تلفزيون السودان ده مع الحرب بٍقى أشهر القنوات المحلية أغلب البيوتات في المدائن والقُرى والفرقان بقت تشاهد تلفزيون السودان… كونو التلفزيون يسلط الضوء على شخصيات وناشطي قوى الحريه والتغير المركزي الذي ويعمل على تنميطهم ووصفهم بالحقيقه الفيهم ده في تقديري عمل ممتاز ..

الليله أغلب البيوت بقت تشوف ناس خالد سلك وحمدوك ووجدي ومناع والواثق ومريم وبرمه وجعفر وماهر وطه وشريف والدقير وقمر الدين ورشا وغيرهم من المتقزميين بإعتبار إنهم المأجورين الخونه والمرتزقه والعملاء الإتآمروا على البلد .

.

حتى الحريم والرجال يتونسوا بيهم في السوق والقعدات والاطفال بيسمعوا وبيشوفو وبيحفظوا الصورة كماهي ..

تبيان توفيق

المصدر: موقع النيلين

إقرأ أيضاً:

البرهان يعيّن كامل إدريس رئيسًا للحكومة وسط استمرار الحرب في السودان

أعلن دقلو في أبريل الماضي تشكيل “حكومة السلام والوحدة”، مؤكدًا أنها “تعبّر عن الوجه الحقيقي للسودان”، ما يعكس استمرار الانقسام السياسي والعسكري في البلاد اعلان

في خضم النزاع المستمر منذ أكثر من عامين، عيّن قائد الجيش السوداني ورئيس مجلس السيادة عبد الفتاح البرهان، الإثنين، الدبلوماسي السابق كامل الطيب إدريس رئيسًا جديدًا للحكومة، خلفًا لدفع الله الحاج الذي شغل المنصب لفترة لم تتجاوز ثلاثة أسابيع.

وجاء في بيان رسمي صادر عن مجلس السيادة: “رئيس مجلس السيادة يصدر مرسومًا دستوريًا يقضي بتعيين د. كامل الطيب إدريس رئيسًا لمجلس الوزراء”.

ويُعرف إدريس بخبرته الدولية، إذ مثل السودان في الأمم المتحدة وجنيف، كما تولّى سابقًا منصب المدير العام للمنظمة العالمية للملكية الفكرية (الويبو). وكان قد ترشح في انتخابات 2010 الرئاسية ضد الرئيس السابق عمر البشير.

ويأتي هذا التعيين بعد إعلان سابق من البرهان في مارس الماضي عبّر فيه عن نية الجيش تشكيل حكومة انتقالية برئاسة شخصية تكنوقراطية غير منتمية لأي حزب.

السودان بين حكومتين ونزاع مفتوح

البلاد تشهد منذ أبريل 2023 حربًا دامية بين الجيش بقيادة البرهان وقوات الدعم السريع بقيادة محمد حمدان دقلو (حميدتي)، الحليف السابق الذي انقلب على السلطة عام 2021، قبل أن يتفجر الصراع بين الرجلين.

وقد أسفر النزاع أعن مقتل عشرات الآلاف وتشريد نحو 13 مليون شخص، إلى جانب دمار واسع في البنية التحتية والمرافق الحيوية، خصوصًا في العاصمة الخرطوم.

Relatedتصاعد التوتر بين السودان والإمارات بعد إبعاد دبلوماسيين من دبييونيسف: قصف مدفعي يحرم ألف مريض المياه في مدينة الفاشر السودانية

ومع سيطرة قوات الدعم السريع على العاصمة في بداية الحرب، نقلت الحكومة السودانية مقرها إلى مدينة بورت سودان شرقي البلاد. لكن المدينة التي كانت تُعد آمنة نسبيًا، شهدت مؤخرًا أولى الهجمات الجوية المكثفة من قبل قوات الدعم السريع، في مؤشر على توسع رقعة القتال.

في المقابل، أعلن دقلو في أبريل الماضي تشكيل “حكومة السلام والوحدة”، مؤكدًا أنها “تعبّر عن الوجه الحقيقي للسودان”، ما يعكس استمرار الانقسام السياسي والعسكري في البلاد.

انتقل إلى اختصارات الوصولشارك هذا المقالمحادثة

مقالات مشابهة

  • تعيين كامل إدريس رئيساً لوزراء السودان يثير الجدل
  • البرهان يعيّن كامل إدريس رئيسًا للحكومة وسط استمرار الحرب في السودان
  • حرب السودان.. ثيمة رئيسة لإنتاج الكتّاب السودانيين بمعرض الدوحة
  • فصل الجيش عن الحزب والحركة
  • عادل الباز يكتب: كيف نرد على عدوان الإمارات؟ (2)
  • الإعلان عن القنوات الناقلة لمباريات الهلال في كأس العالم
  • الإمارات تؤكد رفضها القاطع لادعاءات سلطة بورتسودان حول دورها في الأزمة السودانية
  • حقائق و بديهيات «للأسف يجب ان تقال»
  • السرديات المضللة في حرب السودان… حكاية الغزو الأجنبي
  • السودان.. الجدل يعود حول "الرصاصة الأولى"