5 بيضات.. حسام موافي: هذه أغلى هدية في حياتي من مريضة جعلتني أبكي
تاريخ النشر: 8th, April 2024 GMT
أكد الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، أن أغلى هدية جاءت لي في حياتي كانت من سيدة مريضة بسيطة عالجتها، مضيفا أن لم انسى هذه الهدية ابدا وخاصة أنها جعلتني ابكي.
واضاف حسام موافي، خلال تقديم برنامج «رب زدني علما» المذاع على قناة صدى البلد، أن هذه السيدة كانت بسيطة الحال وغير ميسورة ماديا، متابعا أن هذه السيدة اعطتني خمس بيضات، وقالت لي هذا كل ما في بيتي، الأمر الذي جعلني ابكي من هذا الموقف.
وحذر الدكتور حسام موافي، أستاذ طب الحالات الحرجة بقصر العيني، من ارتفاع ضربات القلب السريعة التي تلازم جسم الإنسان الطبيعي، مطالبًا بضرورة الذهاب إلى الطبيب المعالج وفحص الموقف.
وأضاف حسام موافي، أن هناك ارتباطا وثيقا بين ارتفاع ضربات القلب وبين كثرة معدل التبول لدى الإنسان، فعندما يرتفع عدد الضربات في الدقيقة الواحدة فيزداد البول بصورة تلقائية.
وأوضح الدكتور حسام موافي، أن ارتفاع ضربات القلب يصحبها تبول كثير ولا داعي للقلق من التبول الكثير، ولكن الخوف من درجات القلب السريعة فقط في هذه الحالة ويجب الفحص الدقيق في ذلك الوقت، مشيرًا إلى أن نبضات القلب السليمة في الجسم تتراوح من 70 إلى 80 نبضة في الدقيقة الواحدة.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: حسام موافي ارتفاع ضربات القلب الدكتور حسام موافي حالات الحرجة جسم الإنسان ضربات القلب السريعة حسام موافی
إقرأ أيضاً:
أمين الإفتاء: الشبكة ليست هدية بل جزء من المهر.. ويُرد في هذه الحالة
أكد الشيخ عويضة عثمان، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، أن الشبكة تُعد جزءًا من المهر المتفق عليه بين الطرفين، وليست هدية كما يعتقد البعض، إلا إذا تم النص صراحةً على كونها هدية لا تُسترد.
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، في تصريحات تلفزيونية، اليوم الثلاثاء، "سواء كانت الشبكة 30 أو 40 أو حتى 50 جرامًا، فالمعتاد أنها تُعتبر جزءًا من المهر، ما دام لم يُذكر صراحةً أنها هدية"، موضحا: "الخاطب إذا قال أنا جايب الشبكة كهدية، ولم يتم الزواج، فهو لا يستردها، لأنها هدية مشروطة، أما إن لم يُذكر ذلك، فهي جزء من المهر ويحق له استردادها في حال عدم إتمام الزواج".
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن المهر في العُرف المصري يتوزع بين الشبكة، وقائمة المنقولات، والمؤخر، وهذه كلها تمثل حقوقًا ثابتة للمرأة إذا تم الدخول. أما إن تم عقد القران فقط ثم وقع الطلاق قبل الدخول، "فلها نصف المهر فقط"، وفي حال لم يتم عقد أو دخول، فإن المهر لا يجب أصلًا.
ونبه على أن مثل هذه الحالات كثيرًا ما تشهد نزاعات بين العائلتين، مؤكدًا أن الحل الأفضل هو التراضي بين الطرفين، وإن تعذر ذلك "فليكن اللجوء إلى القضاء للفصل في الأمر".