي لم توقّع على اتفاقيات المناخ مثل اتفاق باريس.

وجاء القرار الذي أُعلن من مقر المحكمة في مدينة لاهاي الهولندية، ليعزز مبدأ "العدالة المناخية"، ويمنح الدول النامية المتأثرة بشدة بالكوارث البيئية حق المطالبة بتعويضات عن الأضرار التي لحقت بها نتيجة الاحتباس الحراري، مثل دمار البنية التحتية وفقدان الأراضي نتيجة ارتفاع منسوب البحر.

الرأي الصادر عن المحكمة لا يحمل صفة الإلزام القانوني، إلا أنه يعد مرجعا قضائيا دوليا قد يستخدم أمام المحاكم الوطنية أو الإقليمية، كما وصفه خبراء القانون بحسب شبكة "بي بي سي" بأنه "تحول جوهري في أدوات مواجهة التغير المناخي".

وبدأت القضية التي نظرتها المحكمة بمبادرة من مجموعة طلاب حقوق من دول جزر المحيط الهادئ، الذين تقدموا بطلب استشاري إلى المحكمة عام 2019، بدعم من حكومات دولهم مثل فانواتو وجزر مارشال، والتي تعد من أكثر مناطق العالم عرضة لظواهر التغير المناخي، من أعاصير وارتفاع في منسوب البحر.


وقالت ممثلة فانواتو، فلورا فانو بعد صدور القرار:"إنه اعتراف بمعاناتنا وحقنا في مستقبل آمن. لقد قالت المحكمة للعالم إننا لسنا وحدنا".

ولم يقتصر القرار على مسؤولية الدول فقط، بل أشار إلى أن الحكومات تتحمل كذلك المسؤولية القانونية عن نشاط الشركات العاملة في أراضيها، بما في ذلك الشركات المنتجة للوقود الأحفوري، موضحًا أن منح تراخيص جديدة لاستخراج الغاز والنفط قد يُعد خرقًا لالتزامات الدولة الدولية.

وأكد القاضي الياباني إيواساوا يوجي، في منطوق القرار، أن عدم اتخاذ الدول إجراءات طموحة لمكافحة التغير المناخي يمثل انتهاكًا للقانون الدولي، وأن التزامات الحماية المناخية لا تقتصر على الموقعين على اتفاق باريس، بل تشمل الجميع بموجب مبادئ أوسع للقانون الدولي.


بحسب مركز القانون الدولي للبيئة (CIEL)، فإن دولا نامية بدأت بالفعل دراسة إمكانية رفع قضايا تعويض ضد دول صناعية، استنادًا إلى هذا الرأي، سواء عبر محكمة العدل الدولية أو أمام محاكم وطنية أخرى.

ويأتي هذا التحرك بعد تقديرات نشرتها مجلة Nature أفادت بأن خسائر التغير المناخي بين عامي 2000 و2019 تجاوزت 2.8 تريليون دولار، أي ما يعادل 16 مليون دولار في الساعة.
 
ومع أن تنفيذ الرأي يتوقف على إرادة الدول، إلا أن الناشطين البيئيين يعتبرونه تحولًا مفصليًا في الكفاح القانوني من أجل المناخ، وقد يغيّر شكل العلاقات الدولية في العقود المقبلة.

مقالات مشابهة

  • تعلن محكمة جنوب شرق الأمانه الابتدائية أن على المدعى عليه/ محمد المقطري الحضور الى المحكمة
  • تقدم الى محكمة جنوب غرب الأمانة الأبتدائية الأخ محمد دهمس الحضور إلى المحكمة
  • نواب حاكم مصرف لبنان يؤدون قسم اليمين أمام رئيس الجمهورية
  • تعلن محكمة جنوب شرق الأمانة الابتدائية أن على المدعى عليه/ محمد المقطري الحضور إلى المحكمة
  • المحكمة الاتحادية ترد دعوتين بشأن رواتب الإقليم
  • المحكمة الاتحادية ترد دعوى إلزام وزارة المالية بصرف رواتب كردستان
  • لماذا تؤجل محكمة العدل الدولية إصدار حكمها بشأن الإبادة الجماعية بغزة؟
  • تعلن محكمة جنوب شرق الأمانة أن على المدعى عليه محمد المقطري الحضور إلى المحكمة
  • اعرفى.. الخلع بسبب بخل الزوج وأبرز الخطوات القانونية لإقامة الدعوى
  • التغير المناخي أمام العدل الدولية.. هل تقاضي البلدان الفقيرة الدول الصناعية؟